رواية كان القصاص حبها الفصل الأول 1 بقلم شروق السيد
رواية كان القصاص حبها الجزء الأول
رواية كان القصاص حبها البارت الأول
رواية كان القصاص حبها الحلقة الأولى
انت بتقول اية يابابا عايزني اتجوز مغت”صبة
والدة ببرود: اللي اسمعته يا استاذ يامحترم
هو بعصبية: دا لايمكن يحصل ابدا عايزني انا ادم الديب اتجوز مغت”صبة
والده بغضب:انا قولت كلمتي وهتتجوزها فاهم ولا لاا
ادم بعصبية: لا مش هتجوزها لو اخر واحدة بالعالم
والده بغضب: يعني ايييية ااانت ناسي إنك السبب في اللي حصلهااا دا ولاا اية بسببك إنت راحت للمكان المشبوه دا
ادم ببرود: لا يابابا مش انا السبب انا مضربتهاش علي ايدها وقولتلها تعالي معايا
والدة بعصبية: انت ازاي مستهتر كدا يا ادم
ادم: انا مش مستهتر يابابا هي اللي بني ادمة مقر”فة
انا مش مسئول علي إنها طلعت شما*ل وسلمت نفسها لشوية زبا”لة من نوعيتها
” صفعة والده علي وجهة واقترب منه وامسكة من ياقة قميصة بغضب وقال: هتتجوزها غصب عنك ورجلك فوق رقبتك كمان فاهم ولا لا
ادم بعصبية: لا مش فاهم دي مش بنت وانا مستحيل اتجوزها
اقترب منة بغضب:اسمع بقا ياروح امك انت هتتجوزها فاهم ولا لا ومش هسمح ان تعب السنين دي كلها يروح علشان كلب زيك
ادم بزهق: يابابا انا معملتلهاش حاجه لية مصمم تشيلني المسؤلية دي لوحدي
ولدة بغضب: علشاااان غبي يادم غبييي ومش عايز تقدر قيمة الجوهرة اللي بين ايديك دلوقتي
ادم بزهق: يابابا حاول تفهمني مرة وحدة
والدة بخبث: هفهمك بس بعد ما يتم الزواج وقتها بس هتتفتحلنا طاقة القدر
ادم: يعني انت بتعمل كل ده علشان الفلوس ههه وانا اللي افتكرتك خايف علي سمعة البنت
والدة: تبقي غبي يابن عز انا ميهمنيش البت دي انا كل يهمني ثروتها وبس ومش هسمح للثروة دي كلها تضيع من تحت ايدي علشان طيشك وتهورك
ادم بسخرية: ياااا ياعز بية وانا اللي افتكرتك اتغيرت بس متقلقش هتجوزها بس اوعدك هخليها تكره اليوم اللي عرفتني فية
ادم في نفسة: انت اللي ابتديت ياعز بية واوعدك اللعبة دي انا اللي هنهيها مش انت
استقل سيارتة وغادر لشركته الخاصة ودخل بهيبتة الطاغية وتوجهة الي مكتبة
حازم بمرح: دومي وحشني يااراجل والله
ادم بجدية : عايز اية ياحازم ادخل في المفيد علي طول مش ناقصك دلوقتي خالص
حازم بستغراب: اية يابني مالك كدا شايل طاجن ستك لية
ادم بحزن: هتجوزها
حازم بعدم فهم: مين ومالك زعلان لية
ادم بنظرات غموض: البنت إياها
حازم بصدمة: قصدق الحادث لا ازاي بس انت *****
ادم بسخرية : عز بية طالب كدا هة
حازم بهدوء: اهدي انت بس وان شاء الله هتتحل
ادم بسخرية: طول ما فيها عز باشا مفيش حاجه هتتحل
حازم بحزن: ربنا يسعدك انا عندي شغل
ادم بستغراب: مالك يابني في اية ما كنت كويس
حازم بحزن يحاول اخفاؤه: مفيش يابني بس افتكرت الحادث بس مش اكتر سلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ بمكان اخر
تحديداً في فيلا محي التهامي هو احد اكبر رجال الاعمال في الشرق الاوسط.
الاب بدموع: سامحيني يابنتي انا السبب في اللي حصلك دا انا مقدرتش احميكي من الدنيا وغدرها
البنت بنكسار: انا انكسرت يابابا واتدمرت حياتي كلها اتدمرت انا مش عايزة اعيش تاني ااااااه
الاب بدموع: سامحيني يابنتي بس دا اللي لازم يحصل
البنت بستغراب وهي تمسح دموعها بظهر يديها كالأطفال: قصدك اي يابابا اية اللي لازم يحصل دا
الاب بحزن: اسمعيني ياحبيبة بابا وافهميني انتي هتتجوزي ادم الديب ابوة طلب ايدك وانا وافقت
البنت بصدمة: لا لا قول انك بتهزر يابابا صح قول انت عارف ان ادم دا السبب في اللي حصلي يابابا اغتص”بوني بوحشية وهو كان موجود مفكرش حتي يدافع عني كان معاهم شاركهم العملة الشنيعة دي لا مش هتجوزة لو اخر راجل علي وش الارض مش هتجوزة
الاب بحزن: فترة معينة بس واوعدك هخلية يطلقك
البنت: لا مش معقول لا انا مش هتجوز واحد زي ادم دا ابدا
الاب بحنية: اهدي يابنتي واسمعيني انتي دلوقتي هتتجوزي ادم علشان الفضيحة دي ووعد هرجعلك حقك كله تالت ومتلت بس جوازك من ادم مفيهوش جدال
البنت بدموع: حتي انت يابابا
الاب بحزن: لازم اعمل كدا ياحبيبة بابا وإلا مش هنسلم من كلام الناس جهزي نفسك كتب كتابك بكرة
ـــــــــــــــ(يوم كتب الكتاب)
الاب بحزن: يلا ياحببتي جاهزة
البنت بدموع وانكسار: جاهزة
الاب بابتسامة حزينة: ماشاء الله متل الحورية ياروحي سامحيني لو تقدري بس غصب عني
البنت بدموع: حضنت والدها مش عايزة اتجوزه يابابا علشان خاطري
الاب بحزن: ياريت كان بإيدي حاجة اعملها بس مش بإيدي ياحبيبة ابوكي الناس مش بتسكت ودي الطريقة الوحيدة علشان نقدر نسكتهم … امسكها من يدها ونزل بها فكانت تبدوا كا الحوريات رغم حزنها
استقل سيارتة وخلفة 4 سيارات جيب سوادء وهم حراسة للذهاب لفيلا عزالدين الديب
ووصلا الي الفيلا ووجد في إستقبالة حشد كبيرا من المعازيم في إنتظار العروس دخل الي الفيلا وجد المأذؤن بإنتظارة جلس بجانب المأذؤن واجلس إبنتة بجانبة
المأذون: اين العريس
الاب بستغراب : ابنك فين ياعز كل دا ؟
عز بتوتر: حالا اهووو يامحي هطلع انادية وانزل فورا
وغادر للأعلي لمناداتة ولكن لم يجده بالاعلي
امسك هاتفة وقام بمحادثتة
عز بغضب: انت فين ياض يابن *******
ادم: اية دا عز باشا بنفسة بيكلمني
عز بغضب: ادم يازفت تلات دقايق لو مكنتش قدامي انت حر
ادم ببرود: مش جاي ومش انا اللي اقبل اتجوز بنت شمال ابدا
عز بغضب: يعني اييية
ادم ببرود: اللي سمعتة ياوالدي العزيز
عز بخبث طيب اسمع بقا علشان تبقي علي نور تلات دقايق لو ملقتكش فيهم هنا السر بتاعك هيتعرف قدام الصحافة والتلفزيون تحب الطريقة دي ولا يبقا بالذوق احسن
ادم بغضب: انت بتهددني يابابا
عز بغضب: انا مبهددش انا بنفذ وبس سامعني ولا لا….. واغلق الهاتف في وجهة ونزل للاسفل
عز بتوتر : انا اسف يجماعة بس………
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية كان القصاص حبها)
تعليق واحد