روايات

رواية عبدالرحمن وجنى الفصل الثالث 3 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية عبدالرحمن وجنى الفصل الثالث 3 بقلم الكاتبة الصغيرة

رواية عبدالرحمن وجنى الجزء الثالث

رواية عبدالرحمن وجنى البارت الثالث

رواية عبدالرحمن وجنى الحلقة الثالثة

يغلق باب البيت خلفه بقوه وتدخل جني الي خالتهاا
جني بدموع: خلاص ي خالتي قوليلو موافقه
ام عبد الرحمن بقله حيله: تعالي فحضني ي حبيبه خالتك
لتحضن جني خالتها وتبكي بقوه وخالتها تتبطب عليها بحنيه
ام عبد الرحمن: خلاص ي حببتي اهدي انا عارفه انك موافقه بس رفضتي بسبب انك افتكرتي مامتك وانها مش جمبك انتي عارفه انها في مكان احسن من هنا بكتير
لترفع خالتها وجهها وتمسح دموعهاا بحنان وتبتسم ابتسامه صغيره
ام عبد الرحمن: طب انا جمبك ي حببتي اهدي و مش احنا ي بت متفقين اننا عايزين نربيه
جني بعدت عن خالتها قليلا وابتسمت لها عندما تذكرت انها كانت المفروض ان توافق من اول مره لكي تنفذ خطتها هيا و خالتها
جني بضحكه رقيقه: صح ي خالتو انتي قوليلو اني موافقه
ام عبد الرحمن بضحك: وبعدين ي بت انتي باين اوي انك بتحبيه بس مش عايزه تقولي
جني بصتلهاا باستنكار: مييين اناااا احبوو لييييه
ام عبد الرحمن بضحك: في اي ي بنتي انتي هتنكري استني استني بكره تشوفي ويلا قومي من هنا ي بتتت خليني انام شويه
لتخرج جني من غرفه خالتها وتغلق الباب خلفها وبعد قليل ياتي عبد الرحمن من الخارج و يدخل غرفه والدته ليجدها تجلس تمسك مصحفها وتقرا فيه ليدخل ويبوس رأسها ثم يجلس بجوارها علي الفراش لينظر لها قليلا
عبد الرحمن بهدوء:خلاص ي امي لوــ
لتقاطعه والدته قبل ان يكمل كلامه
ام عبد الرحمن ببتسامه: هيا موافقه ي حبيبي هيا بس كانت زعلانه عشان خالتك مش جمبها
عبد الرحمن بتفهم: بس انتي ي امي زي مامتها وانتي هتقفي جمبها
ام عبد الرحمن: قولتلها كدا ي حبيبي وهيا وافقت خلاص وشوف انتا عايز تجيب المأذون ايمتا ونكتب الكتاب بس
عبد الرحمن بهدوء: بس اي ي امي كملي
ام عبد الرحمن بجديه: مافيش حاجه هتحصل بينكو
عبد الرحمن بعصبيه: ازاي تبقا مراتي و مافيش حاجه تحصل بينا
ام عبد الرحمن: اهدا هيا موافقه بس دا طلبها الوحيد وافق عليه يبني لحد ماتتعود عليك وبعدين شوف رايها اي
عبد الرحمن بتفكير: خلاص ماشي انا هتجوزها النهارده وو….

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عبدالرحمن وجنى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى