روايات

رواية أحببت صعيدية الفصل السادس عشر 16 بقلم هناء عادل

   رواية أحببت صعيدية الفصل السادس عشر 16 بقلم هناء عادل

  رواية أحببت صعيدية الفصل السادس عشر 16 بقلم هناء عادل

  رواية أحببت صعيدية الفصل السادس عشر 16 بقلم هناء عادل

رهف : بس بسس انا طالعه فوق اعمل فون مهم انزل القي السجاد بيتغسل والفيلا مترتبه
حمزه : بس
رهف : اى
حمزه: خلاص تمام
رنا : طيب وانا
رهف بضحكه : انتى تجهزى أكل حلو من تحت ايدك
رنا: اشطاا
_____
فهد : هو السجاد ده بيتلم ازاى
ادم : كده تنفضه وبعدين تلفه زى المحشي
فهد : لما اعرف اعمل السجاده ابقا اعمل محشي
حمزه : خلصوا قبل ما تنزل وتعمل المحاضره بتاعتها
رنا: انا قربت. اخلص الاكل
ادم : طيب تعالي ساعدينا في عميل السجاده
رنا : طيب بسرعه دى الفيلا عايزه شهر تتنظف
فهد : يلاه ارفع ياادم
ادم : اهو برفع دى حجاره مش سجاد وبعدين ازاى انت بتلعب رياضه وسجادة مش قادر تشيلها
فهد : احم احم ماهو انت كمان بتلعب رياضه شيلها لوحدك بقا سلام
ادم : اى ده انت هتسيبنى اطلعها لوحدى
فهد : مش انت بتلعب رياضه العب بقا
ادم : ليك يوم اصبر بس اه يانى يامه هتتشال ازاى دى دا مش سن العشرينات دا سن الموت دا كل حته  في جسمى بتصرخ للتانيه وبتقولها متحمليش عليا اوى
فهد: انا زهره شبابي دبلت
رهف : اي ده انتوا لسه مخلصتوش طيب يلا كل واحد يروح يرتب غرفته
حمزه : انا جسمى بقا زى المراه اللى لسه والده
ادم : وانا عملت السجاد كله لوحدى فهد معملش حاجه
فهد : لا لا انا كنت بمسح حتى شوفي الارضيه حلوه ازاى
رهف : بحيث كده هزود ليكم المرتب
ادم وحمزه: لولولولى
رنا : حصل اى
حمزه ؛ رهف هتزود المرتب لينا
رهف : خلصتى الاكل ولا لسه
رنا : قربت خلاص
رهف : تخلصوا بدري علشان هنروح حفله انهارده
فهد : حفله اى
رهف : ميخصكش
فهد: هو انتى متجوزه كيس مخلل علشان ميخصنيش
رهف بعصبية : انا هروح المطبخ
فهد : خلاص ي حبيبتى اعملى اللى يعجبك
ادم : مهم كان شجاعه الأسد لازم يخاف
فهد : ياعم اسكت هو انا ناقص تقتلنى ولا تقطعنى حته حته كده انت مش شايف النسوان بقت عماله ازاى اليومين كل واحده بتقلت جوزها وانا مش عايز اروح ضحيه. كده
(منهم لله النسوان خلت الرجاله بقت تخاف منا ????????????????)
ادم : ايوه ياابنى انت خلتني اخاف ولازم اخد جذري
رهف : فهههد
فهد : نعم ياروحى اهو جاي
ادم : ههه الله يكون في عونك روح شوفها قبل ماتيجى ليك بالسكينة
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى