روايات

رواية عشقت مصيبة الفصل الثاني 2 بقلم كيان خالد

رواية عشقت مصيبة الفصل الثاني 2 بقلم كيان خالد

رواية عشقت مصيبة الجزء الثاني

رواية عشقت مصيبة البارت الثاني

رواية عشقت مصيبة
رواية عشقت مصيبة

رواية عشقت مصيبة الحلقة الثانية

ريان: يا زفتتتتته انت يا آيه.
آيه: أقدر اقول ان عذ*ابك انت اللي بدأ يا حضرة الرائد.
آية طلعت من الأوضة بسرعة لريان.
ريان: دوقي الأكل دا الأول.
آية: أنت لسة مأكلتش.
ريان بغضب: اسمعي الكلام.
آية: مليش نفس مش عايزة أكل.
ريان: خلاص ارميه.
آية: لأ حرام كلوا أنت.
ريان: طيب دوقيه الأول.
آية: ماشي.
ريان: اتفضلي.
آية أكلت شوية صغيرين ومستحملتش وقامت.
ريان: كده اقدر آكل براحتي.
ريان أكل ومع أول حته صرخ بأسمها تاني.
ريان: آاااااييييه.
آية كانت في المطبخ بتشرب ميه.
آية: اووف اي دا كل دا شطه والله حرام عليه.

 

 

وسمعت صريخه باسمها.
ابتسمت وحست بالنار اللي في بقها هديت من الفرحة….
آية: ياااه والله صوته دا يستاهل حرقان بقي.
وطلعت من المطبخ تشوفه.
آية والابتسامة على وشها: فيه اي.
ريان لاحظ ابتسمتها وقال…..
ريان: اي محطاش شطة في الأكل ليه مع انك عارفة اني بحبها.
آية فتحت بقها بصدمه.
ريان: حاسبي حاجه تدخل بقك اقفليه.
آية: انت عايز اي.
ريان: ابقي فكريني اخدك عند دكتور للسمع علشان شكله سمعك ضعيف.
آية: لأ الحمد لله سمعي كويس.
ريان: خلاص اكيد سمعتي عايز الشطة.
آية دخلت المطبخ وجابتله الشطة.
ريان: شكراً…..
آية وهي متغاظة: العفو.
ريان: امشي كملي نضيف.
آية: أنا عايزة اشوف بابا.
ريان: اقلك اي امشي يلا.
آية مشيت وهي هتتشل من التفكير دا الأكل نار.
……………………………….

 

 

وبعد ما آية خلصت تنضيف البيت كله.
ريان: غوري اعملي الغدا.
آية: نص ساعة عايزة انام.
ريان: تنامي اي يا روح أمك امشي اعملي الأكل.
آية: مش هتتحكم فيا وبعدين لما اخد اوامر اخدها من انسان مش حيوان زيك وكانت هتمشي بس….
ريان ضربها بالقلم.
آية بصدمة حطت ايدها علي خدها: انت…
ريان: دا قليل من اللي هتشوفيه وادخلي اعملي الأكل.
آية: مش هعمل حاجه وهطلقني.
ريان: في أحلامك ويلا ولو مش حابة ف مش هيعجبك اللي هيحصل.
آية: هتعمل اي مثلا هاا.
ريان بنظرات جريئة: هاخد حقي.

 

 

آية: حقك انت ملكش حقوق عليا ومش هتقرب مني.
ريان: تحبي تشوفي هاخده ولا لأ.
ريان بدأ يقرب منها وهو بيفك زراير القميص.
آية: ابععععد اعععععععع.

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت مصيبة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى