Uncategorized

رواية حب بلا معرفة الفصل الأول 1 بقلم ليلي مجدي

 رواية حب بلا معرفة الفصل الأول 1 بقلم ليلي مجدي
رواية حب بلا معرفة الفصل الأول 1 بقلم ليلي مجدي

رواية حب بلا معرفة الفصل الأول 1 بقلم ليلي مجدي

في بيت سليم الانصاري 
نجوي مامات سليم:انت كل ده يا سليم ولسه مالبستش هنتأخر علي العروسه
سليم:لاء يا نوجي انا مش هاجي روحي انتي هتيها وانا هستناكي هنا
نجوي بعصبيه خفيفه:ماشي يا سليم????????وانتي يا ليان هتيجي ولا لاء
ليان اخت سليم الوحيده:لاء يا ماما انا نقعد مع سليم
نجوي :ماشي يا اختي خلي سي سليم ينفعك
محمد بابا سليم :يلا يا نجوي انتي وسليم هنتأخر
نجوي بسخريه:لاء يا حبيبي العريس مش هيجي
محمد:يعني ايه مش هيجي نروح نقول للناس ايه معلش قصد سليم مش عايز يجي هاتوا العروسه علشان نمشي
سليم:لاء يا بابا قول اي حاجه انا مش كنت عايز اتجوز كده اصلا بس يلا 
محمد أنجوي:طب يلا يا نجوي قبل ماتجلط من الواد ده 
نجوي :يلا يا حبيبي
عند حور 
مامتها سميه خبطط ودخلت
سميه:قمر يا حبيبتي
حور:يا ماما  انتو لسه مصممين برده اني اتجوز دلوقتي
سميه:وماله دلوقتى ياختي امال كنتي عايزه تتجوزي امتي لما تعجزي
حور:لاء لما اخلص دراسه
سميه :خلصيها في بيت جوزك
حور بلا مباراه:حاضر يا ماما
محمد ونجوي وصلوا وطلعو وقعدوا
وخرج خالد بابا حور يقابلهم بعد ما سلمو علي بعض
محمد:امال فين العروسه
خالد:هروح انده عليها
في غرفه حور 
خالد دخل :يلا يا حور الناس جت
حور: حاضر يا بابا
وخرجت 
نجوي:بسم الله ماشاء الله قمر
حور:ميرسي
في بيت سليم
ليان :يا تري يا سليم  العروسه هتبقى قموره ولا لاء
سليم: معرفش
ليان:لما تيجي هتعرف
تسريع الأحداث راحو  بيت سليم محمد ونجوي وحور
اول ما دخلت حور سليم وليان فتحو هنيهم وبقهم
نجوى لحور : اقعدي يا حور
حور: حاضر
نجوي بتبص علي سليم وليان قعدت تضحك على شكلهم: انتوا عملين كدا ليه
سليم وليان:ها
نجوي:ايه يا عيال فيه ايه 
ليان: قصد يا نوجي مكناش نعرف أن العروسه قمر كده
حور ساعتها انكشفت ووشها بقا عباره عن طماطم نجوي خذت بلها
نجوى :اه طب اخلطي سليم علشان يركز
ليان خبطط سليم:ايه يابني
سليم :مفيش
نجوي لليان:خذي حور وديها الاوضه علشان تغير علشان نتعشي
ليان:حاضر
ليان لحور:تعالي 
حور :حاضر
في الاوضه ليان:اهيه دي الاوضه عجبتك 
حور:اه دي جميله اوي
ليان:طب كويس اسيبك بقا تخدي ؟وش وتغيري  براحتك
حور اكتفت بهز رأسها بماشي
يتبع ……
لقراءة الفصل الثانى : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى