روايات

رواية اغتصاب زوجة الجزء الثاني الفصل الثاني 2 بقلم رشا محمد

رواية اغتصاب زوجة الجزء الثاني الفصل الثاني 2 بقلم رشا محمد

رواية اغتصاب زوجة الجزء الثاني الجزء الثاني

رواية اغتصاب زوجة الجزء الثاني البارت الثاني

رواية اغتصاب زوجة الجزء الثاني
رواية اغتصاب زوجة الجزء الثاني

رواية اغتصاب زوجة الجزء الثاني الحلقة الثانية

حمزة : أطمن الأول علي ميرال وتقوم بالسلامة
ونسميهم سوا ان شاء الله
الحاجة نعيمة : ومن امتي ياضنايا والحريم ليها رأي
وبتسمي العيال كمان
م طول عمرنا نولد والراجل هو اللي بيسمي عياله
حمزة : زمان حاجة يا أُمي ودلوقت حاجة تانية
أنا عايز نتشارك ف اساميهم ونختار سوا دول ولادها
زي م هما ولادي بردو
الحاجة نعيمة بعدم رضي : أنت حُر يا حنين
ف الوقت دا خرجت الممرضة م العمليات و معاها
ميرال ع السرير النقال لتدخلها غرفة بالمشفي
أدخلت الممرضة ميرال الغرفة وحمزة خلفها يحمل
طفليه كل طفل بين يد ثم انامهم بسريرهم
وذهب لميرال حملها ووضعها ع السرير وجلس بجانبها

 

 

أمسك يدها ويتحسس شعرها ثم قبلها برأسها وقال :
حمدالله علي سلامتك يا أم ولادي
ف الوقت دا بتدخل الحاجة نعيمة غاضبة :
يعني أول الست هانم خرجت أخدت عيالك وجريت
وراها ومسألتش عن أمك يا سيد الرجالة؟!!
حمزة : أسف يا أمي والله بس أنا عارف انك هتيجي ورايا
فتحت ميرال عينيها وبصوت يكاد يسمع لحمزة :
جبت بنت ولا ولد يابيبي ؟!!
حمزة بسعادة وفخر ذهب وحمل أبنائه واتجه نحوها
وقال : جبتي ولدين أحلي من بعض ياقلب البيبي
ميرال بدهشة وهي تتسع عينيها : أنا جبت توأم ؟!!
ثم تذكرت حينما كانت تذهب للمتابعة عند الدكتورة
وقالت : عشان كدا كل م كنت بسألها عن نوع الجنين
تقولي خليها مفاجأة
ثم دخلت الدكتورة وقالت : السلام عليكم …
اخبارك ايه دلوقت يا ميرال
ميرال بتعب : الحمد لله
حمزة : ليه يا دكتورة مقولتيش انها حامل ف توأم؟!!
الدكتورة : لأنها كانت مريضة جدااا ف الحمل والحمل
كان متعب ومن متابعتي للجنين اكتشفت ان في
احتمال كبير ان طفل م الاتنين ينزل والتاني يكمل
فقولت بلاش أعلقكم ب أمل ممكن يروح وف نفس
الوقت لو نزلوا بخير وصحة جيدة هتكون مفاجأة حلوة
وهو دا فعلا اللي حصل ثم ابتسمت وأكملت وهي تنظر
للولدين أحلي مفاجأة
الولادة كانت صعبة بس الحمد لله عدت علي خير
وربنا قومها بالسلامة هي والولاد
ها هتسموهم ايه بقي ؟!!
حمزة : لسه هنختار سوا ونقرر
الدكتورة : تمام اسيبكم أنا بقي عشان أشوف باقي
المرضي وهاجي تاني اطمن علي ميرال والولاد

 

 

خرجت الدكتورة ثم جلس حمزة بجانب ميرال ثانيتًا
وقال : هتسمي ولادنا ايه بقي ياحبيتي أم أولادي؟!!
ميرال صمتت قليلا تفكر ثم قالت : أنا عايزة اسميهم
أسامي ذكرت ف القرآن عشان يحتزوا بالله ورسوله
ويخاف الله بكل أفعالهم
حمزة : برافوا عليكي يا ميرال حلوة الفكرة
ميرال : ايه رأيك نسمي يونس علي اسم سيدنا يونس؟!!
حمزة : اسم جميل علي بركة الله
ثم أكمل وقال وايه رأيك نسمي أخوه يوسف
ميرال : الله اسم جميل يونس ويوسف
أنا مبسوطة أوي ان ربنا رزقنا ورضانا
حمزة : وأنا مبسوط ان بقالي حتتين منك ومبسوط أكتر
ان أنت أم أولادي
ثم قبلها قُبلة خفيفة علي شفايفها
الحاجة نعيمة : هو أنتم مش صابرين لحد م بتقفل
عليكم باب ؟!! دايما كدا قلة أدب ف قلة أدب؟!!
سمعوا كلام الحاجة نعيمة وظلوا يضحكون ولم
يتفوهوا بكلمة
ميرال خرجت م المستشفي والأيام عدت والنهارده
سبوع الولاد
دخل حمزة غرفته يمشي علي أطراف أصابعه
كي لا يوقظ أبنائه وحدهم نائمين
وميرال ف ال W.c تأخذ الشاور بتاعها
حمزة لنفسه : فرصه لا تعوض
ظل يتسلل بدون صوت وتجرد من ملابسه
وفتح باب ال W.c ودخل وأغلق الباب وراءه
كان الشاور علي عيون ميرال ولم تشعر بدخوله
اقترب منها ببطئ ثم احتضنها م الخلف
فزعت ميرال وص،،ر،،خت وضع حمزة يده علي
فمها سريعا خوفا من أن الأولاد تستيقظ
ثم وضع الماء علي عيونها كي تري أنه حبيبها ولا تخاف
وعندما رأته ارتمت بين أح،،ض،،انه من الخوف
احت،،ض،،نها حمزة وكأنه لم يراها منذ زمن
ثم قال : بقالنا كتير مش عارفين نستفرد ببعض
بسبب الولاد وأنت وحشتيني موووووووت
ميرال بدلع : أنت كمان وحشتني يابيبي
حمزة : ياااااه بقالي زمان مسمعتش بيبي دي

 

 

ميرال بدلع : أسفة يابيبي ان انشغلت عنك بس
أنت عارف الولاد أخدين وقتي ازاي دا حتي بنام ساعة بالعافية
حمزة اقترب منها ومن ش،فا،يف،ها وقبلها قُبلة
حرمان واشتياق ظل يقبلها بكل انش من جسدها
وعاشا بعض الوقت الذي اشع،،ل بينهم الحب وزاده
وشَعُر حمزة بأنه ملك كل نساء الأرض بين أح،،ضا،،نها
وظلا ينعمان بحبهما حتي سمعا صوت بكاء طفلهما
تركت ميرال حمزة وركضت علي طفلها ترعاه
واكمل حمزة الشاور الخاص به ولكنه كان يتمني
ولو ظلت ميرال بين أح،،ضا،،نه لفترة أطول
مر الوقت وجاء ميعاد السبوع والغاني ضوت أرجاء المكان
حالا قاتك برجلاتك حلقة دهب ف وداناتك
يارب يا ربنا تكبر وتبقي قدنا
وبدأت الضيوف بالحضور وبعد قليل دخل من تنتظره
ميرال بفارغ الصبر فهي لم تراه منذ زمن وكانت
تقاطعه بسبب أنه زوجها لحمزة غصب عنها ولكنها
أصلحت العلاقة بينهم وهو تغير كثيرا وأصبح يتحمل
المسؤولية وتزوج من عائلة كبيرة ومحترمة وزوجته
حامل بمولودها الأول
دخل يزن من الباب يتلهف للقاء أخته وعندما رآها
أخذها بين أحضانه ويلف بها
لكن حمزة شَعُرَ بالغيرة انه يحتضنها رغم انه أخاها
ولكنه أسرع اليهم وأوقفهم وقال : كفاية كدا الناس
بتتفرج عليكم ولكن ميرال قالت : ناس ايه ياحمزة
دا أخويا ووحشني جدا وكادت أن تح،،تض،،نه مجددا
ولكن حمزة امسك يدها وقال وهو يتكئ علي أسنانه :
لو ملمتيش نفسك واحترمتي كيس الجوافة اللي جنبك

 

 

هيكون ليا تصرف تاني حالا ومتلوميش غير نفسك
رجعت ميرال وسلمت علي أخيها بيديها وظل يتحدثون
طول الوقت وميرال تتعرف علي ميرا زوجته
حتي انتهي السبوع والضيوف انصرفوا
وحمزة صمم بأن يبيت يزن معهم فالوقت تأخر ولا
يجب أن يسافروا ليلاً ……

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اغتصاب زوجة الجزء الثاني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى