روايات

رواية أحببت قمر الصعيد الفصل السابع عشر 17 بقلم ميرال أحمد

رواية أحببت قمر الصعيد الفصل السابع عشر 17 بقلم ميرال أحمد

رواية أحببت قمر الصعيد الجزء السابع عشر

رواية أحببت قمر الصعيد البارت السابع عشر

رواية أحببت قمر الصعيد الحلقة السابعة عشر

سما : خلاص بقى انا هديت

رقية وقمر طلعوا من عند سما وهي قعدت على السرير وايهاب دخل عندها وقعد جنبها وحط ايده على وس*طها ودف*ن را*سه برقب*تها

ايهاب : آسفة يا سما

سما : انت مكنش قصدك تعمل كده

ايهاب : أيوة يا سما مش عاوزة تنامي بقى

سما : ايهاب انا عاوزة نام دلوقتي

ايهاب : تعالي

سما وايهاب ناموا على السرير عند سعاد وريهام سعاد كانت قاعدة على السرير

سعاد : ريهام البنت دي لازم تم*وت

ريهام: ازلي يعني يا طنط

سعاد : متخفيش يا ينتي انا حخليها تم*وت

ريهام : طيب يا ماما سعاد

سعاد و ريهام ناموا بنفس الأوظة وبالصبح أحمد كان طالع من الدوش وهو مكنش لابس قم*يص ورقية دخلت الأوظة ومعاها اللبن

رقية : اهو انا جبت اللبن

و مكنتش منتهبة لأحمد يلي طلع وكان صد*ره عا*ري رقية نزلت راسها تحت وأحمد قر*ب منها وحا*صرها جنب الحيط ودف*ن را*سه برق*بتها

أحمد : فيها ايه كنت منزلة راسك ليه

 

 

 

 

 

 

 

 

رقية : عشان انت مش لابس التيشرت

أحمد : عادي انت مراتي وده حقي

رقية: انا عاوزة انزل تحت

احمد : رقية انت لازم تهتم بنفسك وبنور عاوز اقولك اني بحبك وكنت مرتاح ليكي

رقية حطت ايدها على بوقها وبا*سته من خده ونزلت تحت ايهاب كان قاعد بالقبو وحاطط رجل على رجل وحمزة معاه وكان مربوط

حمزة: انت عاوز مني ايه دلوقتي

ايهاب : عاوز اعرف انت جاي ليه دلوقتي

حمزة : كنت عاوز اخد حقي من الست يلي قت*لت بابا

ايهاب : عشان كده و بس

حمزة : لأ عشان نور انا بحب نور

ونور دخلت عند ايهاب ….نور: ايهاب انا بعرف حمزة اكتر من تلت سنين بس مكنتش عارفة انه بيحبني ارجوك يا ايهاب خلي حمزة يروح من هينا

حمزة : بس انا مش عاوز اروح لوحدي من هينا انا عاوزك معايا

ايهاب : خلاص بقى حمزة انت لازم تاخد حقك وتروح من هينا

حمزة : طيب

ايهاب فك حمزة وطلع من عنده وبعد مدة حمزة طلع من القبو وكان ماسك ايد نور و سعاد كان معاها مس*دس عشان تق*تل حمزة بس أحمد مسك ايدها

أحمد : كنت عاوزة تقت*ليه ليه حازم اتصل بالبوليس

حازم : أمرك

حازم اتصل بالبوليس والبوليس أخدت سعاد وريهام وبعد 30 سنة كل واحد بقى عنده ولاد إيهاب و سما بقى عندهم ليليان و براق و دياب ، و حازم وقمر بقى عندهم تاج و عمر و رنا ، أحمد ورقية بقى عندهم سليم و كيان وكانوا كلهم مبسوطين

————————–

براق : كيان انت بتعملي ايه

كيان : ولا حاجة يا بيه بس كنت عاوزة انظف البيت

براق : بيه دي ليه انت بنت عمي وبنفس الوقت مراتي يبقى بيه دي ليه

كيان : آسفة بس انا متعودة اني أقولك كده

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

براق : كيب انزلي جيبيلي قهوة وتعالي

كيان : طيب

كيان نزلت تحت وبراق طلع سيجارة من جيبه وهو يدخن و شاف صورة محمد يلي هو جده

براق : دلوقتي انا بقيت قمر الصعيد يا جدي

عند ايهاب ايهاب كان قاعد و سما نايمة على رجله

ايهاب : انت شايفة قد ايه براق بيك*ره كيان

سما : أيوة بس هو لازم يحبها عشان هي بقت مراته

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت قمر الصعيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!