روايات

رواية عشق الماضي الفصل التاسع 9 بقلم شروق البكري

رواية عشق الماضي الفصل التاسع 9 بقلم شروق البكري

رواية عشق الماضي الجزء التاسع

رواية عشق الماضي البارت التاسع

رواية عشق الماضي الحلقة التاسعة

محمد قاعد بره بيفكر فى كلام ألى قاله مجاهد عن اصابه ليلى
وافتكر أنها فى فتره الحمل كانت بتتعب بكتره ومكانتش بترضى تكشف عند أى دكتور غير مصطفى
وأفتكر لما مصطفى قالها هيقوله عن حاجه بخصوص ليلى
وهو بيحاول يربط الاحداث
ممرضه : بسرعه لزم نقل دم حالا زمره ***
أحمد : تمام نفس زمره دمى كمان بابا معانا بابا
محمد : آه أيوه (مع نفسه ) فى حاجه مش طبيعيه فى حاجه معرفهاش أحمد هرجع بيت عشان أجيب فلوس لو احتاجت أوكى مش هطول
أحمد : أوكى
فى غرفه عمليات
دكتور مصطفى : أضغط بشد قطعنا شريان بسرعه لزم نقل دم عاجل بسرعه

 

ممرضه : الحاله بتسوء ضربات قلب مش مستقره هنفقد المريض
مصطفى : لالالا لزم تتعالج هنقدر هنعمل **** و****( يا جماعه مش دكتوره انا دورت على جوجل بس معرفتش #عشق #الماضى #بقلمى #شروق )
ممرضه : دكتور ضربات قلب ……………………………….
محمد رجع البيت
سلوى : أوه هلا
محمد مردش عليها ودخل أوضه مجاهد فضل يدور على قرص ألى قال عنه رما مخده وكركب الاوضه والدولب ومالقيش حاجه
سلوى : أى ده ألى عملته
محمد بعصب/يه : سلوى مش فاضى
طلعت نور محمد بصلها بغض/ب
هند : بابا
محمد : مش وقتك
قالها ومشى
سلوى : وبتلومى فيا أهو مش طايق يكلم حد وكله بسبب أحمد حصلت حاجه سنين ألى فاتت

 

هند فضلت تعيط ودخلت أوضتها
محمد راح المستشفى
ملقيش نور ومجاهد وسأل الممرضه قالتله أنى جات ست ومشيوا معاها متعرف ش هى مين ولا راحت فين
محمد أتو-تر شويه وخا-ف على مجاهد طلع بره المستشفى حاول يرن عليه مش بيوصله
فى مستشفى
مصطفى بيحاول يخلى حالتها مستقره
ونجح فى كده
بره واقف أحمد على باب المستشفى بيعيط كل مايفتكر حالت جدته
صوت : كل ماشوفك تبقى فى مستشفى
أحمد : نعم تانى عايزه أى
صوت : بشحت منك سلام على كلن
أحمد : أنتى مين واسمك أى
صوت : ليان وأنت أحمد مش لايق عليك اسم أحمد
احمد : غزاله
ليان : أحترم نفسك
أحمد : هههههه معنى اسمك يعنى غزاله
ليان : هههه بس كده آه أوكى بتعمل أى هنا

 

أحمد : جدتى فى عمليات
ليان : آه زعلت أوى تمام ندخا نشوف آخر الاوضاع هاجى معاك لو مش معترض
أحمد : ههههه لا عادى تعالى
دخلوا
ممرضه : أوه أستئصلنا الورم أخيرا هى لسه مافقتش طبعا
ليان : كويس هههه فرحت جداا
أحمد : كويس الحمد لله دكتور مصطفى ربنا يرضى عنك
مصطفى : يرضى عننا كلنا لو عايز تشوف جدتك لسى لبس خاص ودخليه
يدوب بيبص قدامه لقى محمد واقف باين عليه تعب وعيونه مليان دموع
محمد قرب : أحمد عايزك تروح تشوف مجاهد فين مش قادر أوصله
أحمد : تمام ليان خلاص روحى بيتك أنتى
ليان : أوكى
راح أحمد
مصطفى : فى حاجه لزم تعرفها
محمد : دلوقتى ولا من زمان
مصطفى : هقولك على كل حاجه
دخلوا مكتب وحكى ليه نفس الكلام ألى قاله لمجاهد
محمد فضل يب-كى ومصدوم جداا
مصطفى : مش هطلب منك السم
محمد بغ-ضب : اياك تفكر تقولها كلمه أصلا بسببك بنت ألى تسببت فى مو-تها أتجوزتها ليه أنا كنت بحبك أكتر من أخويا سنين ألى فضلتها معاك أطول من ألى فضلتها فى بيت أبويا

 

مصطفى بدموع : هقولك ألى بس
محمد : متقولش حاجه
فى نفس وقت
ألو نور مجاهد معاكى
نور : لا هو لما ماما جات وأخدتنى مشى راح حته كده عنونها *****
أحمد : أنتى كويسه
نور : نسبيا
أحمد راح عنده لقيه واقف محتار وبيب-كى
أحمد : مالك
مجاهد : مافيش فى حاجه كده ومش عارف أقولها لك ازى
أحمد : أى
مجاهد : مشكله بابا وماما
أحمد : فى أى بس ما تقول مجاهد
فى بيت عند سلوى
سلوى : هند يا بت
صوت خبيط على باب بقوه
جريت فتحت لقيته محمد
محمد : سلوى
سلوى : نعم (قالتها وهى خايفه
محمد : أنتى طالق
دخل أحمد ومجاهد وراءه على كلمه
سلوى بصدمه : أى
هند ر بدموع : بابا بتقول أى ماما بابا

 

أحمد بعصب-يه : بنت ألى سبب فى موت والدتى أتجوزتها مش قادر أصدق
محمد : مين
محمد بص على مجاهد وعرف من وجهه أنو ألى قاله
أحمد : يارتنى ما كنت ابنك يارتها ماما ماحبتك كنت هقدر أحضنها ولو لمره مكانتش هنام ليل وأنا ببكى
محمد : مكانتش أعرف
أحمد : قلت حاجات مامتى هنا هاخدها وهنقل تيته مستشفى تانى وومش عايز أشوف وجهكم
محمد : أحمد أحمد
أخدها ومشى
قعد محمد يفكر يعمل أى
مجاهد : بابا هى ماما مكانش قصدها
محمد : هش ششششش أسكت خالص سلوى على بيت أبوكى
سلوى بدموع : عيالى معايا
محمد : براحتهم
هند : هقعد مع بابا
مجاهد : وأنا كمان
سلوى فضلت تبكى واتفاجات من تصرفات عيالها
ومشيت
طلع محمد يتمشى شويه
وماشى على طريق وفجاءه
………………………………………………………………………….
فى مستشفى
قاعد أحمد بيب-كى وفتح شنطه لقى فيها مذكرات ليلى قرئها

 

مكتوب فيها
ابنى حبيبى ممكن مكونش معاك دلوقتى جويا احساس بيقول أنك ولد لو كنت بنت ما تقرائيش صفحه دى نفسى اسميك أحمد أخترته من وأنا صغننه هتطلع تشبهنى عارفه أهم حاجه لو مكانتش معاك تعرف أنى بيحبك أوى أوى
أنا والدك أحمد اياك تزعل بابا لو زعل بابا هزعل ؟أنا كمان حبيبى
…………
مقدرش يكمل من كتر العياط فضل يمشى فى مستشفى ودخل الاسعاف لقى ……….
أحمد بصدمه : لالالا ………………………………….
أحمد : بابا هو حصل أى
دكتور : خدو الولد بعيد
أخد محمد على غرفه العمليات
أحمد : بابا لا بابا مستحيل بابا
رن على مجاهد مجاهد : نعم
أحمد بدموع : لزم تيجى مستشفى بابا
مجاهد : فى أى
أحمد : بابا حادث بابا مجاهد تعالى
عند مجاهد
مجاهد : هند تعالى نروح مستشفى حصلت حاجه مش عارفه بيقول بابا حادث
هند بخ-وف : ممكن يبقى بابا حصلته حاجه

 

مجاهد : تعالى نروح بس
المهم
بعد فتره وصلوا لقيوا أحمد قاعد على الارض بيبكى
مجاهد : فى أى
أحمد : بابا جوه مجاهد بابا
هند بدأت تعيط : بابا حصل أى ماكان كويس
أحمد : مش عارف
طلع دكتور
حضرتكم قاريب مريض
مجاهد : آه
دكتور : أتفضلوا أدخلوا
أحمد : هو كويس صح كويس
دكتور مردش عليه وشاورهم بدخول
دخلوا
محمد : قربوا شويه أمسكوا يدى أحمد مجاهد هند سامحونى أكتر واحد تعبتكم هو أنا خصوصا أنت يا أحمد بس وصيتى متسبوش بيتى وتعيشوا مع بعض لاخر العمر من غير أختلاف أحمد أخواتك أمانه فى رقبتك أى غلط ليكم فانا سامحتكم كلكم
كلهم كانوا بيعيطوا
محمد : أشهد أن
أحمد بعياط : بابا لالا
محمد : لا اله الا الله
مجاهد بعياط : دكتور ممرضه ليه واقفين أعملوا حاجه دكتور
هند : بابا أنا آسفه بسببى كله بسببى

 

حضنها ومجاهد كمان أحمد : لالا بسببى أنا قلت كتير بسببى لكن هنسمع كل كلمه قالها بابا
وبعد مرور سنه
طبعا جدتهم حالتها اتحسنت وعاشت معاهم وكانوا بيحبوها أوى
وكمان أخدت نور تعيش معاهم
مجاهد طلب يتجوزها وفقت جدتهم هند عادت تالته تانى ودخلت طب
أما أحمد فهو وليان أتخطبوا وفرحهم نهارده
أحمد : خا-يف ليه متخافش
مجاهد : نعم حضرتك ألى خايف
أحمد : هتبقى حلوه وأنا زى حمار
مجاهد : متزعلش يا أخويا أصلا أنت حمار طبيعيى
ضر-به : أعلق هنا من غير حلفان
مجاهد : مش لدرجتى ثق فى نفسك يالا نروح نجيبها من كوفير وهتهرب
أحمد : حد هيهرب من فرحه بطل عبط
عند كوفير

 

هند : آه يااه كل ده جمل يحميكى من عين يا سكره
ليان : بجد أصلا أنا جمليه علطول
نور : ههههههههههههه أيوه أمممم عريس وصل وصل
دخل أحمد ولما شافها فتح فمه وفضل فتره واقف
مجاهد قفله : يا ابنى مالك على صبح بطل فوق أحمد معانا حول ألو حول
أحمد : حلوه وقولتلك بدله وحشه
مجاهد : يا عم كبر دمخك
هند راحت عندهم : واقفين كده ليه
بعد فتره فى قاعه
فرحه شديده
وبعد شهر على سفره
كانت مليان أكل وضحك وفجاءه أحمد قال أنى ليان حامل نور وهند قاموا زعرطوا وقاعده كده كلها ضحك وحددوا معاد فرح مجاهد ونور (عقبال عندكم |)
وفى صبح عند مقابر
أحمد
أحمد : ماما بابا كل حاجه بقيت أحسن مش ناقص غيركم سامحونى أكيد أنتو فى مكان أحسن
النهايه

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق الماضي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى