روايات

رواية أنت لي الفصل الثاني 2 بقلم أسماء بوسعيد

رواية أنت لي الفصل الثاني 2 بقلم أسماء بوسعيد

رواية أنت لي الجزء الثاني

رواية أنت لي البارت الثاني

رواية أنت لي
رواية أنت لي

رواية أنت لي الحلقة الثانية

شريف بغل:مش انا لي بيتقال عليا الكلام دا بس وعزة رب الكعبة لاندمها ومكونش انا شريف المنشاوي اذا معلمتها الادب من اول وجديد
مراد بياس لانو عارف صديقه لما بيتعصب: شريف انا عارف أنك متعصب وزعلان منها بس هي لساتها صغيرة مينفعش تاذيها
شريف بغضب:اطلع برا يا مراد انا مش عايز حدا يدخل لعندي اليوم دا لاني مش فايق
مراد هز راسها بضيق وخرج وسابه وشريف قعد يفكر في طريقة لينتقم منها
(عند حياة)كانت تبكي وهي مرعوبة من شريف لانها كانت عارفة انو لما بتعصب ميشوفش قدامه:بس انا والله مكانش قصدي قلت الكلام دا في لحظة غضب وفي اللحظة دي سمعت صوت ضحك عالي لتحت واستغربت عشان القصر مفيهش حدا غيرها هي وشريف والخدم ونزلت لتحت والفضول مالي قلبها وكانت الصدمة شريف حاضن وحدة وبيضحك معاها
حياة بدموع:مين دي يا شريف

 

 

 

شريف بصلها باستحقار:واي لي دخلك اطلعي لفوق ومتنزليش ثاني لاني عايز اقعد انا ومراتي براحتنا
حياة بشهقة:ايه
شريف بصوت عالي زي فحيح الافعى: انجزي اطلعي لفوق احسن مااخلي دا اخر يوم في حياتك
حياة من كثر صدمتها اغمى عليها وشريف جرا عليها وطلعها لاوضتها وقعد يفيق فيها بس بدون فايدة ونزل طلب دكتورة عشان تفحصها
شريف ببرود:ها هي عاملة اي
الدكتورة:هي كويسة بس لازم ترتاح شوية عشان صحتها
شريف في نفسه:لسه في كثير ياحياة ووجه كلامه للدكتورة:تمام اتفضلي
الدكتورة خرجت وشريف نزل لتحت
غرام: ليه يا شريف بتعمل معاها كده
شريف بغضب:انا بعمل كده بمزاحي عندك مانع
غرام بقوة:بس دي صغيرة ليه بتعذبها كده انا مش عارفة ليه اتغيرت كده مكنتش كده خالص اي لي غيرك
شريف بهدوء: غرام انتي اختي وانا عمري ولا طلبت منك طلب بس عايزك تكملي التمثيلة دي معايا
غرام بقلة حيلة:تمم امري لله بس والله

 

 

 

(شريف 30سنة شاب وسيم جدا بس اعمى عنده حاسة سمع قوية جدا هي لتساعده عشان يتحرك وبارد ومتعصب وصارم جدا)
(غرام المنشاوي25سنة اخت شريف جميلة جدا زي أخوها وابوهم وامهم متوفين وعندهم جد في الصعيد)
(حياة الدهموني19سنة جميلة اوي امها ميتة بس ابوها بتاع فلوس وباعها لشريف عشان يتجوزها طيبة اوي وبتحب تقرا الروايات)
حياة صحيت ودخلت اخدت شاور ولبست اسدال صلاة وصلت فرضها وقعدت تدعي ربنا عشان يهدي شريف بعدها قامت دخلت المكتبة قعدت تقرا في الروايات لحد ما دخلت الخدامة وقالتها انو شريف عايزها تنزل عشان العشاء وبالفعل نزلت وقعدت بعيدة عنه

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أنت لي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى