رواية عشق المنتقم الفصل الأول 1 بقلم سارة أحمد

رواية عشق المنتقم الفصل الأول 1 بقلم سارة أحمد

رواية عشق المنتقم الجزء الأول

رواية عشق المنتقم البارت الأول

رواية عشق المنتقم الحلقة الأولى

الشخصيات

ايات نصر الدين

 فتاه ذات جمال عادي لكنها تمتاز بقوه الشخصيه والذكاء الحاد عنيده لي ابعد مدي لا تتسلم بسهوله وتصل لي هدفها مهما تطلب الامر عندها الجلد صفه اساسيه وتحب مساعده البشر وخصوص النساء الضعيفات لانها مؤمنه بحقوق المرأه وهي طبيبه ماهره ذو سمعه جيدا في مجال النساء والتوليد تعشق الرياضه وتؤمن بأنها السبيل الوحيد لي الدفاع عن النفس لذا هي بطله العالم في التيكوندوا والبوكس عمرها ٢٧ عام…من اسره متوسطه الحال يتيمه الاب لكن زوج امها هو بمثابه الاب لها فهو من ربها وعلمها وكان الداعم لها في كل خطوه من حياتها فهي تعتبرها ابوها وتحترمه بشده… لكن بجانب كل هذا فهي شقيه وحنونه وطفله بداخلها لكنها تخفي كل هذا بداخلها لانه تعتبره ضعف

      💖💖💖💖💞💞💞💞

شرف الدين المنصوري (عم لؤي)

محامي شهير رغم صغر سنه الذي لم يتعدي ٣٥سنه الا انه صنع لي نفسه مكانه عظيمه ومرموقه في المجتمع الدولي والقانوني كلمه منه تهتز لها اي مؤسسه او محكمه ثري جيدا لكنه متواضع وخير عادل لكنه حازم القرار جاد الطباع

نادرا ما يبتسم لكنه في اعماقه طيب ورومانسي وهذا يعهده المقربيت اليه فقد تولي تريبه ابن اخيه لؤي الذي يبلغ من العمر٢٨سنه

رغم فارق السن الذي ليس بكبير بينهم لكنه تحمل المسؤليه بعد وفاه اخيه في حادث غامض وبعدها تركته زوجته ورحلت وتزوجت ولم تسأل في ابنها او شقيق زوجها الذي كان يبلغ ١٦سنه عندما توفي اخيه عائله الوحيد بعد وفاه الاب والام وتركت ابنها لؤي عمره ٩سنوات لم يجد شرف امامه غير العمل في فندوق شهير بجانب دارسته…حتي يعيل نفسه ويعيل لؤي كافح كثيرا حتي يصل لي تلك المكانه لكن لؤي كان شخصيه صعيفه وفاسده ودائم يجلب المشاكل لي شرف لكنه رغم كل هذا يحبه ويعتبره ابنه …

ودائما يحاول ان يساعده ورغم وسامته الشديده فهو يمتاز بلون عينه الشديد الخضره وبشرته القمحاويه وشعره الاسود الغزير

لكنه لم يهتم يوما بامرأه… فهو شخصيه متدينه جدا لكنه ليس متعصب ….لكن عيبه الوحيد انه حين يتمالك منه الغض”ب يصبح اقسي من الجلمود ويدم”ر الشخص الذي يغض”ب عليه بقسوه لا حدود لها

      💌💌💌💌💌💌

لؤي فريد المنصوري

شاب وسيم جدا لكنه مستهتر لي ابعد حد فاسد بدرجه مخيفه عمره ٢٨عام يعشق ملحقت الفتيات اليفعات ويتلذذ في تعذي”بهم فاشل في دراسته …..والمدلال عند شرف عمه

      💫💫💫💫💫💫💫

حاله الامير

فتاه شديد الجمال محجبه وشخصيه خجوله جدا وحساسه لي ابعد حد عمرها ١٧ سنه مرت بظروف صعبه لي الغايه لكن الله بعث لها بي ايات حتي تنقذها من براثم لؤي وتكون الوصيه عليها

ترعها بحبها وحنانها وتحميها حتي تسطتيع ان تدافع عنها نفسها في المجتمع فهي تعتبرها بمثابه اختها الكبيره …….

     💝💝💝💝💝💝💝

عبد الرحمن

شاب وسيم يمتاز بشهامه والجدعنه لكنه سريع الغض”ب وهذا يورطه كثيرا في المشكلات لكنه حنون وطيب ضابط مشهود له بلكفاءه والاحترام هو شقيق ايات من الام لكنه لم يشعر بهذا في اي يوم عمره ٢٥سنه يعشق ايات ويغار عليها وعلاقته بي ايات قويه ومتينه ومبنيه علي الثقه الاحترام

وتربطه بي حاله قصه حب لكنه لم يصرح بيها لي حاله

باقي الشخصيات هتظهر مع الاحداث…

الاحداث

تحدوث ظروف تجبر ايات ان تتزوج بشرف تحت القوه بعد انفصالها من لؤي تحت ظروف ما فيقرار شرف ان ينتقم منها لكن لي العشق قرار اخر تري هل سيتمكن عشق شرف لي ايات من نجدتها من غض”ب وجبروته ام ماذا سوف يحدث

هذا ما سنعرفه من الاحداث

~~~~~~~~~~~~~~~~

ايات بدموع:منك لله يعني ايه عوز تسبني يوم الفرح طيب هقول الناس ايه انا عملت ايه لك عشان تقهرني كده….ده جزاتي اني وقفت ادام اهلي عشان يرضوا اتجوزك تقوم تعمل كده ليه ليه وصرخت فيه بوجع مرير…

فينظر لها من اعلي لي اسفل بسخريه وبرود ولا يتحدث

تغتاظ ايات منه وتشعر بلاهانه من ذاك التجاهل والبرود وتقترب منه وتجذبه من ياقه قميصه بقوه

ايات:رد عليه ليه عملت كده طيب مش عوز تكمل كنت قولت ليه واحنا مخطوبين ليه استنيت لي النهارده وخصوص بعد ما كتبت الكتاب وبقيت مرات ليه رد عليه

يبتسم ماهر بثقه ويجذبها من خصرها مقربها اليه بقوه فتحاول ايات الفرار من بين يده وجسدها ينفر من لمسته وهي تردد

ايات:بقولك سبني يا ماهر ابعد عني ميصحش كده….

لكن ماهر يبتسم بكل برود ويحكم قبضته حول خصرها بشده فتعجز ايات عن الفرار منه

ماهر:انا شخصينا كان نفسي اتجوزك بس مقدرتش عشان انا عبد المأمور ….

تصمت ايات في زهول وصدمه

ايات:قصدك ايه يا ماهر بكده يعني ايه عبد المأمور

لكنها تسمع صوت يأتي من خلف ماهر يقول

انا هقولك يا ايات تتجمد ايات مكانها ويرتجف قلبها حين تسمع هذا الصوت وتقول في صدمه وبكاء

ايات:مستحيل لؤي انت الا وري كله ده انا مش مصدقه ليه يا لؤي ده جزاتي اني مرضيتش ابلغ عنك بعد ما حاولت تقت”لني من غير وجه حق…ليه تتسبب في فضيحتي انا واهلي….

يبتعد عنها ماهر لي يقترب منها لؤي وهو ينظر اليها بغض”ب نا”ري

لؤي:عوزه تعرفي ليه عشان انتقم منك واذلك زي ما انا اتحكم عليه ابقي مذلول ومحروم حتي من اني احب واتجوز واخلف زي الناس

في اليوم المشؤم الا شوفتك فيه

فقدت اغلي ما يمكن ان يمتلكه الرجل….ومن ساعتها وانا بخطط لي لحظه التشفي فيكي وفي عيلتك واه علي فكرك انتي مش هتخرجي من هنا عرفه ليه عشان الا انكتب كتابه عليكي هو انا انتي مراتي انا يا ايات وده تمن انك اتسببتي في عجزي هتتحملي انتي

قال هذا وايات في حاله تجمد وانفصال عن الواقع حتي الدموع عاجزه ان الفرار من عينها

فظل لؤي يدور حولها وهي ترتدي فستان زفافها وهو يتشفي فيها

ويقول

لؤي:واخيرا كس”رت فرحتك زي

ما كس”تي فرحتي ووعد مني عذابك لسه مبدتاش

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق المنتقم)