روايات

رواية أحببت مجهولة الفصل الثامن عشر 18 بقلم زينب رضا

رواية أحببت مجهولة الفصل الثامن عشر 18 بقلم زينب رضا

رواية أحببت مجهولة الجزء الثامن عشر

رواية أحببت مجهولة البارت الثامن عشر

رواية أحببت مجهولة
رواية أحببت مجهولة

رواية أحببت مجهولة الحلقة الثامنة عشر

خلصوا فطار.. ريم : بابا رنيت ع ماما كتير مش بترد
سعيد : ماشي يابنتي يلا نطلع عند عمك
ريم : يلا، طلعوا خبطوا ع الباب نادية فتحت
نادية : ازيك يابو ريم ازيك يابنتي
ريم وابوها : الحمدلله
نادية : اتفضلوا
سعيد : اومال محمد فين.. محمد خارج من البلكونه : تعال يابو ريم انا هنا اهو
سعيد وريم راحوا سلموا عليه ومحمد خد سعيد وقعدوا ف البلكونه
ريم : فين مريم وسارة
نادية : كل واحدة ف اوضتها
ريم بتردد : ممكن ادخلهم ينفع يعني
نادية : اكيد يابنتي البيت بيتك، ريم راحت حضنتها وقالتلها شكرا وجريت ع اوضة سارة ونادية فضلت واقفه مش مستوعبة اللي حصل
ريم خبطت خبطتين وبعدين دخلت
سارة : تعالي ي مر.. اي ره ريم تعالي

 

 

ريم : عامله اي
سارة : الحمدلله وانتي
ريم : الحمدلله، بتعملي اي بقا، مريم دخلت الاوضه وهي باصه ف الكتاب : سارة فهميني دي انا م. اي ده ريم
سارة : تعالي، مريم دخلت قعدت ع سرير سارة
ريم : ازيك
مريم : الحمدلله وانتي
ريم : الحمدلله، عارفة انكوا مستغربين وجودي مش هضحك عليكوا بابا اتكلم معايا وطلب مني اقرب منكوا واني اما اقرب منكوا هبقا كويسه وانتوا هتحبوني
مريم بابتسامة : احنا من غير حاجه بنحبك والله
ريم : اسفة ع اي حاجه عملتها ضايقتكوا
سارة : فيه بين الاخوات اسف
ريم ضحكت : لا
مريم : يبقا متتاسفيش تاني
ريم : ممكن طلب
سارة : اكيد
ريم : عاوزة احضنكوا، مريم نطت من ع السرير وسارة قامت من المكتب وحضنوها.. ريم عيطت
مريم بهزار : ع فكرة احنا ف الخدمه موجودين جمعة وسبت.. ريم ضحكت هي وسارة
سارة : تعالوا نتصور..اتصوروا وشوية وامهم دخلت وهي بتحط صنية عليها شاي بالنعناع
نادية : مش كفاية كدا بقا وتقعدوا تذاكروا
مريم : حاضر يماما
ريم بحزن : انا اسفه اني عطلتكوا هطلع انا بقا
نادية : راحة فين انتي هتقعدي تذاكري معاهم يلا عايزين نتخرجوا انتي وسارة ع خير
مريم : ماما معاها حق وبعدين مين هيشرب الشاي بتاعك
ريم فرحت وبصت لسارة : عادي اذاكر معاكي ولا بتحبي تذاكري لوحدك
سارة بابتسامه : انتي هتشجعيني اذاكر اصلا
مريم : ذاكروا بسرعه بقا عشان نخرج كلنا
ريم باستغراب : نخرج فين
نادية : عاوزين يخرجوا يتمشوا شوية قالوا هيذاكروا وبعدين يخرجوا
ريم : يعني انا هخرج معاكوا
نادية : لو ذاكرتي كويس هتخرجي
ريم ضحكت :حاضر ثانية واحده، بصت ع الكتاب اللي ع مكتب سارة وطلعت ع شقتهم
مريم : هي راحت فين دي
سارة : هتيجي دلوقتي وتعرفي

 

 

نادية : خلي بالكوا من نفسكوا ومنها هي قلبها طيب
ريم : فعلا ربنا يهديها ويهدينا
سارة : تعرفوا اني بحبها اوي بس خايفة ترجع تاني نفسي تبقا كدا ع طول
نادية : خليكوا جنبها وهي هتبقا احسن، ريم كانت نزلت ولسه هتدخل الاوضة سمعت كلامهم “معقول بيحبوني بجد هما ازاي طيبين كده وانا اللي كنت غبية وبسمع كلام ماما وانهم بيكرهوني وبيغيروا مني بابا طلع معاه حق ربنا يسامحك ي ماما * ومسحت دموعها ودخلت
ريم : انا جيت
نادية : نورتي ي حبيبتي وبصت لمريم يلا ع اوضتك ذاكري وسيبيهم يذاكروا
مريم : حاضر، انتي كنتي بتعملي اي
ريم : بجيب الكتاب ده ، سارة ابتسمت لانها عارفه هي طلعت تعمل اي
مريم : ماشي يستي يلا ي ماما وخرجت هي وامها وسارة وريم بدأو يذاكروا
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
: الحقوا
عمر : ف اي يابني
صلاح : احمد اتحرك من مكانه
محمود : وده رايح فين وانت عرفت ازاي
صلاح : واحد حبيبي جابله رقمه وعلاء بيراقبه
عمر : طب شوفه وصل لفين
صلاح : هروح لعلاء اتابع معاه
ف مكان مهجور
احمد واقف مستخبي ورا الحيطة
: طيب تمام… لا مش دلوقتي… مراته تعبانه هسيبه يقعد جنبها شوية اهو يدخل السجن وهو مرتاح… ملكش دعوه قولتلك كل حاجة معايا صوت وصورة انت عليك تنفذ وبس… يلا سلام
_ اما ارن ع احمد بيه اشوفه فين هو كمان
احمد اتوتر وافتكر لما فتح فونه وهو ف المستشفى وقعد يدور ع وموبايله ملاقهوش
سمير : والزفت ده معندوش شبكة ليه يعني ما انا كلمت ابوه وكان فيه شبكة.. وخرج ركب عربيته ومشي
احمد خرج من ورا الحيطة : اه ي ابن ال*** ومشي شارعين لحد ما وصل لعربيته لاقي الفون فيها وفعلا المكان مفيهوش شبكه ساق وهو متعصب وفضل يلف بيها
مريم دخلت اوضة سارة من غير ماتخبط
سارة :اي يابنتي الخضة دي ما تكحي
مريم : انا زهقت من المذاكرة ما يلا بقا

 

 

ريم : عندك حق انا كمان زهقت
سارة بتحذير : ريم
ريم بتراجع : انا بقول نكمل مذاكره احسن
مريم : نعم ياختي انتي وهي
سارة ضحكت : طب يلا هرن ع جهاد ونقول لبابا ونيجي نلبس، راحوا قالوا لابوهم وريم استاذنت من ابوها وكان فرحان وفرح اكتر لما اتقي بنته لابسة واسع ‘ اه ماهي اخدت لبس من عند سارة’
بعد 15د
نزلوا وقابلوا جهاد، سلموا عليها
مريم : يلا ناكل
جهاد : لا هنتمشي الأول انا خارجه اغير جو ماصدقت ماما بقت كويسه شوية
سارة : طب يلا
مريم بتذمر : لا هناكل الاول
ريم : يعني تاكلي وبعدين تتمشي تجوعي تاني
مريم بتفكير : تصدقي معاكي حق، ريم بصت لجهاد وسارة وغمزتلهم
مريم : لا بس هناكل الاول برضو
سارة : يارب صبرني يلا ناكل، اتمشوا لحد ماوصلوا للمطعم
مريم : اومال لو كنت هتمشي الاول حرام عليكوا، كلهم ضحكوا عليها
ريم : معلش نصيبك كده ودخلوا.. “طبعا جهاد مستغربه ده كله وتغير ريم”
سارة شدتها : تعالي هفهمك، سارة وجهاد قعدوا جنب بعض وريم ومريم ف وشهم.. طلبوا الاكل وع ماجه كانت سارة فهمت جهاد كل حاجه وان ريم عاوزه تتغير وجهاد فرحت عشانها.. الاكل جه وقعدوا ياكلوا
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~صلوا ع النبي
❤️🦋
؛ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
محمود : هو صلاح اتاخر كده ليه
عمر : مش عارف ماتيجي نروحله
محمود : يلا، خبطوا ع مكتب علاء ودخلوا
عمر : اي يعم صلاح

 

 

صلاح : مش راضي يثبت ف مكان
محمود : يعني اي
علاء : هو اتحرك من المستشفى راح مكان غريب قعد حوالي ربع ساعة وبعدين بقا يتحرك بعشوائية
عمر : طب يلا نصلي وبعدين نرجع نشوفه
وفعلا قاموا صلوا وبعدين
علاء راح بص للاب توب اللي قدامه ومركز اوي وعمر وصلاح ومحمود قاعدين بيفكروا ف اللي بيحصل
فجأه علاء اتكلم : يياه اخيرا ثبت، كبهم جريوا عليه
محمود : فين
علاء : ف كافيه *****
صلاح تفتكروا هيقابل حد
عمر بص لمحمود : فاكر الواد اللي قابله وكان لابس اسود
محمود :ايوا فاكر تفتكر هيقابله
عمر : مش عارف خبر قتل الاسيوطي قالب الدنيا
صلاح : طب هنعمل اي
عمر : انا هروحله
محمود : تروحله ازاي يعني
عمر : هروح اشرب قهوة مثلا اكيد مش هروح اقعد معاه
علاء : تمام ولو فيه جديد او اتحرك هنكلمك
عمر : فل وراح مكتبه خد المفاتيح وركب عربيته ومشي
صلاح : بنت الاسيوطي هتكون هنا بكره عشان التحقيق
محمود : طب والهواري وابنه
صلاح : كلهم هيتبعتلهم استدعاء بكره الصبح
محمود : ع الله
احمد قاعد مخنوق وعاوز يتكلم مع حد ريم جت ف باله طلع فونه ومتردد يرن ولا لا
خلصوا اكل وخرجوا، سارة : انا عاوزه ايس كريم ونروح نقعد ع الكورنيش
جهاد : خلصانه
ريم فونها رن استاذنت ومشيت بعيد
جهاد : متأكده انها عاوزه تتغير
سارة بزعل : هي عاوزه واحنا هنشجعها
مريم : انتي صح
ريم فتحت ومتكلمتش
احمد بخنقة : ازيك
ريم : الحمدلله وانت

 

 

احمد : مش كويس
ريم بخضة : مالك
احمد : محتاج اقابلك ينفع، ريم استغربت طريقة كلامه
ريم : مش عارفه
احمد : خلاص كنت بطمن عليكي
ريم : طب انا هقفل دقيقتين وهرن عليك
احمد : تمام وقفل معاها
ريم خدت نفس وندهت ع سارة بعيد
سارة : خير ي ريم
ريم : بصي والله انا عاوزه اتغير
سارة : مصدقاكي من غير ماتحلفي
ريم بتردد : انتي عارفه احمد صح
سارة بتكشيرة : اه عارفاه بشوفك معاه ع طول
ريم : عارفه ان اللي كنت بعمله غلط بس هو عمره ماكلمني ولا قالي مخنوق ولا اي حاجه
سارة : وبعدين
ريم بحزن : هو اللي كان بيكلمني وصوته متغير واول مره يطلب مني اقابله
سارة : يعني انتي عاوزه اي
ريم : انتي اصغر مني اه بس انا عاوزه موافقتك اني اقابله عاوزه مساعدتك
سارة ياستغراب : موافقتي انا بتهزري
ريم : لا مش بهزر انا تعبت يسارة وابويا تعب بسببي واول مره احس انه مخنوق كده عارفة ف الاول كنت حاسة انه بيتسلي مع ان دي حقيقة بس كنت بكدب نفسي لحد امبارح وان امي مشيت من البيت وحالة بابا قررت اتغير
سارة : انا فاهمه ده كله بس خايفه عليكي انتي.. يعني نبدأ التغير بحاجه غلط ينفع يعني
ريم : لا مينفعش بس هو كلمني وشكله ف حاجه ساعديني والنبي
سارة فكرت شوية : بصي هو عشان ممكن يكون فيه حاجه فعلا هنيجي معاكي كلنا وهنبقا بعيد بس لو اتاخرتي هاجي اخدك من ايدك وربنا يسامحني بقا
ريم فرحت : ربنا يخليكي ليا هكلمه اقوله
سارة : طيب وسابتها وراحت ع جهاد ومريم اللي شوية وهيولعوا
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
علاء : احمد عمل مكالمة
محمود : مع مين
علاء : مش عارف بس مع بنت وهتروح تقابله
صلاح : طب استنوا ارن ع عمر

 

 

محمود : كلمه،وبص لعلاء يعني متكلموش ف اي حاجه غير كده
علاء : خالص
محمود : ربنا يستر، وفعلا صلاح كلم عمر وعرفه بالمكالمه
جهاد : ف اي
سارة باستعباط : ف اي ف اي
مريم : انجزي يماما انتي فاهمه كويس
ريم رنت عليه وعرفت هو فين وراحت عليهم
ريم : ف ان احنا هنروح كافيه *****
جهاد : وده ليه ده بعيد اوي
سارة : اهو هنتمشي
جهاد : نعم ياختي لا
سارة : ماهو مفيش مواصلات زي ما انتي شايفه
مريم : هنروح ليه اصلا
ريم : هنقعد فيه شويه
سارة افتكرت محل ايس كريم هناك فاقالت بسرعه : بلاش ندخل هنجيب ايس كريم من جنبه جميل اوي
مريم وجهاد : يارب صبرناا
جهاد : طب هنروح ازاي
مريم : تحبوا اوقفلكوا عربية
سارة : بطلي تريقه
مريم : مش بتريق بتكلم جد هنوقف اي عربيه تاخدنا جملة كده توصلنا
جهاد بخيال واسع : وافرضي بعد ما ركبنا خطفونا
سارة : يخربيت خيالك اصلا احنا اربعه لازم ف العربية واحد بس مش هيقدر علينا
ريم : طب يلا

 

 

حاولوا يوقفوا عربيه معرفوش اللي مش بيوقف لهم واللي مش معاه مكان فاضي واللي مش راضي يقف لهم لحد مازهقوا
سارة : باااس انا هتصرف، شافت عربية جاية من بعيد استنت لما العربية قربت وراحت معديه من قدامها
داس فرامل بسرعه ولحق نفسه ع اخر لحظه وكلهم اتخضوا ع سارة، نزل من عربيته متعصب وهيهزقها، هي بصت عليه واول ما شافته
سارة ف نفسها : احيييه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت مجهولة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!