روايات

رواية اغتصاب زوجة الفصل الأول 1 بقلم رشا محمد

رواية اغتصاب زوجة الفصل الأول 1 بقلم رشا محمد

رواية اغتصاب زوجة الجزء الأول

رواية اغتصاب زوجة البارت الأول

رواية اغتصاب زوجة
رواية اغتصاب زوجة

رواية اغتصاب زوجة الحلقة الأولى

– ازاي تطلب مني طلب زي دا أنت مجنو’ن ؟!!

= بقولك اقل’عي يا حلوة وبطلي عناد أحسنلك

– لا أنت بجد مجنو’ن …. وسابته ومشيت بس قبل م تمشي

كان شدها ليه بقوة ف ارتطمت بصد’ره العر’يض القو’ي ف

شعرت بالخجل الشديد والتوتر

– وقالت : ابعد عني بدل م أصو’ت وألم عليك الناس

= ناس مين اللي هتلميهم عليا ؟!!

أنت ناسية انك مراتي ومن حقي اعمل فيكي كل اللي أنا

عايزة ؟!!

ولو م قل’عتيش هق’لعك أنا براحتي ومحدش يستجري يطلع

هنا ولا يقولي أنت بتعمل ايه

شكلك متعرفيش أنت متجوزه مين يا حلوة

أنت متجوزة حمزة العزايزي كبير عيلة العزايزة كلها

قربها اليه أكثر من خصرها ووضع يده خلف رقبتها

وقال : ها يا حلوة هتق’لعي أنت ولا اق’لعك أنا ؟!!

– حاولت أن تبعده عنها ولكن كان يحكم الخناق عليها

فقالت : أنا مش مراتك أنا مش موافقة واتجوزتك غصب عني

وعمري م هوافق عليك اخويا جوزني لك غصب عني وعمري

م هكون لك ابداااا

أنا ميرال بنت زيدان باشا يحصل فيا كدا ؟!!

وانهارت من البكاء

حمزة : زقه’ا ع السر’ير وألقي بنفسه فو’قها

وقال : يبقي هق’لعك أنا براحتي يا حلوة والتهم شفت’يها بكل

عن’ف ولا يبالي لبكائها الشديد ثم مز’ق فستان الفرح علي

جسد’ها

ثم نظر لجسد’ها بشهو’ة شيطا’نية وقال : بقي كل دا مدرياه

عني ومش عيزاني اخد حقي الشرعي منك ؟!!

وظل يلتهم جسد’ها وهي تبكي وهو لا يبالي لبكائها حتي

أفقد’ها عذ’ر’يتها وتمدد بجا’نبها من التعب

وهي ظلت تبكي حتي فقدت وعيها

نظر حمزة لها بخوف شديد ثم بدأ يفيقها وهي لا تستجيب

قام من علي السر’ير وارتدي جلبابه ونزل سريعا من علي السلم

حمزة : الحقي يا حاجة البت باين عليها ما’تت

الحاجة نعيمة : ما’تت ايه يا حمزة اهدي كدا وهكلم الدكتورة

تيجي تشوفها بس أهم حاجة رفعت راسنا ياولدي؟!!

حمزة : طبعا يا حاجة رفعت راسكم

الحاجة نعيمة : والبت طلعت شر’يفة ياولدي ؟!!

حمزة : اه يا حاجة شر’يفة بس نز’ل منها د’م كتير خايف للبت

تتصفي

الحاجة نعيمة ضحكت ضحكة خبيثة وقالت : شكلك

استع’فيت عليها جا’مد ياولدي

حمزة بكل فخر وابتسامة كبيرة : م أنت عارفة ابنك يا حاجة

الحاجة نعيمة طبطبت علي صد’ره بفخر وعزة وقالت : جدع

ياولدي عديني لما اكلم الدكتورة قبل م البت تتص’في

حمزة : يالا يا أمي بسرعة

الحاجة نعيمة أمسكت الفون وهي بتتصل قالت : مالك

ياولدي أنت لحقت تحبها ولا ايه ؟!!

حمزة : لا يا حاجة احبها ايه هي صعبت عليا بس

الحاجة نعيمة كلمت الدكتورة والدكتورة جت واخدتها

وطلعتها أوضة ميرال

لكن الدكتورة أول م شافت حالة ميرال صممت تبلغ الشرطة

       يتبع ……..

ياتري الحاجة نعيمة وحمزة هيسيبوا الدكتورة تبلغ الشرطة ؟

وياتري ميرال هتفوق ولا جرالها حاجة ؟

وهل معقول يكون حمزة حب ميرال ؟

دا اللي هنعرفه البارت الجاي ان شاء الله

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية اغتصاب زوجة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى