روايات

رواية أحببت مجهولة الفصل الثاني 2 بقلم زينب رضا

رواية أحببت مجهولة الفصل الثاني 2 بقلم زينب رضا

رواية أحببت مجهولة الجزء الثاني

رواية أحببت مجهولة البارت الثاني

رواية أحببت مجهولة
رواية أحببت مجهولة

رواية أحببت مجهولة الحلقة الثانية

 

ساره راحت الكليه قابلت صاحبتها

جهاد : ما لسه بدري ياختي

سارة : عارفه

: يلا ناكل الاول بقا

جهاد : طفحتيه يلا قدامي ع المحاضره عاوزين نعدي آخر سنة ع خير

ساره : مابراحه يشبح الله

‘ودخلوا يحضروا المحاضرة’

_ف مكان آخر_

صباح الخير

محمود : صباح الفل

عمر : بقولك اي معلش عاوزه كل حاجه تقدر تجيبها تخص الرقم ده

محمود : طب نصايه وهجيلك

عمر : نصايه اي قدامك عشر دقايق تكون ف مكتبي

محمود بضحك : عشان خاطر عيونك ي باشا

راح عمر مكتبه وقعد ع الكرسي

“ياتري شافت البلوك؟! كان لازم اعمل كده انا تعبت اه بحبها واستحملت كتير عشانها ومستعد استحمل بس هي مش مدياني اي فرصه..طب هي مش عاوزه تقولي ممكن تكون مش جميله بس انا حبيت روحها طب ممكن تك.. قام وقف وهو متعصب : مفيش اي مبرر يخليها تلعب بيا بالشكل ده مفيييييش

 وزق كل حاجه ع المكتب

الباب خبط..

عمر بيحاول يكون متماسك : ادخل

محمود دخل وشاف المنظر

: اي يابني اللي انت عملته ده مالك

عمر : مفيش انا كويس

محمود بشك : متأكد

عمر وهو بياخد نفسه : اه كويس المهم عملت اي ف الرقم

محمود : للأسف مفيش اي معلومه عن الرقم خالص ده حتي مفيش مكالمات عليه

عمر : يعني اي

محمود : الرقم صاحبه اشتراه لسبب معين محدش يعرفه والدليل ع كده انه مكلمش حد من عليه

عمر بخنقه : تمام

بعد فتره من الصمت*

فجأه محمود اتكلم : فيه حل

عمر بخضه : اي يعم خضيتني، اي هو

محمود : هو مُقعد شويه

عمر : قول انجز

محمود : ان صاحب الرقم ده يرن ع حد بس لازم يا يرن عليك او عليا عشان الفون اللي هيرن عليه يكون موجود وع الأقل صاحب الفون يفتحه مش انت بتقول انك جربت ترن لاقيته مقفول وكده نعرف نوصل لأي معلومه

عمر : يعني لو رن ع حد فينا تقدر تعرفلي مكانه

محمود : اكيد ان شاء الله ولو فتحه بس حتي بس هيرن ازاي

عمر بتفكير : سيبها عليا

~~~

ساره خلصت محاضراتها وروحت وهي طالعه واحده وقفتها

ريم : ازيك يساره

ساره باستغراب : الله يسلمك وسايباها وطالعه

ريم بغيظ : مش انا جايلي عريس

ساره بصتلها : الف مبروك حاجه تاني

ريم : الله يبارك فيكي، لازم تكوني موجودة هو ومامته جايين بكره

ساره : اكيد يريم مبروك مرة تانيه عن اذنك

ريم وقفت هتولع”مش عارفه اعمل اي تاني هي مفيش اي حاجه بضايقها كده اي ده” نفخت ودخلت شقتهم..

“سارة عندها 23 سنة ف اخر سنه هندسه محجبه وعيونها لون السماا وعندها غمازات قاعده مع باباها ومامتها واختها مريم ف1 كليه تجاره انجلش ف بيت جدهم هما ف الدور التالت .. وعمها ومرات عمها وبنتهم اللي هي ريم دي.. -مش بتحب سارة ودايما عاوزه تضايقها هي اكبر منها بسنتين نفس الكليه بس بما انها عادت السنه مرتين فهي دلوقتي مع ساره ف نفس السنه-.. عايشين ف الدور التاني وريم عندها اخت اسمها هنا بس دي متجوزه وعايشه مع جوزها ف الكويت .. والدور اللي تحت فاضي لان جدها وجدتها متوفيين وعمها اكبر من باباها”

” عمر عايش مع مامته ابوه متوفي عنده 27 سنه وعيونه سودا، ظابط، معندوش اخوات ومحمود صاحبه الوحيد “

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~صلوا ع النبي،❤️

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

سارة وهي بتدخل شقتهم : يا اهل الدار

نادية”الأم” : يابنتي وداني حرام عليكي

سارة : وحشتيني وبتحضنها

ناديه وهي بتحضنها : وانتي كمان يحبيبتي

مريم خرجت من الاوضه : الله الله وانا ماليش من الحب جانب ياست ماما

ناديه : بس يا ام لسانين

مريم : بقا كده شكرا يا امومه هو ده العشم

محمد”الأب” : اي صوتكوا عالي ليه

مريم راحت ع ابوها : بص ي بابا بيحبوا ف بعض وسايبني

ابوها ضحك واخدها ف حضنه : اومال انا روحت فين

سارة فجأه : يختاااي انا لسه مصلتش.. ضحكوا عليها كلهم

سارة دخلت اوضتها وغيرت وصلت

مسكت الفون لاقت البلوك لسه معمول”يعني هو خلاص كده انا اه قررت انساه بس قلبي مش قادر” رفعت ايدها للسماء ياارب خليك معايا..

مسحت رقمه وقفلت الفون ونامت

~~~

_عند عمر_

خلص شغل وخارج من المكتب لقي محمود ف وشه

محمود : انت ماشي؟

عمر : اه انت قاعد ولا اي

محمود : ف شويه حاجات هخلصها واروح

عمر : تمام هتعوز حاجه

محمود : لا يحبيبي سلامتك

عمر : طب سلام

محمود : استني اوعي تنسي حوار الرقم

عمر : حاضر حاجه تاني

محمود : لا خلا.. اه صح

عمر بنفخ : خير

محمود : هات اكل من بتاع الحجة وانت جاي الواحد بقا هفتان

عمر بيقرب منه ومحمود بيرجع لورا

محمود : اي يسطا بتقرب ليه انا محمود مش سوسن

عمر بيقرب : هفتان صح

محمود لسه بيرجع لورا : اه هفتان

عمر اداله بوكس ف وشه : لسه هفتان ي عنيا

محمود ماسك وشه : لا يرجولة الرسالة وصلت

محمود ضحك عليه : طب سلام يسوسن

عمر وصل البيت لاقي مامته قاعده زعلانه

عمر : مالك يست الكل

امه بتمثل الزعل

سميره”الأم” : مش كويسه

عمر بخضه : مالك حاسه باي نروح للدكتور طيب

امه ضحكت عليه وبعدين كشرت تاني : مش ناوي تفرحني بقا

عمر بزهق : تاني يا امي يعني تخضيني كده بسبب الموضوع ده

سميره : احنا هنروح بكره نشوف البنت انا كلمت اهلها ويسيدي لو مش عجبتك قولي دي قمر والله

عمر : بس ي ماما ان…

سميرة بحزم : من غير بس هتيجي يعني هتيجي نفسي افرح بيك قبل ما اموت يابني

عمر باس ايدها : بعد الشر عليكي، حاضر يا ي ماما هاجي انا داخل انام بقا

سميرة : مش هتاكل

عمر : مش جعان اما اصحي وصحيح الواد محمود عاوز ياكل من ايدك ابقي جهزي اكل اخده معايا “ضحك” لأحسن هو هفتان

سميرة ضحكت : حاضر ي حبيبي

عمر : تصبحي ع خير ياقمر

سميره : وانت من أهل الخير

دخل عمر اوضته غير هدومه ورمي نفسه ع السرير

مسك الفون سرح شوية

“افك البلوك ولا لا، طب اكلمها ازاي ولا اقولها اي بعد البلوك ده، الف حاجه بتدور ف دماغه ومش عارف يعمل اي واخيرا قرر… ؟!”

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت مجهولة)  

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى