روايات

رواية الزوجة العذراء الفصل الأول 1 بقلم أسامة الحجازي

رواية الزوجة العذراء الفصل الأول 1 بقلم أسامة الحجازي

رواية الزوجة العذراء الجزء الأول

رواية الزوجة العذراء البارت الأول

رواية الزوجة العذراء الحلقة الأولى

يمكن كلامي غريب وغير منطقي لكنها الحقيقة المره آنا
شيفاء 33 سنة جمالي خيالي وشعر طاويل
آشقر فاتح عيوني بني مثل لون الشيكولاتة بشرتي بيضاء بخدود وردية
بعد الجامعة طلب يدي حسام صديق آخي محسن شاب على خلق ودين
ومهندس معماري وافقت عليه بدون نقاش لآنه كان ممتاز وكنت معجبة بيه كثير وعندما خطبني ماصدقت وقلت نعم وتمت
الخطوبة وبعدها العقد الشرعي وكان حسام يزورنا بين الحين والآخر
ويجلس مع على إنفراد لآنه زوجي شرعي لكنه كان محترم جدا ولم يحاول تجاوز الحدود معي
وهذا كان مخليني غير خائفة منه ولا من ليلة الدخلة التي ترعب كل الفتيات
مرت فطرة الخطوبة بسرعة كبيرة وجاء
موعد الزفاف كنت متشوقة بصراحة كثير حتى آكون مع حسام في بيت واحد

 

 

يوم زفافي كنت مثل الملكة حفل كبير جدا وكنت مع حسام نرقص
بعد الحفلة ركبنا سيارة حسام ونطلق حسام
نحو شقتنا وكان في الطريق متلهف عليا بشدة كان يسوق ويده تتجول على جسدي ،بصراحة كنت سعيدة جدا بلمساته وكل جسدي يقشعر لكن الغريب آنني كنت مستمتعة بلسامته ولم آشعر بلخوف
مثل كل العرائس بل آتمنا الوصول بسرعة حتى آكون معه
كنت في حالة من الإثارة وغريبة جدآ
وصلنا للبيت ودخلنا وحسام يقول بسم الله نورتي بيتك ياعروسة
كان قلبي بيدق بسرعة كبيرة
دخلت لبيت جميل آكيد عشان حسام مهندس وله ذوق رفيع دخلنا على الغرفة الملكية غرفة النوم
حسام ،حبيبتي وآخيرا بقينا مع بعض في غرفة واحدة
حلم وتحقق
طبعا تتوقعون مني آكون خجولة وخائفة لكن العكس كنت سعيدة جدا
حسام /حياتي غيري ملابسك عشان نتعشا
شيفاء/ نتعشا اوووف وهل هذا وقت الآكل

 

 

قلت هذا في نفسي فقط دخلت الحمام آخذت دوش وتعطرت في مكان آنا بصراحة آحب يكون رائحتي عطرة دائما هذه عادتى لبست قميص مثير جدا اشتريته في جهازي
قصير وخفيف وخرجت وجدت حسام غير ولبس بجامة ما آن رئاني حتى برقت عيونه ولمعت من شدة الإعجاب ولما لا وآنا مثيرة بكل معنى
الكلمة ومع العطور التي غرقت جسدي بها والقميص المثير
ياااه كنت صاروخ جو آرض
حسام لم يقاوم كثير ووقف وآخذني من يدي وآجلسني على رجله وبدا في لمسي وكنت سعيدة جدا
حسام/ هل آنتي خائفة
شيفاء لا يا حياتي
حسام/ هل آنتي مستعدة لليلة العمر
شيفاء نعم حياتي مستعدة
حسام كم آنتي جميلة ومثيرة آنا محظوظ جدا بيكى
شيفاء/ وآنتا في قمة الرجوله والوسامة
حسام ياااااه روووعة آنتي حبيبتي
كنت متوقع آنكى سوف تكوني خائفة
وممكن تكون فيه صعوبة في التعامل معكي لكنك كنتي غير ماتوقعت

 

 

شيفاء لا لقد جهزت نفسي لهذه اليلة من زمن
حسام بدا لمساته وهمساته حتى حانت اللحظة المميزة

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الزوجة العذراء)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!