روايات

رواية عمر وأميرة الفصل الأول 1 بقلم عمار سامي

رواية عمر وأميرة الفصل الأول 1 بقلم عمار سامي

رواية عمر وأميرة الجزء الأول

رواية عمر وأميرة البارت الأول

رواية عمر وأميرة الحلقة الأولى

تبدا قصتنا مع عمر واميره
كان عمر شاب طائش في الخامس والعشرين من عمره وكان يعمل مهندس كهرباء وكان عمر يحب القراءه وكان يقرا الروايات وكان دائما يشاهد البطل والبطله وكيف سيلتقيان وهكذا كان دائما يحلم بمتى سوف يلتقي باميرته وكان يحلم بفتاه جميله وسيمه
وكانت اميره على قدر كبير من الجمال وكانت اسم على مسمى فكانت كالاميرات وكان لبسها محتشم وواسع وفضفاض ولكن اميره كانت عكس عمر تماما كانت تامل ان تتزوج من رجل ذادين وذا خلق وان يكون حافظا لكتاب الله وسنه نبيه لكي يصونها ويصون عرضها ويحفظها وكانت دائما تحلم به وكانت اميره في العشرين من عمرها ورغم هذا الا انها كانت تفكر كالكبار وكانت اميره تدرس في كليه التربيه
و في احد المرات وعمر ذاهب للعمل راى اميره وهي ذاهبه الى الكليه صدفه فاعجيب بها وبجمالها وباخلاقها واحبها من اول نظره وكانت اميره تسكن معه في نفس الحي
وكان ينام الليل يحلم بها وبان تكون زوجه له وغير هذا تفكير عمر90 درجه للأحسن
فقرر بعد ان راها محتشمه فقرار ان يلتزم بالصلاه ويقرب إلي الله لكي يستحقها
وفعلا في اليوم الثاني بدا عمر ان يصلي الشروط في وقتها والتزم بصلاه الفجر وقيام الليل وكان يدعو الله في كل يوم بان يجعلها من نصيبه وفي احد المرات راها عمر وهي قادمه من الكليه فكان ينوي الذهاب لكي يتكلم معه ولكنه تردد بسبب اخلاقها وخشي ان ترده وان يؤثر هذا عندما يذهب لخطبتها فكان يراقبها كل يوم وهي قادمه من الكليه وفي احد المرات سمع احدى صديقتها تناديها باسم اميره فعلم اسمها وفرحه جدا بانه قد علم اسم حبيبته وكان عمر يعلم ان ما يفعله هذا حرام ولكنه لم يقدر على ان يمنع نفسه من رؤيتها وكان كل يوم ينتظر رؤيتها بفارغ الصبر
وفي احد المرات ظل اكثر من اسبوع لم يراها كاد ان يجن جنونه من التفكير وتحدثه نفسه هل اصابها مكروه ماذا اصابها هل هي بخير وها هو الان اخذ القرار لكي يتقدم لخطبتها فذهب لاخبار والده ووالدته بانه يريد خطبه فتاه ما ففرحت امه كثيرا لانه ابنها الوحيد وفرح ابوه فسالته امه من هي سعيده الحظ هذه فاخبرها بانها اميره جارتهم في الحي
فاخبرته والدته بان اميره قد…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عمر وأميرة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى