روايات

رواية سجينة فؤاده الفصل الثاني 2 بقلم رولا

رواية سجينة فؤاده الفصل الثاني 2 بقلم رولا

رواية سجينة فؤاده الجزء الثاني

رواية سجينة فؤاده البارت الثاني

رواية سجينة فؤاده
رواية سجينة فؤاده

رواية سجينة فؤاده الحلقة الثانية

 

لقيتها بتبو*سه وبتقوله :_ حمدلله ع السلامه يبيبي

بصيتلهم وسكت ، ف اتجاهلها وسحبني من ايدي ودخلنا الحفله ..

قعدنا علي ترابيظه وبعدين جت البنت دي وشدت كرسي وقعدت جنبه :_ اي يلولو ، انا موحشتكش ولا اي ، قالتها وغمزتله

فرد ببرود عليها :_ أنا اعرفك !!؟

حسيتها بتشيط ، وشها بقي لونه أحمر ، وانا مكنتش عارفه أمسك نفسي من الضحك ، كان باين علي ملامحي ، قامت من علي الترابيظه وهي بتقوله :_ هتحتاجني ، يبييبي

وسابتنا ومشيت ، لقيته بيبصلي بغضب فاتنهدت وبصيت الناحيه التانيه :_ (اللي هو انا مالي بقي )

وقف وقالي :_ متتحركيش من هنا مش هتأخر

بصيتله وانا بهز راسي بالموافقه ، فسابني ومشي

كان في قدامي كاس في ميه ، خدته وشربت منه لقيت واحد بيشد الكرسي وبيقعد جمبي وبيقولي بوقاحه :_ وحشاني يا رورو

بصيتله ب إستغراب وقولتله :_ مين حضرتك

مد ايده علي ايدي ومسكها وقالي بعتاب :_ انتي بجد مش فاكراني !

حاولت اشد ايدي منه لاكنه كان ماسك فيا ومتبت :_ حور حبيبتي انا آثم ، انتي ازاي مش فكراني

الدموع اتجمعت ف عيوني وقولتله :_ لو سمحت سيب ايدي ، وابعد عني

لقيت نفسي بتسحب من ايدي وبقف غصب عني وبخبط ف حد ، بصيت لقيته نور باصصله بكل عصب*يه وانا ف حضنه

ساب آثر إيدي من الخضه ، فقاله نور :_ اياك تقرب من شيء يخصني

لقيت آثر خبط علي الترابيظه وهو بيقف وبيقوله :_ هي بني آدمه مش شيء بتبيع وتشتري فيه

رد نور عليه بتحذير وقاله :_ إبعد عن مراتي أحسن ليك

ضحك عليه بإستهزاء وهو بيقوله :_ مراتكك !! ، مراتك دي اللي اتجوزتها ك مزاد عشان تكسبني

مراتك اللي بتتكلم عنها دي اللي بسببك كانت هتموت ودخلت غيبوبه .. هي دي مراتكك !!

سابني نور وقرب منه مسكه من ياقة قميصه وهو بيقوله :_ لو قربت منها ي آثر هتشوف وش عمرك م شوفته مني ابدا

ضحك بإستفزاز ورد علي نور :_ هتعمل اي تاني بعد م طردتني من البيت يابن امي ..

_ انا ف خيالي :_ وه وه أخوه ?

رد بفحيح وقاله :_ هطردك من الدنيا كلها لو ألزم إلأمر ، قالها نور وسابه وهو بيزقه بعيد عنه وشدني من ايدي وخرحنا برا الحفله ، ركبنا العربيه واتحركنا …..

وصلنا الفيلا ، لقيته نزل وفتح الباب وشدني من دراعي جامد وجرني وراه لحد م وصلنا الاوضه

رماني علي السرير و

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينة فؤاده)    

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!