روايات

رواية دعينا نعود كما كنا الفصل الخامس 5 بقلم شروق خليل

رواية دعينا نعود كما كنا الفصل الخامس 5 بقلم شروق خليل

رواية دعينا نعود كما كنا الجزء الخامس

رواية دعينا نعود كما كنا البارت الخامس

رواية دعينا نعود كما كنا
رواية دعينا نعود كما كنا

رواية دعينا نعود كما كنا الحلقة الخامسة

نبيله بدموع : انا بكرهك

عماد بصلها بحقد و خلع الحزام و فضل يضربها : انا هعاقبك على اللى ابنك عمله فيا دا

نبيله مسحت الدم اللى على شفايفها من الأقلام اللى خدتها منه و اتكلمت بجرأه : مبقاش فارق معايا انا راضيه بذلك دا و انت عارف ليه لكن ابنى مش هسمحلك تخربله حياته زى ما خربتها قبل كدا

 

عماد فضل يضرب فيها بغل لحد ما اغمى عليها و سابها و خرج

……. ………

عند ندا و معتز عدى شهر و هم مبسوطين و ندا كانت بتحس كل يوم انها تعرف معتز من زمان و إن مواقفهم دى اتكررت قبل كدا

معتز دخل من الشغل تعبان دخل على الاوضه علطول و ندا خدت بالها

ندا بعد ما دخلت وراه : معتز مش هتاكل

معتز : لا مش جعان دلوقتى

 

ندا : بس أنا عزمت ماما نبيله و عماد

معتز بضيق : من غير اذنى

ندا : هو انا محتاجه إذن

معتز : ايوا لما تجيبي حد انا مش عاوزه يدخل بيتى دا اسمه ايه انت عارفه كويس اوى انى مش عاوزه يجي هنا

ندا : هو انت بتزعق ليه

معتز بصوت اعلى : هو انت هتحاكمينى على العموم محدش جاي هنا

 

ندا : يعنى ايه ضاي

معتز : يعنى كل حاجه بمز……

الباب خبط و ندا بصيت لمعتز و طلعت فتحت لقيت عادل و عليا

ندا حضنتهم : وحشتونى اوى

دخلوا و معتز خرج سلم عليهم و كان قاعد متضايق بس مش بيظهر و فجأه قام

معتز في الموبايل : ايوا انت عارفه إللى فيها

 

….

معتز : طيب تمام سلام

ندا : كنت بتكلم مين

معتز مشي : ماما مش هتيجي

ندا : انت ازاى تحرجني كدا قدامها

معتز : صوتك ميعلاش عليا الناس برا

ندا خرجت قدام أهلها : بابا هو ينفع أعزم مامته و يكلمها

 يقولها متجيش و يتحجج بيا و أننا مش عاوزينهم

 

عادل بص لمعتز و سكت هو عارف معتز عمل كدا ليه

معتز بهدوء : انا شايف إن مينفعش اللى بتعمليه دا عمى ملوش دعوه بحاجه بينى و بينك

ندا بصتله و حسيت انها مش مركزه و إن مش اول مره يحصل الموقف دا ووقعت فجأه

معتز شالها و جاب الدكتوره بتاعتها و كشفت عليها و خرجت

عليا : بنتى مالها

 

الدكتوره : هي بس بيرجع مواقف من ذاكرتها بس الموضوع دا يا معتز بقي متكرر و ذاكرتها بترجع تانى انا بقترح تعمل حاجه قادره تفكرها حاجه كبيره بدل ما هى عايشه بمبدأ أنها مواقف بس و إرهاق

معتز سكت و الدكتوره مشيت و عادل و عليا اتطمنوا عليها و مشيوا

معتز قعد جنبها : بقيتى احسن

ندا من غير ما تبص عليه : ايوا

معتز : متزعليش منى

ندا فضلت ساكته و هو خرج

عدى يومين و ندا بقيت احسن و كان معتز في الشغل و معاها عليا في البيت بتطمن عليها

معتز دخل البيت و كان معاه حد و ندا خرجت علشان تشوفه : معتز حمدالله عل…..

ندا وقفت مصدومه : انتى !

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية دعينا نعود كما كنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى