روايات

رواية قصة سلمى الفصل الرابع 4 بقلم سارة

رواية قصة سلمى الفصل الرابع 4 بقلم سارة

رواية قصة سلمى الجزء الرابع

رواية قصة سلمى البارت الرابع

رواية قصة سلمى الحلقة الرابعة

الجزء الاخير
خالة سلمى طارت من الفرحه بعد موافقه اهلها
وراحه لسلمى وبلغتها ان اهلها وافقوا على جوازها من احمد
سلمى كانت سعيده واحمد كان سعيدا بهذا الخبر
وتم كتب الكتاب تحت رعايه المعهد
وبدأت قصه الحب بين احمد وسلمى وكانت تزيد كل يوم عن الذي قبله
ونسيو الماضي وكان احمد على استعداد ان يحميها بنفس من شر اهلها
سلمى عندما كانت في المعهد كانوا يطورون المهارات وكانت هي مشتركه في كتابه الخواطر والابيات الشعريه
وكان المعهد وزميلاتها منبهرين من مستواها في كتابه الخواطر والابيات الشعريه والاشعار
وكان المعهد يقوم بتوصيل هذه الخواطر والاشعار الى الصحف
فاصبح لسلمى اسم معروف في كتابه الخواطر والاشعار وكتبت ايضا قصتها وما تعرضت له
بدات عائله سلمى يتقربون منها ويحسسونها انهم لن يقت*لوها وانهم سامحوها
ولكن سلمى واحمد وخالتها كانوا خائفين من غ*در اهلها
وفي يوم من الايام اتى سعيد اخوها زياره ورن الجرس الباب وفتح احمد الباب
احمد: ازيك يا سعيد اتفضل
سعيد: الحمد لله
سلمى عندما رات اخوها حضنته وسلمت عليه
سلمى: انا مظلومه وانتم ظلمتوني واللي حصل واحد اثنين ثلاثه
سعيد: انت دلوقتي اتجوزتي وخلاص والحمد لله ان النهايه كانت كده
وانا هبيت عندكم يوم او يومين وهمشي
سلمى: البيت بيتك يا اخويا تشرفنا وتنورنا
ولكن احمد كان خايف اني سعيد يعمل حاجه
وقرر انه هيبات معاه في نفس الغرفه
وهيفضل في البيت اليومين دول لحد لما سعيد يمشي علشان يطمن
سعيد كان يضحك وبيهزر معاهم خلال اليومين
فقال احمد لنفسه شكلى ظلمت سعيد
= احمد وسلمى
احمد: انت ايه رايك هل فعلا اخوك نسى ومش ناوي على حاجه
سلمى: لا مش ناوي على حاجه ده ده ليه ثلاث ايام بياكل وبيشرب
وبينام معانا لا يمكن يكون ناوى على حاجه بس انت توكل على الله وروح شغلك وما تخافش
احمد: اكيد
سلمى: اكيد روح بس انت على شغلك
وراح احمد على شغله
ومع الساعه 11:00 صباحا
كانت سلمى نائمه في غرفتها و سعيد نائم في الغرفه الخارجيه
وصحيت سلمى ووجدت سعيد في غرفتها
سعيد: انت فاكره ان احنا نسينا الفض*يحه اللي انت عملتيها
سلمى: لا لا لا مع ص*راخ ربنا يخليك يا سعيد
سعيد ض*رب سلمى في صدرها بالس*كين
ثم جلس يط*عن في ظهرها حتى تاكد انها فارق*ت الحياه وهي كانت تص*رخ
حتى ان صوتها لفت انتباه الجيران
سعيد فتح الباب وبدا يجري وشافوه الجيران
دخل الجيران على البيت ثم الى الغرفه وجدوا سلمى على الارض وتن*زف
لكن لا زال فيها نفس
وتم حملها من قبل الجيران فورا على المستشفى
اول لما دخلت المستشفى فارقت الحياه
تم تبليغ زوجها وجلس يبكي ويقول انا غلطان انى تركتها
وبدات الشرطه بالبحث عن سعيد
وتم القبض على سعيد وابوه والحكم عليهم
حسبى الله ونعم الوكيل

تمت..

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قصة سلمى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!