روايات

رواية توائم الانتقام الفصل الرابع 4 بقلم سهيلة عبدالله

رواية توائم الانتقام الفصل الرابع 4 بقلم سهيلة عبدالله

رواية توائم الانتقام الجزء الرابع

رواية توائم الانتقام البارت الرابع

رواية توائم الانتقام
رواية توائم الانتقام

رواية توائم الانتقام الحلقة الرابعة

يوسف واقف في المطبخ
يضع المعلقة ليقلب البيض
يوسف: بحسره اتحرقت ليه يالطفي الله يسمحك
نور: بسخريه شاكلة البيض عملها معاك ولا ايه
سامية مقلده يوسف بضحك: انا بعمل بيض انما ايه
يوسف برتباك احم ده ليه حق يتحرق كله من نور هي السبب
نور ترفع حاجيها :الله وانا مالي يالمبي وتبتسم بدال انت متعرفش تعمل بيض بتدخل المطبخ ليه يا بيضه
يوسف بصدمة في نفسه بقا كده رديتي ليا الضربة كل ده علشان قولتلك بدخلي المطبخ ليه وانتي جراحاتي نفسك بالسكينة ماشي انا غلطان اني خوفت عليكي
سامية : خلاص بقا ده انتوا قط وفار وتبدأ في وضع الصحون علي مائدة الطعام

يوسف وهو يقرب من نور وسط انشغال سامية بتحضير الصحون علي مائدة الطعام
يوسف يغمز لها نور تحمر من الخجل

 

 

 

نور :بتهديد ابعد وإلا
يوسف :ها وإلا ايه ويقول ببتسامة ثقة بكره تبقي مراتي يانور
نور تفتح فمها من الصدمة يلتقط يوسف حبه عنب ويضعها في فم نور ويقول:اقفلي بوقك كده ل الدبان ينور فيه ويتركها ويذهب

نور تجلس على الكرسي وتقول بثقه :هو أنت فاكر انك هتتجوزني بسهولة هبدأ معاك الفتره ديه الشغل على أصوله يا بشمهندس 🙄
وبعد تجهيز المائدة ينزل الكل للفطر
بعد انهاء الفطور تصعد السيده الجميلة مريم الي غرفتها ويقف آدم عند المسبح ويضع يده في جيبه ويفكر بذات العيون العشبية
يقطع سراحانة والده الذي وضع يده على كتفه

مالك والد آدم :مين الي واخد بال الكينج
آدم: ينظر لوالده ويقول انت رجعت يا بابا حمدالله على سلامه حضرتك ويقبل يده
مالك والد آدم :الله يسلمك ويحضنه
بس فين أمك وحشاني
آدم بغمزه :معقولة توحشك وانت وسط بنات ألمانيا
مالك اسكوت ياولد ديه امك حد زيها وبعدين لو سمعتك بتقولي كده 😂 هتنفوخك
آدم:وانت الصادق ده مريم هانم كله إلا انت
مالك: اخبار الشركه ايه آدم كلة تمام يا فندم حتي في مناقصة الفترة الجاية مع الوفد الايطالي
مالك يربط علي كتف آدم ويبتسم له ابتسامه رضي ويكمل هعرف بردوا كنت سرحان في ايه ويتركه
يصعد مالك الغرفه يجد مريم ممسكه بصورة وهي تبكي بصمت ولم تشعر بيه

 

 

مالك يتوجه وينظر لصوره ويجن جنونة ويقول بصوت يقتله الألم معقول منسيتهوش ليه ده تحت التراب ولسه بتحبيه و تصيبه حالة جنونية ويبدأ بتكسير الغرفة
آدم يصعد السلم بسرعه البرق لغرفة آمه يجد مريم وهي تبكي بصمت تقوم لتمسك يد مالك مالك يدفع يدها بقوه مريم من قوه الدفعه تقع على الارض ويخبط رأسها في طرف السرير ويغمي عليها
آدم يجري عليها ماما ماما فوقي
مالك المصدوم ولا يقوي على التحرك سنتي واحد يفيق على صوت ادم كلم الدكتورة يابابا مستني ايه ويذهب مالك بسرعه خارج الغرف ويتصل بالدكتور
آدم يحمل والدته من علي الارض ويضعها على الفراش ويمسح علي شعره بحزن يلفت انتباه آدم صور بجانب والدته ويجد في الصوره

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية توائم الانتقام)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى