روايات

رواية بين العشق والأنتقام الفصل الثامن عشر 18 بقلم حبيبة الشاهد

رواية بين العشق والأنتقام الفصل الثامن عشر 18 بقلم حبيبة الشاهد

رواية بين العشق والأنتقام الجزء الثامن عشر

رواية بين العشق والأنتقام البارت الثامن عشر

رواية بين العشق والأنتقام الحلقة الثامنة عشر

بيدلف الشوفير إليها بتنظر له قمر وهي تصرخ بتقرب على عايده
– قمر : مامااااااا فووووقي بالله عليكِ متسبنيش مامااااااا
– الشوفير : حرام عليكِ عملتي فيها إي
يوسف بيدلف إلى الغرفه بفزع هو وفريال وخلفهم الحراس بيجده عايده في أحضان قمر والد”ماء تسيل منها
– يوسف بصدمه : أنتِ قتـ.. لتي بنتي خودوها
الحراس بتقرب على قمر وبيمسكوها
– قمر بصريخ : أبعدوووو عنييي لاااااااا ماماااااااا
بتفضل تصرخ وتضـ.. رب فيهم بيوصله المخزن بيلقه على الأرض وبيخرج
بينقله عايده إلى المستشفى بيفضل يوسف واقف أمام غرفة العمليات بخوف على أبنته الوحيده بعد مرور ساعات بتدلف الطبيبه إلى الخارج بيقرب عليه يوسف مسرعً
– يوسف : بنتي كويسه جرالها حاجه
– الطبيبه : الجـ.. رح مكنتش عميق بس هي دخلت في غيبوبه بسبب الـ.. دم إلي نزفـ.. ته أدعولها
يوسف بيرجع للخلف خطوتين وبيجلس على الكرسي وبيضع يده على وجهه ودموعه تنهمر منه
_______________

 

 

السياره كانت على وشك الأصتدام بها فوجأة بيد تسحبها إليه لتتصدم في صدره العريض أمسكت به بشده لدرجت أن
ضوفرها غـ.. رذت داخل لحـ.. م ضهره نظرة إلى رماضته وفقدت الوعي من الخوف حملها وتوجه إلى القصر تفجأ بحركه غريبه تفجأ بأحدى الفتيات تتحدث
– الفتاه : مالها يا مالك باشا
– مالك : خالي جدي يطلب الدكتور
– الفتاه : يوسف بيه مش موجود والا هوا والا الهانم الصغيره
– مالك : خلاص تعالي ورايا
بيصعد مالك الدرج وخلفه الفتاه المسؤله عن الدور الخاص به وجد كل الخدم في الدور دلف إلى الغرفه وضتها على الفراش
– مالك : هاتي أزازت البرفان
الفتاه بتحضر له ذجاجة العطر وحاول أفقتها أستيقظت بفزع وجدت مالك بجانبها لا يفرق عنها سوا سنتي مترات نظرة له مطوله ودفعته بعيداً عنها حاولت الوقوف ولاكن كان مالك أسرع منها وحكم حركتها داخل حضنه
– مالك للفتاه : أخرجي أنتِ
الفتاه بتخرج ومالك بينظر إليها
– مريم بعصبيه : أبعد عني أنت أزاي تخضني
– مالك : إي إلي أنتِ عملتيه تحت دا
– مريم ببكاء : أنا معملتش حاجه وأسفه أني دخلت من غير ما أخبت بس بعد اذنك أبعد ميصحش كده يا أستاذ مالك
مالك بيبتعد عنها عندمت سمع طرق الباب توجه إليه وفتح وجد أحدى الحراس أمامه
– الحارس : يوسف بيه أمر بحـ.. بس البنت بس هي عامله ازعاج لدرجت أن الجران جم واشتكه إلي في الڤيلا إلي قدام الڤيلا
– مالك : بنت مين
أخبره الحارس بما مره به توجه إلى الأسفل ثم توجه إلى المخزن فتح الباب بغضب نظرة له قمر وتوجهت إلى بشـ………… راسه فضلت تضـ.. رب فيه مسكها مالك حقم حركتها
_____________
في الصعيد بيكون بيضور عليها بغضب
– شمس بغضب : يعنييي راحتتت فييين
– عتمان : دور عليها زين ياولادي هي متعرفش حاجه عنديني
– شمس لنفسه : ازاي مفتكرتش بيتوجه إلى السياره وهو يرن على أحد معارفه في مصر
______________

 

 

– قمر بصريخ : اوووعااااا أنت مينننن فينننن امميييي اووووعااااا همـ.. ووووتق
بيدفعه على الأرض وأخذ يضـ.. رب فيها
– مالك : أنتِ مفكره بروووح أمكككك أنك هتضحقي عليا لما تقولي أمك بنتها اصلا في الصعيد أنطقي يابت مين وازكِ بقـ…… تلها
– قمر بتعب : مقتـ.. لتهاش والله العظيم مقتـ.. لتها هي أمي اقتـ.. لها أزاي
بيطلع مالك المسـ.. دس وبيوجه المسـ.. دس في وجهها ووو
_____________
عند نهال قبل ما تسحب الملايا الطبيبه بتسحبها من يديها بتقع فقده الوعي من الصدمه
– الطبيبه بصريخ : هاتي ترولي بسرعه
الممرضه بتحضر الترولي وبتنقلها إلى غرفه عاديه
بعد وقت بتستيقظ نهال بتنظر إلى الذي يقف أمامها صرخت بشده توجه إليها ووضع يده على فمها
– كريم : يخرب بيت صوتك ياشيخه إي الازعاج إلي ديما عمله دا
– نهال بنظرة رعب إليه بعد يده عن فمها : أنت أنت عايش
– كريم : اه عايش ما لو حضرتك بتحسي كنتِ حسيتي بيا وإي المستشفى إلي كلها بهـ.. ايم دي واحد يغم عليه يقوله دخل في غيبوبه
نهال حضنته صدم من فعلتها ضمها إليه بحنان
– كريم : بس اهدي مطعيتيش
– نهال نظرة إلى الشاش إلي على جبينه : أنت كويس
– كريم : الحمدلله جت على خير
– نهال ببكاء : أنا عايزه امشى من هنا

 

 

– كريم بغضب من الصداع الذي سببته له بسبب صريخها: بس إي رضعه نكد يخربيت النكد بتاعك
– نهال بدموع تلمع في عينيها : أنا نكد علشان كنت خايفه عليك ما معاك حق ما أنت معندكش د”م
– كريم : متاكده أن معنديش د”م
– نهال بقرف : للأسف عندك وشوف بهدل هدومي ازاي أما انت مابتعرفش تسوق بتركب عربيه ليه أنا عارفه بتوع بابي ومامي دول
– كريم : بتوع مين يا ختي
– نهال : بقولك ايه أنا واحده أنت كنت هتمـ.. وتها من شويه فـ مش طيقه كلمه منك أنت فاهم
– كريم : مش طيقه كلمه مني أنا
– نهال قامت وقفت : أه ويلا مشيني
– كريم بنتباه : أنتِ اتكلمتي
– نهال بضحك : ياراجل أنت لسه فاكر لو كنت شوفتني من شويه كنت اتأكدة اني اتكلمت
– كريم : لي
– نهال : كنت بزغرط أول ما عرفت أنك مو”ت بـ.. قطع حديثهم دخول الطبيبه
– الطبيبه : أحسن دلوقتي
– نهال : اه بس الممرضه
– الطبيبه بمقطعه : هي مكنتش تعرف أنك بتتكلم على حضرت الرائد كريم كانت مفكره حاله تانيه جت في نفس الوقت الي أنته جيته فيه
– نظرة نهال لكريم بصدمه : رائد

 

 

– الطبيبه : حمدالله على السلامة
– كريم : الله يسلمك المدام تقدر تخرج أمتا
– الطبيبه : دلوقتي لو عايز
بتنظر إليه نهال وتوجهت إلى الخارج توجه خلفها كريم بستغراب من سكوتها الموفجأ أوقف سياره اجر ركبه وأعطا كريم العنوان لسائق بعد وصولهم دلفه إلى المنزل أمسك كريم بيد نهال
– كريم : مالك سكتي مره واحده لي
– نهال : طلقني
________________
بيقتحم الشرطه المكان قبل أطلاق الرصـ.. اصه على قمر كان الظابط رفع يد مالك لتخطرق الرصـ.. اصه السقف
– مالك : أنته مين
– الظابط : أنت متهم بخـ.. طف مرات رجل الأعمال شمس بيه
مالك نظر إلى قمر بذهول ووو
_________________
بتدلف مريم إلى منزلها بتجد أحد الرجال يجلس مع ولادها أغلقت باب المنزل وتوجهت إلى غرفتها أوقفها صوت ولادها
– محمد : رايح فين يا ست هانم
– مريم : دخله أوضتي يا بابا

 

 

– محمد : لا روحي حضري الأكل ليا أنا والمعلم
– مريم : حاضر
توجهت مريم إلى المطبخ لتحضير الطعام فوجأة بعد وقت بأحد يضع يده أسـ.. فل ضهرها نظرة إليه بفزع وجدته المعلم دفعها إلى الخلف لتتصدم في الحائط قبل أن تصرخ كان مز”ق ثيبها ووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بين العشق والأنتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى