روايات

رواية أحببتك رغم اختلافك الفصل التاسع 9 بقلم هدير بدر

رواية أحببتك رغم اختلافك الفصل التاسع 9 بقلم هدير بدر

رواية أحببتك رغم اختلافك الجزء التاسع

رواية أحببتك رغم اختلافك البارت التاسع

رواية أحببتك رغم اختلافك
رواية أحببتك رغم اختلافك

رواية أحببتك رغم اختلافك الحلقة التاسعة

رنين بانهيار : نعم بتقولى ايه لا لا مستحيل ودخلت جري علي امها

لاقيت الستات متجمعه حواليها دخلت وهي لسه مش مستوعبه اللي حصل وبعدين خدت في حضنها وفضلت تصوت

رنين بانهيار : انتي وعدتيني مش هاتمشي انتي وعدتيني سبتيني لوحدي اعمل ايييييه مش هاقدر اعيش من غيرك اصحي ابوس ايدك وفضلت تبوس في ايدها وتحضنها

لا يا أمي ضهري انكسر من بعدك ليه مشيتي وسبتيني اااااه

صوتها هز أركان الغرفه وكل الستات واقفه تعيط علي حالتها

شخص : بس يابنتي وحضنتها وفضلوا يهدوها

…………

الدكتوره كانت وصلت

ومروان واقف جنب هدوء وماسك ايدها بقلق : طمنيني يادكتورة هي عامله ايه

الدكتورة: للاسف انا قلت لحضرتك تهتم باكلها بس الظاهر انها ماهتمشي باكلها فا دا عملها مضاعفات وهي عندها حاله انهيار عصبي وانا اديتها حقنه وان شاء الله تصحي كويسه اهم حاجه تبعد عن اي زعل وياريت نهتم باكلها

مروان بخوف: تمام

الدكتوره: انا كتبتلها فيتامينات ومقويات وياريت المحاليل دي تاخدها كل ١٢ ساعه لمده يومين بس علشان الضعف اللي عندها دا

مروان : تمم

الدكتوره استأذنت وهو فضل جنبها

هدوء صحيت لاقيته جنبها

قامت قعدت وبصتله بدموع : ايه اللي حصل

مروان مسح دموعها : مش عايز اشوف دموعك تاني وبعدين انتي تعبتي شويه جبتك هنا

هدوء بحزن: شكرا.

مروان بصلها بحزن : ايه رايك نبقا صحاب

هدوء بصتله بابتسامه : يعني ينفع تصاحب واحده مشوهه

مروان زعل من نفسه : شششش موافقه والا لا

هدوء مسحت دموعها بكفوف ايدها زي الأطفال: موافقه

مروان بفرحه : خلاص ماشي ناكل بقا سوا علشان يبقا كلنا عيش وملح مع بعض

هدوء بابتسامه : ماشي

مروان مسك التليفون ورن علي الداده

مروان : بعد اذنك ياداده خلى حد يطلع الاكل فوق في اوضه هدوء

الداده بابتسامه: حاضر ياحبيبي وقفلت معاه

وقالت بداخلها ربنا يهدي سركم ويفرحكم يارب

مروان لسه هايتكلم لقا الباب بيخبط الشغاله اديته الاكل ونزلت

مروان خد الاكل وقفل الباب حط الاكل علي السرير وقعد جنبها ومسك المعلقه ولسه هايكلها

هدوء اتحرجت ووشها احمر واتكلمت بتوتر : ل لا انا انا هاكل

مروان بهدوء : لا علشان انتي في ايدك محلول مش هاتقدري تاكلى لوحدك وبعدين انا قلت اننا صحاب

هدوء بكسوف : م ماهو

مروان كان حط المعلقه في بؤها : شششش كلى وانتي ساكته وبدأ ياكلها

هدوء: طاب انت مش بتاكل انت كدا غشتني بدا هو كمان ياكل وكان فرحان اوي

…………

رنين بعد دفن والدتها قعدت علي سريرها وفضلت ماسكه صورتها وخدت هدومها نامت عليها وفضلت تعيط

رنين : هاعيش من بعدك ازاى سبتيني ليه لحد مانامت

بعد شويه دق الباب قامت تجري

وبعدين فتحت لاقيت احمد في وشها

احمد بخبث : مراتي بقا يالا اجيب الماذون

رنين بانهيار وزعيق: اطلع براااا انت ماعندكش دم ولا احساس خلاص اللي هددتني بيها ماتت عايز اي تاني مني عايز تقتلني اقتلني علي الاقل هارتاح وزقته وقفلت الباب في وشه

عدا اليوم وكان علاقه مروان بهدوء بدأت تتحسن

في اليوم التاني

رنين قامت علي امل انها تلاقي مامتها وللأسف

رنين فضلت تعيط لحد ما الباب دق

قامت تفتح علي اساس انه احمد

لاقيت …

رنين بصت بعصبيه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببتك رغم اختلافك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى