روايات

رواية ليتك تعلم ما بقلبي الفصل التاسع عشر 19 بقلم أماني سيد

رواية ليتك تعلم ما بقلبي الفصل التاسع عشر 19 بقلم أماني سيد

رواية ليتك تعلم ما بقلبي الجزء التاسع عشر

رواية ليتك تعلم ما بقلبي البارت التاسع عشر

رواية ليتك تعلم ما بقلبي الحلقة التاسعة عشر

الخاتمه
ليتك تعلم ما بقلبى ♥️
جه يوم خطوبه نور ومازن وتمت الخطوبه وقرايه الفاتحه اجواء عائليه وكانت لا تخلو من مشاكسه زين لخديجه
زين: عقبالنا يا ديجا
خديجه : بعينك وانت فاكرها سهله كده
زين: طب اعمل ايه
خديجه: فكر
زين : طيب سربيلى معلومه
خديجه: بعينك اعرف لوحدك وخد وقتك كله
ورده: خفي على الواد شويه اهو جالك على بوزو اهو
خديجه: بعد ما اطلع اروح الميعاد خمس سنين انا هعمل زيه بقى
ورده : ههه ومين هيسيبك انتى بتحلمى
وعدى اسبوع كمان وتمت خطوبه سليم وليان

 

في افخم الفنادق كامل خطوبه كبيره وكتب كتاب
سليم : يعني فرح كبير وماذون وشبكه فاضل ايه بقى عشان تبقى دخله
ليان : سليم لم نفسك احنا اتفقنا وبعدين انت ما جهزتش المكان هنتجوز فيه
سليم : مين قالك انه مش جاهز اطده جاهز وجاهز وجاهز من زمان جدا كمان
ليان: طب افرض انا وافقت فكرك بابا هيوافق
سليم : ملكيش دعوه انا هتصرف
ليان : يا ابني انت كنت عاقل حصلك ايه
سليم .بغمزه : هقول لك بعدين وراح لباباها
سليم : بقول لك يا عمي الناس كلها دلوقتي فاكرينها فرح
ابو ليان : ازاي احنا قايلين ان هي خطوبه
سليم : هو في خطوبه بماذون و بتبقى العروسه لابسه ابيض لا الناس بيقولوا ده دخله ولو روحت معاك الناس هتتكلم
ابو ليان: طب وايه العمل دلوقتي
سليم : بص يا عمي انا فليتي جاهزه احنا نعملها كتب كتاب ودخله ونروح على الفيلا وبعدين ليان لو ما عجبهاش حاجه نغيرها بعدين

 

ابو ليان: ماشي يا ابني على بركه الله
سليم راح ليان : خلاص يا عروسه الليله ليلتنا
ليان : انت قلتله ايه
سليم : مش شغلتك بقى
ليان : سليم انا بجد مش مستعده دلوقتي
سليم : هسيبك وهديكي كل وقتك بس وانتى معايا
ليات : سكته وما كانتش عارفه ترد لانه مجهز رد لكل حاجه وهي كان عاجبها الوضع
سليم : خلاص على بركه الله طالما سكتي يبقى اتثبتي
ام سليم: مبروك يا ولاد ربنا يتمم لكم على خير وانت يا ليان اعتبري نفسك بنتي ربنا يعلم من اول ما شفتك وانا بعتبرك بنتي اللي ما خلفتهاش
ليان: حضنه ماما سليم شكرا قوي يا ماما ربنا يخليك لينا
بعد الفرح اخد سليم ليان وراحوا الفيلا بتاعته
ليان: على فكره بقى يا سليم انت كنت قاصد من الاول صح
سليم: على فكره صح بقى يا حبيبتي وانا وعدتك اني هسيبك براحتك خالص لحد ما تاخدي عليا وانا شايف ان كده فرصه اننا نقرب من بعض اكثر ونكون على راحتنا وبدون حواجز

 

ليان: انت وعدتيني انك هتديني وقتي
سليم : وانا عند وعدي وبكره هنروح نجيب هدومك عشان هنسافر شهر العسل يا مراتي
عند نور وباباها
صالح : تعالي يا نور عايز اتكلم معاكي
نور : اتفضل يا بابا
صالح: انت مبسوطه باللي بتعمليه ده
نور : من ساعه ماما الله يرحمها مانبسطتش قد ما اتبسطت الفتره اللي انا فيها دي
صالح: وده اللي انا عايزه عايزك دايما يا نور فرحانه عايزك تبقي مبسوطه وطالما انتى فرحانه انا ما عنديش مشكله تعملي اللي انت عايزاه ومن هنا ورايح هتلاقيني في ظهرك يمكن انا كنت بحسبها غلط وشايف الصح يا وجهه نظري انا بس
نور : ولا يهمك يا بابا انا مقدره خوفك عليا
صالح: تصبحي على خير يا بنتي
نور : وانت من اهل الخير يا بابا
عند حبايبنا الحلوين
زين : في مفاجاه في اوضتك عايزك تشوفيها
خديجه: مفاجاه ايه

 

زين : اطلعي شوفيها
طلعت خديجه ودخلت الاوضه ولقت فستان ابيض جميل جدا بديل كبير محطوط على مانيكان وطرحه كبيره جدا بطول الفستان عجب خديجه الفستان قوي بس هي حاسه ان مش وقته ولازم تعلموا الادب الاول على اللي عمله معاها ونزلت خديجه مره ثانيه لزين
زين : هي ديجا ايه رايك انا كنت طالب حاجه بس نور حطت التاتش بتاعها
خديجه: حلو قوي يا زين بس مش هقدر اقبله
زين : ليه يا خديجه مش عاجبك اغيره
خديجه: بالعكس الفستان جميل جدا انا اللي مش جاهزه
زين : ليه يا خديجه انا عارف انك بتحبيني وانا كمان بحبك ايه المشكله
خديجه: المشكلة ان ورايا ماجستير ودكتوراه هتستنانى
زين : بعيد قوي يا ديجا بس عشان خاطرك استنى بس على الاقل نعمل خطوبه الاسبوع الجاي عشان تبقى رسمي
خديجه: اه وتعمل بعد كده زي سليم
زين : لا ابدا والله عيب عليكى
خديجه: خلاص موافقه على خطوبه بس
بعد اسبوع تم عمل الخطوبه
زين : الف مبروك يا ديجا كان هيحصل ايه لوكتبنا الكتاب

 

خديجه: لا كده احسن انت مش مضمون
زين : مممممم بقى كده يا ديجا ماشى براحتك انتى الخسرانه
ورده: بقول لك ايه اوعى تفكر تزعلها فى يوم هتلاقيني في وشك على طول
زين : وانا اقدر برضو يا اجمل ورده وخديجة حضنت ورده وهى بتدمع
زين: منا كمان عايز حضن
ورده : لم نفسك لسه بدرى
بعد سنتين كانت خديجه خلصت الماجستير ومع زن زين عليها موضوع الجواز ومعه ضغط ورده اخيرا وافقت
في قاعه من اكبر قاعات نزلت خديجه من على السلم وهي لابسه فستان الزفاف وكان عم زين صالح هو وكيلها وكان نازل بيها وكان لابسه الفستان اللي طلبهولها زين من نور من سنتين واول ما نزلت راح زين باس راسها وايدها
زين : ديجا تعبتيني قوي سنتين قادره
خديجه: ما انت تعبتني ست سنين شوف بقى انا حنينه ازاي
زين : عايزه اجرب الحنيه ايه رايك نلغي الفرح اللي ما لوش لازمه ونروح
خديجه: لا طبعا خلينا نفرح شويه
نور ومازن حضروا الفرح وخلفوا بنت سموها حور
وسليم وليان خلفوا ولد سموه يحيى
تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليتك تعلم ما بقلبي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى