روايات

رواية جريمه في حق طفله الفصل الثاني 2 بقلم شهد أحمد

رواية جريمه في حق طفله الفصل الثاني 2 بقلم شهد أحمد

رواية جريمه في حق طفله البارت الثاني

رواية جريمه في حق طفله الجزء الثاني

رواية جريمه في حق طفله
رواية جريمه في حق طفله

رواية جريمه في حق طفله الحلقة الثانية

ايمن: ادخلي غيرى هدومك و البسى الهدوم اللي علي السرير عندك يلا
منه: حاضر
دخلت منه الاوضه بس اتصدمت انها المفروض تلبس هدوم زاى كده عشان هى اتعودت ان ده مينفعش خالص بس من خوفها من ايمن و ابوها قرارت تعمل اللي قالها عليه عشان ميضربهاش هو كمان و فعلا لبست البس اللي كان موجود و فضلت قعده خايفه لحد لما دخل ايمن بس هى اتصدمت من المنظر كان ايمن سكران ومش طبيعي هى خافت منوا اكتر كانت خايفه تقوم من مكانها
ايمن بعدم وعى: أخيرا بقيت ليا عارفه يابت انا فضلت ورا ابويا كتير عشان يخلينى اتجوزك دلوقتي حتي اخوكي لما خد فلوس وافق على طول هو و ابوكى
منه بخوف: ابعد عني ونبي انا معملتش حاجه
ايمن: ابعد اى بس خدى هنا
منه بدموع وخوف: ونبي ابعد عني ونبي
ايمن بزعيق: بس بقا اى عيله صغيره انتي افهمى انا جوزك وانتي خلاص واحده متجوزه مش طفله و لما اقولك حاجه تعمليها من غير كلام فاهمه
منه بدموع: فاهمه حاضر
ايمن: خدى هنا
منه راحت عنده و هى مرعوبه وهو مفرقش معاه حاجه خلاص و لا رحم انها لسه طفله عمل اللى فى دماغه و اللى شطانه قاله عليه بس مش مهم هى اى ولا اى الجريمه اللى عملها فى حق الطفله دى كل اللي كان فارق معاه رغبته بس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تاني يوم صحى ايمن وهو مبسوط ان اللي فى دماغه حصل بس فضل يصحى منه مش بتقوم خالص حاول كتير مش عاوزه تقوم بيبص شاف د*م كتير على السرير خاف و معرفش يعمل اى اتصل علي امه
ايمن بقلق: الحقيني
امه: مالك ياحبيبي حصل اى
ايمن: البت مش عاوزه تقوم و فى د*م كتير اوى
امه: ياض ده العادي اتلقيها تعبانه شويه وخلاص
ايمن: لا مش عادي ده كتير اوى تعالي بسرعه شوفيها و هاتى معاكي الدكتوره
امه: انا هجيلك لوحدي عاوز الناس تقول علينا اى وانا جيبلك دكتوره يوم الصباحيه اقفل انا جايه
و قفلت معاه و لبست و كانت هتزل بس محمود وقفها
محمود: هتروحي فين علي الصبح كده ياغاليه
غاليه: هروح اشوف ابنك بيقولى البت مش بتفوق و شكلها نز*فت كتير
محمود: انا قولت بلاش دلوقتي البت لسه صغيره قالى دلوقتي يعني دلوقتي مش كنا استنين شويه وانا مكنتش هخليها تتجوز غير ابنك بس اعمل اى هو اللى استعجل
غاليه: و مالوا ياحج يعني الود عايز البت و اتجوز و مالها يعني البت اللي بتدلع ما انا اتجوزت اصغر منها و امها بردو و كان عادي مش عارفه دلع البنات ده
محمود: طب روحى شوفى البت و لو فى حاجه خلى يروح بيها المستشفى
غاليه: ان شاءلله مفيش مستشفى ولا حاجه يلا سلام
محمود: سلام
و راحت غاليه عند ايمن اللي كان قعد عادي بياكل مش فارق ان فى انسانه جوه بتموت مش مهم المهم نفسه بس لحد لما وصلت غاليه و دخلت عند منه بس اتصدمت من المنظر
غاليه: يالهوي قوم ياض بسرعه انت عملت اى
ايمن: هكون عملت اى يعني العادي
غاليه: قوم نخدها المستشفى بسرعه البت شكلها بتخلص
ايمن بقلق: افرضى حد بلغ البوليس
غاليه: هيبلغ ليه انت جوزها وبعدين قوم متخافش انا هتصرف
ايمن: ماشي
و خد ايمن منه و غاليه و راح المستشفى و الدكتور اول لما شاف منه جرى عليها و دخلها اوضه الكشف على وبعد ساعه خرج وهو متعصب
الدكتور بعصبيه: عايز افهم ازاي طفله يحصل فيها كده ده اغتص*ب
غاليه: اهدى بس يادكتور دي متجوزه ياخويا امبارح كان فرحها
الدكتور بصدمه: فرح مين الطفله اللي جوه دي مجتش 15 سنه ازاي فرحها انتوا مجنين وفين جوزها ان شاءلله
ايمن ببردو: انا جوزها يادكتور هى كويسه صح
الدكتور: البنت اللي جوه دي كان ممكن تموت لو فضلت شوية كمان دي نز*فت كتير جدا وهى ضعيفه و محتاجه راحه كمل الدكتور بتريقه و ياريت ياجوزها متقربش منها غير بعد شهر على الاقل
ايمن: شهر اى يعني ده احنا لسه متجوزين هو احنا لحقنا
الدكتور بزهق: انا قولت اللي عندي لو مش فارق حياتها معاك اعمل اللي يعجبك انا مش عارف ازاي طفله تتجوز بس هقول اى العيب علي اهلها
ومشى الدكتور وهو مش مصدق ان طفله يحصل فيها كده بس ميقدرش يتكلم دي مراته للاسف
عند ايمن خد منه و رجع البيت تانى وهى بعدها فاقت بس كانت تعبانه جدا
منه بتعب: اااه انا فين ماما ياماما
ايمن: امك مش هنا ياختي و اخلصى قومى اعملي اكل
منه: بس انا تعبانه اوى مش قدره اقوم
ايمن: انا قولت قومي اخلصى
منه بخوف: حاضر هقوم
و قامت منه تعمل اكل بس كانت تعبانه جدا ومش عارفه توقف بس من خوفها حاولت تعمل لحد لما مقدرتش توقف و وقعت اغم عليها وو………

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جريمه في حق طفله)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى