رواية عبدالرحمن وجنى الفصل السابع عشر 17 بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية عبدالرحمن وجنى الجزء السابع عشر
رواية عبدالرحمن وجنى البارت السابع عشر
رواية عبدالرحمن وجنى الحلقة السابعة عشر
ام عبد الرحمن بقلق: في اي ي بنتي
جني بصدمه: عبد الرحمن ي ماما
ام عبد الرحمن: ابني.. مالو
جني فاقت وجابت الفون تتصل علي حبيبه
: ايوا ي حبيبهه….. ادم عندك…. طب اتصلي عليه يجي ياخدني انا و ماما بسرعه….. هفهمك بعدين
بعد شويه ادم جه اخدهم و جني ادتلو عنوان المستشفى وصلو ودخلو وقابلو دكتور في وشهم
جني: لو سمحت ي دكتور فين اوضه العمليات
الدكتور بحترام: الدور التالت الاوضه التانيه علي ايدك اليمين
جني و ادم و ام عبد الرحمن طلعو ف الاسانسير وصلو ولقيو احمد واقف هوا كمان
جني: اي الي حصل ي احمد
احمد بتعب: كنا ف مهمه وهوا اتصاب ف دراه
جني: طب وانتا كويس حصلك حاجه
احمد بتعب: لا لا اصبات خفيفه
فضلو مستنين لحد ما الدكتور خرج
جني راحت عليه بسرعه
جني بقلق: طمني ي دكتور عبد الرحمن حصلو حاجه
الدكتور: لا اطمني ي مدام احنا طلعنا الطلقه من دراعو وهوا دلوقتي كويس هننقلو ل اوضه عاديه
و سابهم و مشي… و الممرضين خارجين بيزقو الترول الي عليه عبد الرحمن
جني و ام عبد الرحمن و احمد و ادم راحو وراهم…. عبد الرحمن فاق و جني جريت عليه حضنتو وفضلت تعيط
عبد الرحمن طبطب عليها بحنيه: اهدي ي حببتي انا كويس
ام عبد الرحمن اخدت ادم و احمد و خرجو
جني لمست الجرح بتاعو براحه: بيوجعكك
عبد الرحمن بإبتسامه: شويه صغيرين
***************
ام عبد الرحمن: روحو انتو ريحو عشان انتو تعبتو
ادم: لا ي امي احنا هنفضل موجودين لحد ما عبد الرحمن يجي يطلع
ام عبد الرحمن: طب روح انتا ي احمد انتا تعبان
احمد: لا ي ست الكل انا موجود عشان اطمن عليه
حبيبه و وفاء جاين بسرعه
وفاء جريت علي احمد
وفاء بخضه: اي الي حصلك في اي
احمد بحنيه: اهدي محصلش حاجه شويه كدمات بس متقلقيش ي حببتي
وفاء: عبد الرحمن فين
احمد: جني معاه جوه
وفاء: طب اي الي حصل
احمد حكالها الي حصل وفضلو مستنين بره لحد ما عبد الرحمن نده عليهم
دخلو لقيو جني نايمه ف حضنو اطمنو عليه و خرجو احمد روح عشان يرتاح و ادم فضل مع ام عبد الرحمن وحبيبه روحت مع احمد و وفاء
************
شيماء بإبتسامه: حبيبه ازيك… بخير ي حببتي… مبتساليش ليه ي ندله…. مين… بجد والله متصلتش عليا لو كنت اعرف كنت جيت…… طب خلاص هقفل انا وهلبس عشان اروحلها
شيماء قامت لبست و خدت مفاتيح العربيه ومشيت
************
محمد بتركيز: مممم يعني برضو مش عايز تقول انتا تبع مين
“”: مش هتكلم حتي لو هتموتني مش هتكلم
محمد ببرود: اقتلوه
نور: بس ي ريس مش هنستفاد حاجه لما نموتو
محمد بزعيق: من ايمتااا وانتا بتناقشني ف حاجه
نور بص ف الأرض بحترام: مقدرش ي زعيم
محمد: خلص انا لما بقول علي حاجه اعرف ان في حاجه فدماغي المرادي حزرتك
نور ضرب طلقه علي الولد من غير مايتهزلو شعره
محمد: نضفو المكان دا…و الكلب دا تعرفلي كان تبع عصابه مين
نور: بس ي ري….
محمد مشي قبل مانور يكمل كلامو… ركب العربيه و مشي من المكان
محمد: ايوا ي حببتي…. ايوا انا جاي اهو… بجد…. انتي ريحالها….طب قولي عنوان المستشفى وانا هروح علي هناك… خلاص ماشي هروح علطول اهو
***********
جني و عبد الرحمن كانو نايمين ف حضن بعض.. و شويه و جني صحيت و بصت علي عبد الرحمن لقيتو نايم بتعب سابتو و خرجت لقيت ام عبد الرحمن و ادم و شيماء و محمد واقفين بره
جني بإبتسامه: ازيك ي شيمو
شيماء: الحمد الله ي حببتي… عبد الرحمن عامل اي دلوقتي
جني خدت نفس عميق: كويس هوا نايم دلوقتي
ادم: انا هروح اشوف اجيب الدكتور يشوفو و ب المره نفعرف هيخرج ايمتا
محمد: طب يلا انا هاجي معاك
شويه وعبد الرحمن صحي ونده علي جني وجني دخلت و ام عبد الرحمن دخلت تطمن علي ابنها
ام عبد الرحمن بحنيه: عامل اي ي حبيبي
عبد الرحمن بإبتسامه: الحمد الله ي ست الكل…. كنتي روحي ي امي مكنش ينفع تفضلي هنا انتي تعبانه
ام عبد الرحمن: لا ي حبيبي انا مش تعباانه
عبد الرحمن: صحيح احمد حصلو حاجه هوا كويس
ام عبد الرحمن: ايوا ي حبيبي كويس انا بس لاقيتو تعبان ف خليتو يمشي هوا و اختك
عبد الرحمن براحه: الحمد الله انو كويس
الباب خبط
جني: اتفضل
الدكتور دخل و بدا يكشف علي عبد الرحمن
ام عبد الرحمن: اي ي دكتور هينفع يخرج دلوقتي ولا لسه
الدكتور: لا هوا بقا احسن من الأول ف انا هكتبلو علي شويه ادويه و هكتبلو علي خروج دلوقتي
ادم: هات ي دكتور انا هنزل اجيب الادويه
محمد: وانا هنزل اشوف مصاريف المستشفى لحد ماتخلصو ونتقابل تحت
بعد شويه
شيماء: محمد انا هروح مع جني
محمد: خلاص ي حببتي اقعدي معاها شويه وتعالي انا هروح لأني تعبان من الشغل
شيماء: خلاص ماشي ي حبيبي
**********
عبد الرحمن: مين هيسوق العربيه
شيماء: انا هسوق العربيه خلي مامتك تركب جمبي قدام وانت و جني اركبو مع بعض ورا
************
محمد: لا مش النهارده…. يعني انتا جبت المعلومات كلها…. خلاص اقفل انتا دلوقتي معايا مكالمه تانيه
محمد ببرود: ها عملت اي…. يعني بيخططو يموتوني ووو…….
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عبدالرحمن وجنى)
