روايات

رواية أحببتها رغما عني الفصل العشرون 20 بقلم ريحانة أحمد

رواية أحببتها رغما عني الفصل العشرون 20 بقلم ريحانة أحمد

رواية أحببتها رغما عني الجزء العشرون

رواية أحببتها رغما عني البارت العشرون

رواية أحببتها رغما عني
رواية أحببتها رغما عني

رواية أحببتها رغما عني الحلقة العشرون

عند حسام وسجى
سجى بسرعه قفلت اللاب قبل حسام يشوفها:أنا أسفه
حسام بغضب وهو بياخد اللاب منها:ازاى تمدى إيدك على حاجه متخصكيش يلا قومى ننزل
سجى استغربت لهجه حسام معاها بس عملت إلى قالها عليه
سجى وهى نازله مع حسام مستغربه جدا هدوئه المفاجئ كانت بتبصله بطرف عنيها
سجى فى نفسها:يا ترى ماله ليه حساه متغير وبيفكر فى حاجه
سجى:هو فى حاجه يا عمو
حسام بصلها بسخريه ومردش عليها وكمل عادى جدا وايده محاوطه ايديها بتملك
حسام خدها ودخلوا اوضه المكتب بهدوء وبعدها قفل عليهم الباب مما جعل سجى ترتجف خوفا
حسام بهدوء مخيف بقى يقرب منها وهى بتبعد
سجى بدموع خبث:عمو كفايه أنت كدا بتخوفنى وقعدت على الأرض وضمت نفسها
حسام جاب كرسى وقعد قصادها واتكلم ببرود:سجى أحمد المنصورى تانيه هندسه عندك ٢٠ سنه أهلك ميتين عايشه لوحدك

 

 

رفعت سجى عنيها وبقت تبصله بقوه وتحدى:واه تعرفوا تانى ي ابن الزناتى
حسام بسخريه:فاكره إنك عرفتى تلعبى عليا للأسف الدكتور إلى كان متفق معاكى أعترف عليكى بعد كده يا حلوه ابقى نقى كويس بس كل إلى شاغل عقلى ليه ليه تعملى كده ليه؟؟؟
سجى قامت وقفت والدموع لسه فى عنيها واتكلمت بغضب وصوت عالى:وليه معملش كده أنت وبقت تشاور عليه بكره أنت وأبوك دمرتوا حياتنا
حسام قام وقف بغضب ومسك ايديها وشدها لدرجه ارتطمت بعضلات صدره القويه
حسام بغضب:ليه عملنالك اه انا عمرى م شوفتك قبل كده
سجى بقوه وغضب زقته بعيد عنها:أبوك الوس*خ قتل أبويا واخويا وامى عشان الفلوس قتل صاحب عمره عشان الفلوس
حسام بصدمه وغضب:مستحيل مستحيل أنت كدابه
سجى بسخريه وضحك:ههه إلى يشوفك يقول إنك برئ قوى أنت اوس*خ منه شويه كمان
قرب منها مراد ومسكها من شعرها بقوه واتكلم بصوت مخيف:لمى لسانك عشان وربى هاقطعه
سجى بعند وهى بتحاول تخفى وجعها من قبضته:لا يا بن الزناتى سجى المنصورى مش بتخاف وهاتشوف هانتقم منك وهاكسرك انت و عيلتك ازاى
حسام وهو بيقربها ليه وبيشم شعرها وبيتكلم بهمس:تعجبينى أوى وأنت شرسه بس أنت ابعتى مع الشخص الغلط يا بنت الزناتى
وبعدين مسكها من ايديها وفتح الباب وهى ماشيه وراه وبتحاول تبعد أيد ولكن مش قادره عليه لحد أما دخل على اتنين وفى واحد معاهم مأذون
حسام ببرود:اكتب يا شيخنا
عند أسد وعشق
أسد كان راقد جنب عشق وهو بيفكر مين إلى عمل كده وساعتها جه فى باله يارا وجده
أسد بغضب:مهو أكيد حد فيهم بس وحياتك عندى م انا سايب إلى عمل كده وقرب منها وباسها من شفايفها ليتفاجأ بيدها تلتف على رقبته وهى تقابله قبلاته بحب
ليبتسم وهو يقبلها قبله طويله يخبرها فيها عن حبه لها
بعد فتره ابتعد عنها وهو ينظر لها بعشق
اسد بهدوء:عشق إلى حصل

 

 

لتمنعه من الكلام وهى تضع يدها على شفتيه:مش عايزه أسمع اى حاجه عن الموضوع ده كل إلى يهمنى إنك معايا دلوقتى وبقت تدخل فى حضنه وتتمسح فيه
وقربت شفايفها من رقبته وباسته
أسد وهو بيبلع ريقه و بيحاول يسيطر على نفسه:خليكى فاكره إنك أنت الى بداتى
عشق ابتسمت بكسوف وهو ابتسم وشدد عليها فى حضنه وناموا
عند سجى وحسام
سجى بغضب وصوت عالى:يكتب على مين أنت أكيد مجنون
وفجأة حسام ضربها بالقلم من قوته وقعت على الأرض وقرب منها واتكلم بهمس
:لو عايزه لسه صاحبك مالك وأبوه يفضلو عايشين يبقى احسنلك توافقى منغير شوشره هههه فكرانى مش عارف بس بجد ضربه معلم
سجى بخوف على مالك وعمها وبقت تتكلم فى نفسها:معقول بعد كل إلى عملوه عشان أكون أنا سبب موتهم لا مستحيل
أخرجها من تفكيرها صوته
حسام بغضب:متخلص ابدأ
المأذون بخوف بدأ يكتب الكتاب لحد م انتهى بكلمته الشهيره
بارك الله لكما وجمع بينكما على خير
حسام بهمس ليها:أوعدك مش هايكون خير خالص
سجى لفت وشها بعيد عنه ومردتش
بعد دقايق كان الكل مشى ومفيش أى حد غير سجى وحسام
حسام بخبث قرب منها:مبروك يا عروسه آه مش يلا ولا آه
سجى:يلا آه يا حيوان أنت
حسام بغضب قرب منها ومسكها من دراعها جامد:بت أنت احترمى نفسك أنا صبرى بدأ ينفد
سجى زقته بكل قوتها وطخخخخ:أنت مش راجل أصلا أنت حيوان لا انا كده أصلا بهين الحيوان لما اشبهه بيك
حسام كان خلاص وصل لآخره وراح ماسكها من شعرها ونزل ضرب فيها
سجى بصراخ:سبنى يا حيوان يا زباله
حسام وهو بيشدها من شعرها وبياخدها على اوضته:أنا هوريكى بقى الحيوان ده هيعمل فيكى ودخل ورماها على السرير وقلع قميصه ورماه على الأرض بغضب
سجى كانت هاتخرج بس هو مسكها وكتف ايديها الاتنين ورا رأسها وبيده التانيه شد الفستان إلى سجى كانت لبساه قطعه وزقها على السرير وهو يعتليها ليجردها من كل ثيابها وهو ينهش بلحمها ويغتصبها بكل وحشيه اما هى فقد جف حلقها من الصراخ لتستسلم لها حتى لا يؤذيها أكثر من ذلك
ابتعد عنها بعد مرور عده ساعات غير مبالى بدمائها التى أغرقت السرير

 

 

ليدخل إلى الحمام بكل برود وهو يقف تحت الدوش كأنه يحاول أن يستفيق
خرج بعد مده ليجدها كما تركها لم تتحرك ليقترب منها بهدوء افزعها
حسام بهدوء وحزن:أهدى مش هعمل حاجه ليحملها بين يديه وهو يتوجه بها إلى الحمام لينزلها البانيو بهدوء ثم خرج ليعود ومعه بعض الملابس لها
حسام وهو ضهره ليها:لما تخلصى نادى عليا وخرج
اما سجى مجرد م خرج انفجرت من العياط:بكراك يا حسام بكرهك ومش هارحمك واستنى وشوف هاردهالك صدقنى

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببتها رغما عني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!