روايات

رواية زوجي مصطفى الفصل الثالث 3 بقلم جهاد خالد

رواية زوجي مصطفى الفصل الثالث 3 بقلم جهاد خالد

رواية زوجي مصطفى الجزء الثالث

رواية زوجي مصطفى البارت الثالث

رواية زوجي مصطفى
رواية زوجي مصطفى

رواية زوجي مصطفى الحلقة الثالثة

مصطفی و محمود. بينزلوا صوت الصويت في العماره
كلها
مصطفی بخوف و دموع نزلت و مش عارف ايه سببها.
انت سامع صوت صويت ده
محمود. اه تعالى نشوف في ایه
ناس كتير بتجری
مصطفى. ف في ايه
الحارس. واحده بتولد
مصطفى بزعيق. و دوها المستشفی آنتو سایبینها کده
و بيدخل شاف مكان في العماره شبه مهجور و واسع
من تحت في اوضه ضلمه مقفوله و حراس کتیر بره
صوت طفل بیعيط ملئ الاوضه كلها
راویه. یا سعید یا
مصطفى. انا دكتور هدخل انا اساعدها و دخل
جهاد بصويت. اه آه والعرق في كل جسمها
راويه. دی دی لسه في طفل تانی
مصطفى بدموع و بكاء زي الأطفال
راویه. یا بنی ساعدني انت داخل تعیط
مصطفی. بیروح ابعدی
مصطفی. جهاد حبیبتی
جهاد. اه اه مصطفا 1 | | I ۱ l اه

 

 

مصطفى وبيولدها و ابنه على أيده و صوت صراخهم
في كل الاوضه
راویه لبست الاطفال و طلعت
مصطفی جاب ملايه ولف مراته بیها الی اغمی عليها و
طلع يجری بیها على المستشفی
مصطفي.اوضه العمليات تجهز بسرعه
ودخل اوضه العمليات و وقف النزيف
محمود. أنا مش فاهم حاجه و مين دي إلى اخویا
خایف علیها اوی کده
راويه. انت تبقی اخوه
محمود. اه
الاتنين دول اتفضل
عم
راويه. يبقى انت .
محمود. ازای هی كانت حامل احنا بقالنا كتير بندور
عليها و مسك الاطفال. ايه ده ده نسخه مصغره من
مصطفی
مصطفى طلع. وبيسجد لربنا احمدك و اشکر فضلك
یارب وبيبص ل سعید. فهمنی كل حاجه من الأول
سعید. یا بيه انا بواب العماره بتاعتكم طبعا انت
دخلت المكان إلى المدام كانت فيه ده بيكون جزء من
البدروم لقیت سامر مدخلها و هددني انی لو قولت
أنها هنا هیاخد ولادي يقتلهم حضرتك مره وانت نازل
کنت جای اقولك وقولت إلى يحصل يحصل بس
القيت الحارس مسك ابنی و حط السکينه على رقبته
حضرتك عارف أن الضنا غالي لحد ما في يوم دخلت

 

ليها لقیت بطنها كبرت اوی خوفت اخدت مراتی و
کشفت علیها و قالت انها حامل والله يا بني كنت
بعاملها كأنها بنتی و كنت بجبلها احلی اكل و شرب
سامحنی یا بنی
مصطفی بتنهیده. و سامر فين
سعيد. سافر بس من ساعه مسافر وانا معرفش عنه
حاجه
محمود. مصطفی مش هتشوف ولادك
مصطفی و افتکر وبفرحه بیشيلهم ما بين ايدیه
وبيعيط. دی طلعت بتحبنی اوی دی جایبه نسخه منی
وبيبوس ولاده امسك یا محمود هدخلها
مصطفى دخل وبيبوس راسها وبدموع. أنا اسف انا
السبب سامحینی وحشتینی اوی
جهاد بدموع. م مصطفی عایزه اروح بيتنا
مصطفى. من عنیا وبیشيلها يلا یا محمود
وراح البیت
جهاد فضلت تعيط و هو شایلها
مصطفی بيعيط هو کمان و طبعا محمود والعيال
محمود بدموع. خلاص بقا انا عيط كتير والعيال
بيعيطوا
مصطفی بيدخلها الاوضه وقفل الباب و دخلها الحمام
علشان تاخد شاور
مصطفی بغضب و دموع. ايه إلى في جسمك ده
جهاد بدموع. من كتر النوم على الأرض ضهری علم و
ازرق انا تعبت اوی
مصطفی بغضب و حزن بيحميها ولبسها جلبيه واسعه
و سرح شعرها و نايمها على السرير

 

 

جهاد. اه
مصطفی بیاخدها في حضنه. سامحيني انا اسف
جهاد بدموع. متقولش کده انت ملکش دعوه
مصطفی بيبوسها بكل حب وشوق وغضب و غیره
محمود بيخبط. انت یا عم افتح
جهاد. عیالی افتح
مصطفی فتح و اخد العیال
محمود. انا هنزل اجیب شویه حاجات ل لعيال و في
البيت واتصلت ب اهالینا و جای ين
جهاد. جیب یا مصطفی عایزه اشوفهم
مصطفي. اتفضلی
جهاد بصدمه. بتبص لولادها و بتبص ل مصطفی
مصطفى. في ايه
جهاد. بقا انا احمل فيهم تسع شهور و يكونوا شبهك
مصطفی. هههه ه ه ه ه بتحبینی اوی انت ده نسخه
مصغره منی
جهاد. هه ه ههههه عسل یا ناس و بتبوس ولادها هنسمی
ایه
مصطفى. العيال اتحملت مأساه من قبل ما يجوا نسمی
اسماء الرسول
جهاد. یاسین و محمد
مصطفى. بفرحه تمام وبیبوسها
ياسين بيعیط
جهاد بضحك. أبعد

 

 

مصطفى. بدءنا في قطع الأرزاق
الباب بيخبط
مصطفى بيفتح
ام جهاد بدموع. بنتی فين
مصطفی في الاوضه جوا الکل اتجمع و دخل جوه
ام جهاد دخلت وفضلت تحضن و تبوس في بنتها
جهاد بتعيط. وبتحضنها
أبو جهاد بيحضنها. انت هتطلقی منه و هتيجی معانا
انا مش حمل الی حصل يحصل تانی
مصطفی. ایه
قطع كلامهم صوت عياط العيال
الكل سکت و في حاله صمت
مصطفى. عمي انت بقیت جد و اکید مش عايز احفادك
يكونوا من غير آب
أبو جهاد بيدمع و بيشيلهم والکل بقا فرحان بولادهم
جاسر )ظابط( بیکلم مصطفی
جاسر. مصطفي على فکره احنا مسكنا سامر بس كان
مقتول و إلى قتله واحد زميله لانه كان بيتحرش ب
أخته
مصطفي. احسن وقفل
الكل مبسوط و عملوا سبوع و مصطفی جاب راويه
تشتغل م مرضه في المستشفی و وظف سعید و جاب
ولاده
بعد 10 سنین
رقيه. بابا خبینی خبینی
مصطفى. عملتي ایه
رقیه. مفيث اكلت ٹوکولاته بتاعت ماما
مصطفي بضحك. دي هتعلقك
جهاد. مص طفي سيبها دي اخدت الشوكولاته بتاعتی
ياسين. خلاص یا ماما هجبلك واحده
محمد. اه بابا هيجبيلك

 

 

مصطفی. خودی یا ستی علبه شوكولاته
رقيه. اه یا خاين بتجيب ل مامى علبه وانا واحده
مصطفي بضحك. ههههه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه انا
خاین ده انا هوریکی
رقيه بتلعب في دقنه. عثل عثل یا بابی و بتبوسه
جهاد و ياسین و محمد فاتحين بقوهم من الزقرده
الصغيره
مصطفي. انت إلى عسل یا قلب بابا
جهاد بغيره. تعالوا یا ولادی یا حبایبی خدوا شوكولاته
و هی و أبوها لا
مصطفی بضحك. قلبي الی غيرانه ده انت الى في
قلبي وبیبوسها
محمد. بابا کده عیب مش قدام العیال
مصطفی. هههههه حاضر
تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية زوجي مصطفى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى