رواية حور العاصي الفصل الثاني 2 بقلم ولاء ابراهيم
رواية حور العاصي الجزء الثاني
رواية حور العاصي البارت الثاني
رواية حور العاصي الحلقة الثانية
عاصي: انت يابن الــ*كلب ورحمة أمي ماهرحمك
والله ووقـعت ياعـاصي بيه وبعدها بص لـ حور بنظرة خبيثه: بـس حلو النوع ده بجد عرفت تنقي يابن جابر
عاصي بكره: قسما بـربي لو منزلتش الـمسدس من عليها لا أموتك في إيدي ياعزيز وانت مش تايـهه انا ممكن أعمل إي
عزيز بحقد: انا مابقتش بخاف منك يا بــــوص فاهم
ودلوقتي انا موت ابوك بإيديا دلوقتى دور الأمورة دي وكمان الدور عليك عشان السر مستحيل يطلع بره لحد
الـ جده: سيبها يابني هتقتلها
عزيز كان ماسك رقبة حور من ورا والمسدس حطه في دماغها
عاصي بقلق: سيبها ياعزيـز وأوعدك مش هاجيب سيرة دانت كنت صاحبي ليه تعمل كده آذيتك في إيه
عزيز بغـل : اذتني كتتير اوووي وخدت عيلتي مني وخدت شغلي وبقيت انت الكل في الـكل لييييييه انتــــت ليييييــه مش انا
عاصي: انا ماكنش قصدي أقتلهم إفهمني هما الـ جبرووني أعمل كده مـش بإيدي
عزيز: طب ليه مااقولتليش ليه يومها بس انت إستغليت وخدت أعز ما أملك انت قاتل ونا هاخد بطااري منك ودلوقتي قول للقمـــورة بـــــاي
روح بخـــوف: أمممممم أمممممممم ودموعها نزله زي الشلالات، مش عارفه تصرخ تطلع صوتها مكتومه مش قادرة.
عاصي بقلق: ماتقلقيش ياحور انا معاكي، سيبها بقولك
عزيز: إبعد يا عــاصي هقتلها
عاصي وهو بيقرب منه شد حور من تحت اديه وحماها ورا ضهره مسكت فيه بـــــحمايه، وفضلو يضربو ببعض كتتيير لحد مـا عزيز جاب الـمسدس وضرب طلقة…
عاصي ببـرعب: حوووووووور
بس وقف لما لاقه الرصاصه جات في جدة حوور فـاتنهد وبص علي عزيز الـ كان مشغول بـالهرب مسكه وفضل يضرب كتيير فيه لـ حد مافقد الوعي
أما عند حور التي مصدومة من الـحدث دموعها نزلت بوجع دي تاني صدمة تأثر عليها مش قادرة تتكلم، عاايزة تصرخ بس مش عارفه من صمتها
عـاصي جري عليها وخدـها في حضنه بتبطب عليها
قوومي بسرعه لازم نمشي من هنـا
حور بصتله بدموع وقامت معاه بتيهه
بس قبل ما يـتحرك شاف المسدس وصوبه ناحية عزيز الـ كان بيقوم
عـاصـي: الرصاصه دي عشان تيجي عند حاجه تخصني وضربه بـرصاصه جمب قلبه. ومـشي بكل برود
أما عند هذه الــ حور مرعوبة مصدومه من الـ حصل ، ودلوقتي عرفت مين كان السبب في موت أعز أشخاص عندها فـ التزمت الـصمت فقط لـكن في خوف جواها
عاصي مسك إيديها وركبها الـ عربيه وهم صامتين لا أحد يتكلم
عاصي قطع الصمت ده: عارفه انا جبتك هنا لـيه
حور هزت رأسها بـمعني ليه
عاصي: عشان هنتجوز هنا وتبقي ملِكك العـاصي ولازم توافقي عشان دي وصيت ابويا الله يرحمه.
حور كانت واقفه بس تايهه
عاصي مسكها و طلعها فوق عند المأذون
بعد وقـــــت
المأذون نطق بـ جملته الشهيرة دائما: بارك الله لكما و جمع بينكما في خير.
بعد ماكتبو الكتاب خدها ونزل وركبهاا ووصلها لـ مكان آمن مستحيل الـــ جن الأزرق يلاقيهم
عاصي: وصـلنا إنزلي
حور استغربت من المكان
عاصي: ماتخفيش احنا تحت الجزيرة هنا هنغييب لـ فترة كده وبعد كده نظهرلهم احنا هنا في آمان
أول مادخلت وقفل الباب وبصتلة بـنظرة هو مفهمهاش
مـين دول وعـايزين إيه مـنـنا وليه الدم والقتل ده كله ليه إنت مين
عاصي بـصدمة شلت اوصاله: حوووــر ا’نتي اتكلمتي بـجد
حور بـسؤال: انت ميـن قولي، جاوبني ليه دخلت حياتي ؟
عاصي: هاقولك علي كل حاجه ،
انا اا كـنت زعـيـم مـافـيا
حور بـحقد: وقـاتل محترف صح وووو….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حور العاصي)
