روايات

رواية أحببت صغيرة الفصل الثاني عشر 12 بقلم روان عبدالوهاب

رواية أحببت صغيرة الفصل الثاني عشر 12 بقلم روان عبدالوهاب

رواية أحببت صغيرة الجزء الثاني عشر

رواية أحببت صغيرة البارت الثاني عشر

رواية أحببت صغيرة
رواية أحببت صغيرة

رواية أحببت صغيرة الحلقة الثانية عشر

عن صقر بعد ان انتهى فيلم الكرتون
صقر: حلو اوى الكرتون ده
روح: اه اووى
صقر وهو يجلس امامه
صقر: قوليلي بقى انتي في سنه كام
روح بحزن: انا خلصت ثانوي بس يعني بابا مرداش يخليني ادخل كليه بس انا والله كنت شاطره قوى
صقر بحب: تب جبتي كام
روح بطفوله: 99شوفت كنت شاطره ازاى
صقر بضحك: بنوتي الشطوره
روح بخجل: انا بنوتك

 

 

صقر وهو يداعبها: اه طبعاا ثم سكت قليلا وقال حضري نفسك بقا بكره هنروح نقدم لي بنوتي في الكليه
روح بعدم فهم: ه
صقر: قوليلي بقا هتدخلي كلية اي
روح بدموع: انت بتتكلم جد
صقر: ايوه
اسرعت روح في احتضانو وهي لا تعلم انها اشغلت نارو مجددا فارفع يده واحتضنها هو ايضاا
صقر وهو يتعمق في الحضن وكانو لا يريدها ان تذهب فات دقيقه روح: ابيه
صقر وهو يحضنها اكتر: بس خليكي
وفات دقيقتان والاخرى وهو بنفس الحاله ولم يمل
روح ايضاا كانت تشعر بالحنان لاول مره فكانت معاملة ابيها صعبه جداا ف اسندت راسها على صدر صقر وذهبت في ثبات عميق احس صقر بنتظام انفسها فعرف انها قد غفلت فاحس بشعور جميل
صقر بهدوء: بقيتي نقطة ضعفي يا روح ثم نام
عند سوزي
سوزي: الووو
المجهول: اي دا سوزي هانم بتتصل بيه
سوزي: مش وقت كلام عيزاك ف حاجه مهمه
المجهول: والتمن
سوزي: قول عايز كام
المجهول: نص
سوزي: نص اي
المجهول بطمع: نص مليون جنيه
سوزي: بس انا مش معايا المبلغ دا
المجهول بضحك: والله داانتي متجوزه صقر القناوي عارفه يعني اي صقر القناوي
سوزي: ماشي ماشي بس اسمع الي هقولك عليه بظبط

 

 

المجهول: ماشي
تاني يوم استيقظ صقر وجد هذه الجميله نائمه على صدره براحه
صقر وهو ينظر لها بحب ويتسال نفسو انهو تغير كثيراا لم يهتم بسوزي ابداا ويريد ان يبقى بجانبها
فبدا ان ييقظها ببطء ويداعب خديها المورد
وجاء حتى يقبل*ها ف استيقظت روح بسرعه وقفت على السرير
روح وهي تنظر اليه: كنت هتعمل اي
فجزبها صقر اليه
صقر: كنتي صاحيه يعني
روح بخجل: ابعد شويه يا ابيه
صقر: ماشي هسيبك
روح بتسرع: جريت على الحمام
اما عند صقر فكان مبتسم بفرحه انو عرف انو بيعشقها مش بيحبها بس

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية أحببت صغيرة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى