رواية أحببتها رغما عني الفصل الرابع 4 بقلم ريحانة أحمد
رواية أحببتها رغما عني الجزء الرابع
رواية أحببتها رغما عني البارت الرابع
رواية أحببتها رغما عني الحلقة الرابعة
أسد بغضب قوى:أنت بتعملى آه هنا اخرجى بره المكان ده للعالم النضيفه بس
سلوى بدموع:أسد انا ماما يا حبيبى
أسد :بسسسسس كفايه كدب بقى انت آه مش مبتشبعى ولا لتكون فلوس فارس بيه خلصت عشان كده قولتى ارجع بقى
سلوى بقهر ودموع:لا يا أسد انا عمرى م كنت كده أنت متعرفش أبوك عمل فيا آه وعشان كده
أسد بصوت عالى ارعب عشق:وعشان كده خونتيه مع صاحبه وسبتى أبنك ومشيتى روحتى مع فارس الكلب اخرجى بررره مش عايز ألمح طيفك قدامى أنت فاهمه
عشق بهدوء:أسد مينفعش كده ده والدتك مينفعش تتكلم معاها كده ااااه
أسد بغضب وهو يلوى زراعها خلف ظهرها:مسمعش صوتك فاهمه
عشق بوجع ودموع:ااه خلاص فاهمه دراعى بيوجعنى يا أسد سبنى أرجوك
أسد بغضب وهو يوجه كلامه لسلوى:أنت لسه هنا تب أنا إلى هاغور من خلقتك
ليأخذ بيد قمر بغضب وهو يتوجه إلى غرفته غير مبالى بنداء والدته
الجد بغرور:مش هايرد عليكى وفرى صوتك
سلوى بدموع وكره:أنت إلى قولتله كده عشان يكرهنى
الجد بغير مبالاه وهو يتجه لمكتبه:فرصه سعيده يا سلوى هانم متشرفناش ههه
عشق بدموع:أسد سيب ايدى أنت بتوجعنى
أسد بجنون وكأنه لا يستمع لها:سابتنى وبعدت عنى كنت بعيط وانا بنادى عليها بنادى عليها عشان متسبنيش بس سابتنى هى هى وأكمل بصوت ضعيف ودموع تعتصر جفن عينيه
أسد بدموع وهو يقع على الأرض :أنا لسه بحبها انحرمت من كلمه ماما كنت مكروه وسط زمايلى هى هى السبب
كانت تنظر له بتعجب فكيف تحول بتلك الطريقه أهذا هو نفس الشخص الذى كان قبل قليل
لتقترب منه بتوتر وخجل وهى تمد يدها لترفع وجهه لتتلاقى عينيهما معا لترى بعينيه كم يتألم ويتوجع من داخله فما العيون إلا مرآة لقلوبنا
عشق بحزن على حالته :أسد أرجوك أهدى انا كده هاعيط والله
لينظر لها وهو يعنف نفسه فكيف له بأن يفكر أن يدنس هذا الملاك فهى تبكى على بكاءه كما الأطفال
أسد بهدوء وهو يقترب منها:تب أنت بتعيطى ليه دلوقتى
عشق ببكاء وهى تضع يدها على عينيها كما الاطفال:عشان انت بتعيط وزعلان
لينزل يدها عن عينيها لتخجل بشده عندما وجدته قريب منها لدرجه كبيره
أسد بخبث وغمزه :عارف نفسى حلو وقمر
عشق بخجل :ها لا مش قصدى بس
أسد وهو يقترب أكثر منها وهو يستمتع بخجلها الذى لم يجده بأخرى من اللواتى عرفهم:بس آه
ليشدها إليه بسرعه عندما حاولت الابتعاد عنه وهو يحكم بقبضته حول خسرها ويقربها منه أكثر وهو يزيح عنها هذا الحجاب الصغير ليسقط شعرها على ظهرها ينظر لها بانبهار وهو يضع رأسه بعنقها يشتم رائحتها الذى أسرته و يوزع قبلاته على رقبتها غير منتبه على حركتها العشوائية وبكاءها الذى ازداد وهى فقط تحاول أن تبعده عنها
أسد بانتباه:عشق مالك أهدى مقصدش اخوفك
عشق بهستريا ودوخه:لا ابعد عنى لا ابوس ايدك بابا بابا لا يا أسامه ابعد عنى لااا
أسد بخضه عندما وقعت مغشيا عليها:عشق
أسد بسرعه:ابعتلى دكتوره فورا
بعد فتره
أسد بلهفه:ها مالها
الدكتوره:اطمن هى تقريبا افتكرت حاجه دايقتها لازم حضرتك تنتبه عليها لحد اما الذاكره ترجعلها بالكامل
أسد بهدوء :تمام
دخل إليها وهو ينظر لها بغيره عمياء:مين أسامه ويا ترى خافت منه ليه يا ترى اه حكايتك يا عشق
أحمد بفرحه:انا عرفت مكانها يا صاحبى
أسامه:ازاى هى فين
أحمد:فى قصر أسد الشرقاوى
اسامه:تب وصلت هناك ازاى
أحمد:الكاميرات جابتها لحد اما عملت حادثه وانا قدرت أعرف إن إلى خبطها واحد من العائله و امبارح واحد صاحبى رن عليا من إلى كنت معرفهم مواصفتها قالولى إن فى بنت داخله مع أسد الشرقاوى وهى ماسكه فى أيده
أسامه بزهق:يا بنت الك:لب وعامله عليا انا الخضره الشريفه وأنت رايحه معاه البيت بس والله م انا سايبك لو روحتى فين يا عشق
أحمد:ناوى على آه
اسامه بمكر:لا براحه ولازم نتصرف بهدوء أسد الشرقاوي ينسفنا ولا يهمه هاقولك****
أحمد بخوف:آه ده يا بنى ده احنا كده ممكن ينقبض علينا فى قاضيه اغت*صاب وسر*قه أنت بتستعبط
أسامه بغموض:سيبها عليا متقلقش
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببتها رغما عني)
2 تعليقات