روايات

رواية أحببته ولكن الفصل الثاني 2 بقلم ندى محمد

رواية أحببته ولكن الفصل الثاني 2 بقلم ندى محمد

رواية أحببته ولكن الجزء الثاني

رواية أحببته ولكن البارت الثاني

رواية أحببته ولكن
رواية أحببته ولكن

رواية أحببته ولكن الحلقة الثانية

رحمه : ايوا يا ماما

الام بعياط: الحقينى يارحمه باباكى اتنقل للمستشفى

رحمه بفزع : ليه بابا ماله حصل ايه

وسمعت صوت زعيق ودوشه ، الصوت دا انا عارفاه كويس لا دا انا حفظاه دا صوت الكابوس اللى بشوفه كل ليله وانا نايمه الجانب المظلم ف حياتى صفحتى السوده اللى مقدرتش انساها واللى بحاول اخبيها بهزارى وضحكى. الدموع اتجمدت ف عنيها والموبايل وقع من ايديها

نور صحبتها : اى مالك يابنتى ، رحمه انتى كويسه

رحمه مردتش وطلعت تجرى على عنوان المستشفى

دخلت المستشفى وهى مفيش حاجه بتجرى ف خيالها غير الذكريات اللى عاشتها والكابوس والصوت اللى بيتردد ف دماغها وحطت أيدها على ودنها يمكن تمنع كل الأصوات دى واتنهدت ومثلت القوة ودخلت الاوضه تشوف باباها

رحمه : ايه اللى حصل ياماما بابا ماله واى اصوات الزعيق دى

مديحه : عادل رجع تانى يارحمه رجع

رحمه وكل ذكرياتها بتعدى قدامها من وهى طفله ومقدرتش تنطق وبدأت قوتها اللى كانت بتمثلها تتحول لخوف ودموع بشكل هستيرى

رحمه بتشتت ودموع : طب بابا ، بابا ماله

مديحه بدموع : ابوكى وقف قصاده وشدو مع بعض والازمه جتله وطب ساكت وجبتو هنا علطول

بقلمى : ندى محمد

مع لحظه خروج الدكتور من غرفه الفحص : ها يادكتور بابا عامل ايه هيبقى كويس صح

الدكتور : للاسف والدك حصلتله حاله عصبيه شديده وهو دلوقتى ف العنايه المركزه ادعوله الليله دى تعدى على خير

مديحه بدموع وصوت مبحوح : يارب انت عالم بينا وبحالنا احنا ملناش غيرك قومه بالسلامه يارب ورجعه وسطينا

رحمه ف وسط أفكارها ودموعها اللى بتنزل على وشها ف صمت وهى بتردد جواها يارب اشفيه انا ماليش غيره

وفجأه سمعت صوت خطوات بتقرب منها ، الخطوات دى هى عرفاها كويس ، بدأ جسمها يرتعش وتحس بتوتر شديد والخطوات بتقرب منها اكتر وفجأه تشوفه …

عادل بنظره ليها لا تنم بخير : رحمه حبيبتى والله وكبرتى واحلويتى اكتر م الاول اى مش هتقومى تسلمى عليا دا انتى مشوفتينيش من سبع سنين ياشيخه اخص عليكى لا زعلان

رحمه وهى بتقف وبتدعى القوه وتغير نظرتها بنظره كلها كره واشمئزاز …

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا 

الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته ولكن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى