روايات

رواية ملك روحي الفصل الحادي والثلاثون 31 بقلم أمل مصطفى

رواية ملك روحي الفصل الحادي والثلاثون 31 بقلم أمل مصطفى

رواية ملك روحي الجزء الحادي والثلاثون

رواية ملك روحي البارت الحادي والثلاثون

رواية ملك روحي الحلقة الحادية والثلاثون

أرسلت ملك السواق لجلب حور وعندما هاتفتها اخبرتها أنها علي مقربه منها
أغلقت ملك معها واتصلت بحسام الذي رد بسعاده حبيبي وحشتني
:: وأنت أكتر يا حبيبي متنساش ميعادنا
الكل هيكون عندك في الميعاد واللي يتاخر أعلقه علي باب القصر علشان خاطر عيون حبيبي
هتفت بحب ربنا يخليك ليا يا حبيبي
ويخليكي ليا يا قلبي
بعد وقت بسيط كانت ملك تقف علي باب القصر تستقبل حور التي ترجلت من السياره بابتسامه كبيره وقامت بإحتضان ملك وتقبيلها
دخلوا القصر وجدت سيده جميله وجهها يشع حب وطيبه
ملك بتقديم أحب أعرفك علي أهم شخص في القصر ماما ناهد
توجه لها حور بإحترام بينما قامت ناهد بالترحيب أهلا يا حور نورتينا
ده نور حضرتك يا طنط
ملك ودي مي و مرام بنات أعمام مراد دي رهف أخت
حاتم جوز مرام ودي لى لى وليليان أخواتي
حور بسعاده أنا مبسوطه جدا بوجودي معاكم
وفرحانه أن بقالي أخوات زيكم ماتتصوروش
إحساس الوحده وحش قد إيه
هتفت مرام بمرح ودعي أيام الوحده الجميله واستقبلي ايام الإزعاج بصدر رحب يا حبيبتي أنا مش هسيبك غير لما تقولي
الوحده أرحم دأحنا بنخرج لبعض من السماعه وبنطلع.
من الحمام يعني هتلاقينا حوليكي في كل مكان
متخافيش مش هزهق دنا هعوض السنين الفاتت
تدخلت رهف أنا كنت زيك لحد ما ربنا عوضني بيهم
لو كان عندي أخوات مكنتش هحبهم كده
استمرت المحدثات بين الفتيات أكتر من ساعه
عن هوايتهم وتعليمهم ويضحكون علي بعض تعليقات مي
جلست ناهد تتابعهم بسعاده كبيره عائلتها تكبر كل يوم وأجمل ما في الأمر أنها وجدت الحب والتفاهم متبادل بين زوجات أولادها هي دائما
كانت
تخاف من خسارة أولادها بسبب الحريم
لكن ملك كانت القلب النابض في تجميع العائله
وزيادة الترابط والألفة بينهم
رجع الجميع من الشركه خرجت الفتيات لاستقبال
أزواجهم ماعاد حور طلبت منها ملك الإنتظار
حتي تفاجيء مراد
اقتربت ملك من حسام بلهفه ضمها
وقبل جبينها ثم حرك أنامله علي بطنها المنتفخه أخبار حبيبي أيه ابتسمت وهي تضع يدها فوق يده بخير طول ما أنت بخير.
فين أدهم حسام جاي في السكه
دخل مازن بزوبعته ملوكه عملتي الباميه
أه طاجن زي ما بتحبها رد زياد وأنا كفتة الفراخ
كل حاجه زي مابتحبوها
رمقهم حسام بغضب وهتف بعصبيه أيه ده أنتي الوقفه في المطبخ النهارده
طبعا ده يوم مميز
إنحني حسام علي يد ناهد وقبلها وفعل الجميع مثله
تحدثه مرام بخبث وحشتنا يا مراد أخبارك
الحمدلله يا حبيبتي وأنتي أكتر
مي بخفه أخبارك يعني أنت كويس
بخير يا مي أنا بشوفك كل يوم علي فكره
ضحك مازن وهو يهتف بمرح ده الحب ولع في الدره النهارده
هو كله مراد مافيش أخبارك يا مازن ولانفسك في أيه
يا زيزو
وجه مي كلامها لمراد أنا بقول لو فيه حاجه عايز تقولها ده وقتها
نظر لها برفعه حاجب وهتف بسخريه مالكم أنتم بتحفلوا عليا ولا أيه
هتفت ليليان يعني مش مخبي حاجه
مافيش حاجه أخبيها
جذبت لي لي حور من يدها وهي تشاور له أمال دي أيه
تفاجئءمراد بحور وشعر بسعاده كبيره كم تمني أن يكون بين هذا الجمع بحبيبته ويعيش نفس مشاعرهم ابتسم حور
ضحكه ملك علي لهفته طبعا أنا وعدتك أن أجبلك
عروستك لحد عندك وغمزتله وأنا وفيت
إقترب مراد بسعاده من ملك متحرمش منك أبدا
يا حبيبتي
بغيره أبعد يلا عن مراتي وأيه حبيبتي دي
ملك حبيبتي أنا وبس
ضحك الجميع علي غيرة حسام و
سلم الجميع
علي حور وهي كانت في قمة خجلها وفرحتها في نفس الوقت دائما ما تسمع عن رجال هذه العائله
القوة والقسوة والجبروت لكنها وجدت مقابلتهم
لها عكس ذلك كانوا مرحين لطفاء مرحبين بوجودها بينهم مترابطين بطريقة جميله
دخل أدهم بمرح ملوكه حبيبة أخوها البشاميل وورق العنب خلص
طبعا أول حاجه عملتها
هتف زياد بمرح الله الله يا سي أدهم تملي مدلعاك
تحدث حسام بغضب وعدم رضي من و قوفها الطويل وهي بتلك الحاله أنتي طبختي لوحدك
لا والله أبدا كانت لى لى وليليان ومي واقفين
معايا يدوقوا
جذبها حسام لأحضانه بقلق دي أخر مرة حبيبتي
توقف في المطبخ راعوا إنها حامل وتعبانه
بعد كده كل واحد يطلب من مراته اللي نفسه فيه
أو عندكم الخدم معدش حد يطلب من ملك هانم
حاجه وإلا هسيبلكم القصر وأمشي
ناهد بحب أنا معاك مأقدرش أبعد عن بنتي
رد الكل وإحنا كمان
اندمجت حور معهم في الحديث لا تشعر بأي فرق مادي أو طبقي بل شعرت بأن هذا مكانها الطبيعي
وجه أدهم سؤال لحور أنتي تعرفي اللواء إبرهيم الخضري
أه ده عمي وليا عم كمان اسمه لطفي مدير
بنك وليا خال واحد
ماما كانت محاسبه في بنك بس سوي معاشها بدري
هتف حسام إحنا نتمني تكوني وحده من عليتنا
وتنوري حياة أخويا
ده شرف ليا أني أكون معاكم
أنتهي الغداء جلس الجميع في غرفة الجلوس
بعد مرور الوقت إستاذن معتز وأخذ رهف
وحاتم أخذ مرام
أما أدهم أنحني علي ليليان وهمس في أذنها
بكلام غزل ابتسمت وتوردة وجنتها
أكمل بمرح كده مضطر أدوق أدام الكل
هتفت بهمس أدهم وبعدين معاك
رمقها بخبث خلاص تعالي معايا فوق مشتاقلك
يا قلبي جذب يدها و أستاذن وصعد إلي غرفته
أما مازن فانسحب هو ولى لى بعد الغدا مباشر
إحتضن حسام خصر ملك المنتفخ من الحمل
يلا يا حبيبي علشان ترتاحي شويه
هتفت ملك برفض حبيبي ماينفعش كلنا نطلع كده
شرد حسام وهو يتاملها بشغف ويحدث نفسه يالله
متي ينتهي تلك الهفه والشغف عندما تقع عليها عيناي كأنها المره الأولي قلبي مش بيهدي بين ضلوعي ليه
فاق من تأملها علي سؤالها حبيبي مالك
هتف بهيام هو حبيبك مش واحشك
انت بتوحشني وانت في حضني وعيوني مش
بتشبع منك
وقد ثارته كلمتها لا كده غلط ويلا حسابك
تقل معايا النهارده أستاذن حسام
استشف مراد وحور أن الجميع انسحب حتي يتركوا لهم مساحه للتعارف
ابتسم وهو يتنهد وعيناه لا تحيد عن تلك الخجوله التي توتره أكثر عندما رحلت ملك أخيرا
عيلتك جميله جدا ربنا يخليهالك تحس بينهم بالحب والألفه
رد مراد بلهفه أتمني تكون عيلتك أنتي كمان
خجلت حور و قالت حتي تهرب من محاصرته لها
مش كل حاجه بنسمعها نصدقها
نظر لها بعدم فهم يعني أيه
يعني معروف عنكم القسوة والجبروت
لكن أنا شايفه حب وإحترام والتفاهم متبادل بين
الكل وده نادر في العائلات الكبيرة
يعني الشائع بتكون البنات لبسه علي الموضه والشباب مقضينها سهر وبنات والمال هو
المتحكم الوحيد بتكون الحرب والموامرات والحقد
مالي المكان
ابتسم ده لما بيكون المال حرام لكن أجدادنا كانوا
ناس عصاميين و تعبوا لحد ماوصلوا وأولادهم حافظوا و كبروا
أما بالنسبه للقسوه ده طبيعي
لأن السوق عايز كده بس مش بنظلم حد
لكن الحب و الحنيه دي حاجه خاصه بحريمنا وأمهاتنا
هتفت بهيام بس علاقة بشمهندس حسام وملك ملفته جدا أه الكل رومانسي و شغوف مع مراته
بس تحس علاقة حسام وملك قويه أو علاقة
روح مش جسد متفاهمين من غير كلام بالنظر
بيفهموا بعض بينهم حاجه غامضه
تأمل تحليلها بحب أيه ده كله ده حبيبي ذكي ولماح كمان
رددت بصدمه حبيبتك
أه حبيبتي ولو ماكنش إحساسي وصل لكده
عمري ما كنتش هطلب الإرتباط
وعندك حق علاقة حسام وملك نادره وإستثنائيه
أرواحهم متصله قبل أجسادهم بيحسوا ببعض من غير لقاء وهو لأزم يعشقها رغم أني متاكد أن ده شعوره من يوم دخولها القصر الحصل منه وهي أتحملته مافيش وحده تتحمله مهما كانت بتعشق جوزها
ضمت حاجبيها بتعجب من طريقه حديثه وسألت بفضول ليه
قص عليها مراد كل ما مر بهم
تحدثه بزهول مش ممكن مافيش وحده تعمل كده
كلنا قولنا كده وكان الكل متوقع أنها تطلب
الطلاق وتسيبه بس مافيش ولا مره كان ده رد فعلها
أنا كنت معاها فترة تعبها كانت مشغوله بيه أكتر
من نفسها ورغم تعبها كانت خايفه علي تعبه
هى مش ماديه كنا قولنا متحمله علشان فلوسه
أو بتاعت مظاهر كنا قولنا علشان نفوذه محدش قدر
يحل الغز ده أبدا بس الكلام ده طبعا مايخرجش بره حدود العيله دي اسرار
ابتسمت لثقته وهتفت أكيد طبعا
أنتي لو مكانها كنتي تتصرفي أزاي
تحدثه بحيره صراحه مش عارفه بس ماكنتش هجبلك مبرر
هزعل وأغضب وبعد كده لما أهدي أشوف
ضحك مراد لا أنتي صعبه خالص
تحدثه بنفي لا والله بس الغيره بتبقي صعبه عند الوحده
كده رجاله العيله تطلب بحفر تمثال لملك و نحطه في حديقه القصر
ضحكه بمرح أه طبعا لأنها حاله نادره
*****************
رجعت حور منزلها وهي في منتهي السعاده
وجدت والدتها في الانتظار وسألتها بلهفه خير يا حبيبتي شكلك مبسوط
ضمتها و دارت بها جدا يا ماما لو كنتي شوفتي مقابلتهم ليا
ومعاملتهم لبعض كنتي حبيتيهم علي طول
أهم حاجه أنك أرتحتي دي هتبقي حياتك أنتي
جدا يا ماما معاهم حسيت دفيء العيله اللي كنت بتمناه اسره كبيره متماسكه يومين كده هرد علي ملك
“”****************
مرت الأيام وتمت خطبة مراد وحور في جو من عائلي
حضر عمها و خالها لقدر رفض عمها والد خطيبها السابق الحضور
تعرف الجميع و حمدت ربها علي عدم تواجد ابن عمها وخطيبها السابق وإلا حدثه مشكله لأن مراد يتابع
الحضور بإهتمام وكلما دخل شاب من عائلتها سألها هل هو خطيبها السابق لترد بنفي
لقد رأت نار الغيره تشتعل بعيناه ولا تعلم رد فعله إذا أتي خطيبها السابق
كانت علاقتهم جميله و سلسه
هي كانت تبحث عن الحب و الإهتمام
وهو يبحث عن الحب والإخلاص وكلا وجد
مبتغاه في الآخر
وتعلقت هي والبنات بشكل ملفت
*************
فتح مازن باب الحمام ونادا لى لى
أتت تلبي نداءه نعم يا حبيبي
معلش يا قلبي ممكن تعطيني فوطه من عندك
أصل نسيت أخدها
توجه لدولاب غرفتهم وهي تردف حاضر جذبت إحدي الفوط ورجعت له
أتفضل مد مازن يده وعندما لمست يده يدها جذبها
بقوه إلي الداخل وأغلق الباب .
::وجدت لي لي نفسها في أحضانه وهو مبتل
و قطرات الماء تتساقط من شعره عليها.
كده يا مازن تضحك عليا أنا زعلانه منك
حدثها بخبث وأنا مقدرش علي زعل حبيبي
وقام بتق*بيلها
أبتعدت لى لى عنه
حرام عليك يا مازن أنا لسه أخده شاور كده أنا أتبليت
أعمل أيه يا قلبي وحشتيني الحبه دول
محدش قالك تكوني بالجمال ده غصب عني أنا معاكي بكون مسلوب الإرادة
ضحكت بسعاده لأنه دائم التغزل بها
لا يترك وقت إلا ويثبت لها مدى عشقه ولهفته
لها قام برفعها بين يديه
تحدثه بإعتراض بتعمل أيه يا مازن نازلني
اعترض هو أيضا علي طلبها وهمس هو يق*بلها بشغف لا يا قلبي ناخد شاور
مع بعض ولم يعطيها فرصه للاعتراض
فهي طفلته التي لا تستطع مقاومة هجومه الكاسح
***************
وقفت هايدي في المطبخ تحضير طعام الغدا
ونور تجلس أمام التليفزيون تشاهد الكرتون
ضرب جرس الباب فتحت نور وجدت أمامها سيده أنيقه سألتها بتعجب مين حضرتك
قامت نيفين بإبعادها باشمئزاز ونادت علي هايدي
خرجت هايدي بسرعه وإبتسامه تزين محياها وفي يدها كرنيب ماما
أزي حضرتك وقفت نيفين تنظر للشقه بإحتقار و تتأمل هيئه إبنتها وما ترتدي بعدم إستيعاب
***
كده يا هايدي بنت القصور الكل كان بيجري وراها
ويطلب الرضي تكون دي حياتها
واقفه في المطبخ بدل النادي وماسكه معلقه بدل الكوفير والبديكير
اتجهت هايدي ناحية نور ممكن يا حبيبتي تدخلي أوضتك
نور بطاعه حاضر قبلتها هايدي وتركتها
بينما نيفين تنظر لبنتها بصدمه كيف تغيرت إبنتها
المغروره المتكبره بتلك السرعه وأصبحت بهذا التواضع
شاورت لها هايدي حتي تجلس أتفضلي يا ماما نتكلم
تحدثه نيفين بتعالي أنا اقعد في مكان بالشكل ده أنا أخاف هدومي تتوسخ أنتي لأزم تطلقي
وائل ابن طنط هيام لسه عايز ك وطالب إيدك
و تسافري معاه فرنسا
،أيه الحضرتك بتقوليه ده أنا بحب جوزي
وهو بيحبني
رمقه المكان حولها ثم هتفت بسخريه مش هطولي بكره تتخنقي من العيشه دي
خرجت حروف كلماتها بصدق أبدا يا ماما أنا هنا لاقيت الحب و الدفئ
اللي ما حسيتش بيه معاكي ومش ممكن أفرط في جوزي أبدا
ارتفع صوت نيفين بغضب أنتي بتسمي دي عيشه إنك تكوني خدامه له ولاخته
دلف مهند إلي المنزل وجد نيفين تتحدث بغضب
قابلها بابتسامة ترحيب أهلا مدام نيفين الحاره منوره
إلتفت له بسخريه كويس أنك عارف إن بتوع الحاره
عمرهم ما يكونوا من مستوي بنات القصور
تحدثه هايدي بغضب خوفا علي مشاعر مهند ماما لو سمحتي
تحدث مهند بإحراج طبعا يا مدام نيفين أنا عارف كويس
أن هايدي كتيره عليا ودي حاجه ماقدرش أنكرها
طيب خلي عندك دم طلقها خليها ترجع لحياتها جايلها عريس من مستواها حرام تدفنها معاك في حاره زي دي
نظر مهند لهايدي بألم فهو كان يراها شعله من الجمال والأنوثة لم يتخيل في أقصي أحلامه جنونا أن تكون له أو تنظر له و تبادله الحب والآن تقف في المطبخ تطهو له الطعام بيدها
ابتلع غصه مره بحلقه وهتف بألم في قلبه عندك حق هي تستاهل الأحسن
علشان أنا بعشقها و أتمني لها الراحه أنتي ركضت هايدي
إتجاهه وضعت يدها علي فمه ونظرت له بترجي أوعي تقولها ماتخلنيش أحس أني رخيصه عندك
مهند ::،بمرار عمرك ماكنتي رخيصه طول عمرك جوهره متخيلش أني أملكها
وجه حديثها الحاد لأمها لو كنتي جايه أم تطمن علي بنتها
بيتي مفتوح ليكي في أي وقت
لكن لو جايه تجرحي جوزى أو تقليلي من شأنه فاللاسف
مالكيش بنات هنا
وقعت كلماتها بصدمه كبيره علي مسامع نيفين التي هتفت أنتي أتجننتي بتكلمي أمك كده
للأسف مافيش أم بتحب تهد بيت بنتها
وأنا ندمانه أني مشيت وراكي في يوم من الأيام
تركت نيفين المنزل بغضب
وقفت هايدي أمام مهند الذي يتأملها بعشق لقد دافعت عنه بقوه لم يتوقعها لقد جهز نفسها علي تركها له في أي لحظه من ضيق حاله
وكان حديث العيون بينهم أبلغ من أي كلام
قام بضمها لأحضانه بحب سكنت بين يديه وضع ذقنه فوق رأسها
وحدث نفسه وهو يوعدها أوعدك يا عمري أني أتعب وأجتهد
وأحسن مستوايا وأرفع من شأنك قدام عيلتك
كلها
**********

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي :  اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ملك روحي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!