روايات

رواية تغمرني عيناها الفصل الخامس 5 بقلم رحاب وورد

رواية تغمرني عيناها الفصل الخامس 5 بقلم رحاب وورد

رواية تغمرني عيناها الجزء الخامس

رواية تغمرني عيناها البارت الخامس

رواية تغمرني عيناها
رواية تغمرني عيناها

رواية تغمرني عيناها الحلقة الخامسة

بسيطه، سرقت التصميمات بتاعته وحرقتها، ويبقى يوريني هيعرض عليهم إي في الإجتماع الكبير اللي هيفتتح بيه شركته.
………………..
-جدتي كيف أبدو لكِ بهذا الحجاب.
فريده:زي القمر يا حبيبتي.
يزن بهيام:فعلاً قمرين تلاته أربعه.
الجد: بتقول حاجه يا يزن.
بتوتر: لا أبدًا يا جدي.
ريم: ورد أنا لازم أعرفك على ماما، هتحبك أوي لإنها بتحب الروايات زيي.
يزن: ريم إحنا إتفقنا علىٰ إي؟!.
ريم: خلاص خلاص مش هقول لحد.
الجد: معلش يا حبيبتي بس يزن عنده حق، مينفعش السر دا يطلع برانا.
فريده: بس دي بنتك بردو.
الجد:ولو، دي حاجه متخصناش عشان نحكيها.
يزن وهو يقف: طيب عن إذنكم يا جماعه هضطر أمشي عشان عندي إجتماع مهم إدعولي.
الجد بفخر: أول صفقه مش كده.
يزن: أيوه.

 

 

الجد وهو يقف ويربط على كتفه: هتنجح متقلقش، واسمك هيكبر وتقول جدي قال.
يزن وهو يقبل يده: ربنا يباركلنا في حضرتك يا جدي.
ذهب يزن وهو يسمع دعوات جدته له بالتوفيق.
………………….
Mr Yazen, We have agreed to deal with you because we have to give a chance to the new companies, and we know that you not let us down
“سيد يزن، لقد وافقنا على التعاقد معك لأنه يجب علينا أن نعطي فرصه للشركات الجديده، ونحن نعلم أنك لن تُخذلنا.
يزن مبتسمًا: It’s a honor for me, and I promise you that my designs will be widely admired by you.
“هذا شرف لي، وأنا أعدك أن تصميماتي ستنال إعجابًا واسعًا بواسطتك.
بعد قليل…
يزن بغضب: يعني إي متعرفوش، اختفت التصميمات؟!!!
مريم: والله يا فندم معرفش أنا ملقتهاش.
…………….
فريده:ردي على التليفون الأرضي يا ورد.
ورد:ماذا يعني “تليفون”.
فريده: هفهمك بعدين، بس ارفعي سماعة الشيء اللي قدامك ده.
ورد بذعر: جدتيي، إنه سحري، فأنا أسمع منه صوت يزن.
فريده بضحك: مش سحري ولا حاجه يا حبيبي، دا يزن فعلا شوفيه عاوز إي.
ورد ببعض الخوف من الهاتف: ماذا تريد.
يزن بتوتر: ورد ريم عندك؟.
ورد: لا، لقد قالت إنها ستذهب إلىٰ تلك القلعه التي تتعلم بها لا أتذكر إسمها.
يزن ابتسم غصب عنه: طب خلي جدتي تكلمني.
ورد: إنهُ يُريدك.
فريده بضحك على ورد: أيوه يا حبيبي.
يزن: ايوه، أنا في الشركه بس……..، ودلوقتي أنا محتاجه النسخه التانيه من التصميمات الموجده في مكتب جدي بأي طريقه.

 

 

فريده بقلق: بس هبعتهولك ازاي ولا مع مين.
يزن: مش عارف والله، حاولي تشوفيلي ريم بس بسرعه عشان خاطري ، سلام.
فريده: ورد.
-ماذا حدث؟.
……………….
يزن : إنت وصلتي هنا ازاي؟!
ورد: بذاك الشيء الذي يصلكم الىٰ هنا، أنت غبي للغايه، خذ تصميماتك الآن وأنقذ نفسك ولا تشكرني لإني هنا من أجل جدتي.
يزن بضحك: هاتي يا مجنونه.
………………
-These are amazing designs, well done Yazn.
“هذه تصميمات رائعه، أحسنت صُنعًا سيد يزن.”
ورد وهي تهمس ل يزن: من هذا الوسيم.
يزن وهو يتجاهلها: Thank you so much.
“شكرًا جزيلاً لك.”
-Is this beautiful your wife?.
“هل هذه الجميلة زوجتك؟”
كان يزن سيرد بغيره ولكن قاطعته ورد قائله:
*I’m his fiancée, but he’s prettier than me isn’t he?.
“أنا خطيبته، ولكنه أجمل مني أليس كذالك؟.”
تعجب يزن من إتقانها اللغه كما تعجب من ردها.
-الرجل ضاحكًا:
-You too are so beautiful.
“أنتما الأثنان جميلان للغايه.”
……..,……………
بعد مرور ساعتين، اثناء ما كان يزن و ورد يذهبان للمنزل.
يزن بضحك: أنا خطيبك وكده صح؟!.
بخجل تحاول تغيير الموضوع:من الذي سرق التصاميم؟
_مش عارف، بس الحمدلله إن الأصلية كانت في البيت.

 

 

هل عالمكم به أُناس سيئون لهذا الحد؟
_في العالم بتاعنا كله واحد بيحب نفسه بمعنى إن لو لقي حد متفوق عليه لازم يعمله حاجة أو يحسده وهو مش عارف الشخص ده واجه صعوبات قد إي، أصل الحلم محتاج مُعافرة علشان نوصل الحقد وحش جدا يـ ورد.
_تعلم؛ الأشخاص هنا طيبون جدا ولكن بعض البشر الحمقىٰ هم من يسئون الجميع ومثل ما قالت جدتك السيئة تعم، لم افهم معناها سوىٰ الآن.
_بقيتِ بتحفظي كلماتنا.
:سوف أتعلم سريعاً فأنا أشطر كتكوت.
يزن مات من الضحك من طريقتها:أشطر كتكوت؟!
سمعت ريم تقولها فسألتها عن معناها فأجابتني.
يزن:أيوة ريم أختي بتقولها كتير فعلا.
_هل بأمكانك أن تأخذني لوسط البلد؟ ريم قالت أنها جميلة للغاية وأنا أحب المناطق الأثرية.
أكيد، يلا بينا.
………………….

 

 

ذهبنا لوسط البلد كانت المقاهي تزين المكان البيوت قديمة جدا فجعلت المكان ساحر حقاً، جلسنا في المقهىٰ ارتشفنا القهوة فأنا أحبها جدا، تمشينا قليلاً، كانت معي الكاميرا الخاصة بريم فألتقطت بها بعض الصور أو الكثير من الصور بدأت في تصوير زين وهو كذلك كان معه هاتف جوال قال لي أسمه وهو آداة للتواصل بين مختلف البلاد وكما أن به كاميرا أمامية وخلفية، كنت مندهشه للغاية من عبقرية الإختراع، ذهبنا للمطعم فطلب لنا طعام لم آكله في حياتي، ظننت أن الجميع كان ينظر إليٌَ بسبب أسئلتي الكثيرة والمختلفة عنهم.
….:ورد مع من تجلسين هنا؟!!!.
…………………
يا ترى مين الشخص ده؟!! ومين سرق تصميمات يزن، تتوقعو إي في الأحداث الجايه.

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية تغمرني عيناها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!