روايات

رواية سماء الأيهم الفصل الثامن 8 بقلم ريتال أحمد

رواية سماء الأيهم الفصل الثامن 8 بقلم ريتال أحمد

رواية سماء الأيهم الجزء الثامن

رواية سماء الأيهم البارت الثامن

رواية سماء الأيهم
رواية سماء الأيهم

رواية سماء الأيهم الحلقة الثامنة

في غرفه الهام كانت زعلانه اوي و بتعيط و بتقول : على فكره اخوكي ده رخم و غتت و شبه ابو رجل مسلوخه و ام رجل مسلوخه كمان هممم بقى يوه انت بتبصي ليا كده ليه هوا في ايه انت هبله .
ميريهان بتحاول تنبها أن في حد وراهم و الهمام ولا هنا .
ميريهان بتاتاه لان اسد شاور ليها بمعنا متفتحيش بؤك: على فكره ماما خرجت و الباب مفتوح وراها و هيا مقفلتوش اصلا.
الهام قامت بتعب وهي بتمسح دموعها و قالت قبل م تلف: انا هقفلوا…..و سكتت لما لفت و لقت اسد في وشها ف دمعت بخوف .
اسد بحنان و زعل و بيحاول ميخوفهاش منو : اهدي انا جايب ليكي حاجه والله اهدي بس .
الهام بدموع : و انا مش عاوزه منك حاجه اصلا على فكره.
اسد اتنهد : طيب ثانيه .
و اختفى اسد لي ثواني ورجع و كان ماسك بوكيه ورد احمر فيه اتشوكلت و قال : خودي ي وردتي .
الهام بتوتر و كسوف: لا مش هاخد .
ميريهان واقفه تتفرج كانها بتتفرج على فيلم بالظبط.
اسد بيمثل العصبيه : بقول خدي .
الهام اخدتوا و هي بتترعش.
اسد قرب منها و شدها لحضنوا و انفجرت في العياط و هي بتقول : ابعد مينفعش كده على فكره الله .
أما ميريهان ف كانت واقفه و قالت لي نفسها : اوعا هوا يمكن ده مش مكاني و الزمن ده مش زماني ولا ايه ايه الرومانسيه دي ي جودعان.
عند سماء دخلت غرفتها بضيق و دخلت وراها والدتها و قالت بعصبيه : ايه قله الذوق دي .
سماء ببرود : ماما انا عمري م اتجوز الواد ده .
والدتها : طب علشان خاطري تعالي اقعدي بس و احنا هنقول لهم بشكل الطف من قله الذوق بتاعتك دي ماشي يبنتي .
سماء بتنهيده: حاضر ثانيه اغير و اجي .
هند : ماشي ي بنتي و طلعت هند و هي بتقول بابتسامه تحاول تخفي بيها كسوفها: احم معلش ي جماعه بس هيا بتغير هدومها .
عم سماء: عقلي بنتك ي ام سماء و خليها تعرف أن ملهاش الا ابن عمها كدا كدا .
هند : اكتفت بهز راسها .
عند سماء ف نزلت استوري شاشه سوده و قلب مكسور و طلعت بره .
اما في الصعيد كان بيقول سعيد : ي بوي الهام جالسه عند عمي و ابنوا اسد في مصر .
جعفر بشر و خبث : امممم قولت ليا بقى عند عمك في مصر اني لازم ارجع بنت اخوي .
سعيد بهيام : ترجعها و اتجوزها انا يبوي دي بت ايه جميله قوي قوي ي بوي اني شوفت صوره ليها عاد .
جعفر بشر : طبعا هتجوزها و تجوز ميريهان لو عاوز كمان بس و عزه و جلاله الله مني سايب عمك و ابن عمك يتهنوا و المصحف ماني سايبوا ياخد كل حاجه كده مش كفايه سافر مصر و حقق حلمي الي كان طول عمري نفسي احققوا!
سعيد بخبث: و اني معاك ي خوي .
عند الهام و اسد اسد بعد و هو بيقول : متزعليش انا اتعصبت عليكي .
الهام هزت راسها.
اسد بهزار:اممم مش هتردي طيب هاتي الروايات الي جبتها ليكي و هاتي كمان الورد و الشوكولاته دي .
الهام بسرعه : لا مش هتاخد حاجه و امشي بقى الله .
اسد بضحك : همشي و مالو و حدف لها بوسه في الهوا و مشي و هي فضلت تبص على اثروا بحب و هيام و فاقت على صوت ميريهان و هي بتقول : الفرح امتى بقى أن شاء الله ؟
الهام بسرحان : بتقولي ايه ؟
ميريهان بتسفير: بت و المصحف انت واقعه و محدش سما عليكي.
عند سماء دخلت و سلمت على عمها و اتصدمت لما عمها قال وووووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سماء الأيهم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!