روايات

رواية احترمته ولكنه الفصل الثالث 3 بقلم مريم ابراهيم

رواية احترمته ولكنه الفصل الثالث 3 بقلم مريم ابراهيم

رواية احترمته ولكنه البارت الثالث

رواية احترمته ولكنه الجزء الثالث

رواية احترمته ولكنه
رواية احترمته ولكنه

رواية احترمته ولكنه الحلقة الثالثة

يارا:حاضر جايه هو في اييه هو احنا قاعدين ورا الباب
مي….. ولم تكمل كلامه
يارا: انتتت
مازن بابستامه بارده: ايوا انا في حاجه و
يارا: ثواني بس ثواني وانت عرفت عنواني
اوعي تكون مافيا وبتراقيبني
مازن وقد كتم ابتسامته: لا يا شيخه واي كمان
يارا: انت هتهزر بقولك عرفت عنوانييي منييين
مازن وقد غضب من صوتها العالي: اولا صوتك ميعلالااااش انتي فاهمه ثانيا……

 

 

يارا وقد خافت بعض الشيء لكنها لم تنبين ذلك: انتي ازاي تكلمني كدااااا اصلا انت مين يلااا عشان تكلمني كدا
كان سيرد عليها ولكن قاطعه قدوم شخص يعرفه كثيراا
منه: في اي يا يارا اي الصوت العالي ده وبتزعقي مع مين ولم يفت الا ثواني حتي رأت منه اخوها
منه بدهشه: مازن
مازن: منه انتي اي الي جابك هنا
يارا: ثواني كده انتوا تعرفوا بعض
منه: اي يا يارا ده مازن في اي
يارا بسخريه: ايوا هاني مازن ده يعني تعرفيه منين يا بت
مازن بهدوء ما قبل العاصفه: لا مش هاني انا اخوها
يارا بصدمه: نعمممم…. احم قصدي ازاي يعني
منه: انتي حماره يا بت بقولك اخويا وانتي تقوليلي ازاي
بس يا مازن انت اي الي جابك هنا وجيت لي اصلا
مازن: جاي عشان اديها الحاجه دي ثم امسك يد يارا واعطاه الفلوس وقال بكل برود: شكرا و مش عايزين منك حاجه تاني ثم ذهب
ولكن كانت يارا غضبه جدا كانت تريد ان تضرب هذا المتكبر والمتعجرف: عيل غتتت وبارد وحيوان و….

 

 

منه بضحك: اه يارا واي كمان
يارا وقد افتكرت ان مازن اخو منه وهي ما زالت تشتمه: احم معلش يا منه مكنش قصدي بس هو الي عصبني
منه: لا ده كده في حاجه حصلت وانا لازام اعرف تعالي
بينما علي الجانب الاخر في شركه العلاوي كانت من اهم شركات مصر للهندسه والذي كان مديرها مراد العلاوي صاحب اكبر شركات العلاوي
مراد شاب في مقتبل الثلاثين من عمره يتميز بالعمل الجاد نعم فهو من كبر شركته حتي وصل بها مراكز عليا ولكنه كان شيء اخر في حياته نعم لا تستغرب فا مراد كان عصبي جداا وكان الكل يرتعب منه حتي اصدقائه لا يتكلمون معه الي في العمل غير ذلك لا فلا وقت للمرح هذا من وجهه نظره كانت عيناه خضراء ولكنه حين يغضب تتحول الي الاسود وشعره الاسود والحيه الخفيفه الذي زداته وسامه فنعم كان مراد وسيما جدا وكان جسمه رياضي لانه لا يهمل فرصه الا للتدريب وهو يعيش بمفرده ولكن ما سبب انه يعيش بمفرده واين عائلته سنعرف مع الاحداث كان يجلس علي مكتبه وكان ينظر الي الاب توب ثم دق الباب فقال مراد بجديه: ادخل ثم دلفت اليه السكرتيره تعطي اليه الملف ولكنها كانت تلبس لبس غير محتشم جدا وكان يكشف اكتر مما يستر وكانت تتدلل علي مراد ليعجب بها ولكن مهلا انتي ايضا لا تعريفين مراد عزيزتي فأحذري السكرتيره: اتفضل يا مراد.. اوبس اسفه قصدي مراد باشا اخذ منها الملف وما زال لا ينظر لها ثم اردف: شكرا ويلا علي شغلك
رضوي وهي تتمتم بغضب لانه لم ينظر حتي اليها قط: ماشي تؤمر بحاجه تاني

 

 

مراد وما زال ينظر الي الاب توب: لا شكرا واتفضلي قولنا
ثم ذهبت ولكنه كان يبحث عن عائلته الي افتدقها كثيرا نعم هو علم من امه ان ابيه كان متزوج من امراة اخري وذهب معاها وبعد ان توفيت امه لا يعرف اين عائلته ولذلك كان يبحث عنهم في كل وقت ولكن هل للقدر رأي اخر ام ماذا؟

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احترمته ولكنه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!