Uncategorized

رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثانى 2 بقلم شهد مصطفى

 رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثانى 2 بقلم شهد مصطفى
رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثانى 2 بقلم شهد مصطفى

رواية لكنني أحببتك 2 الفصل الثانى 2 بقلم شهد مصطفى

احلام:هيلقيكى وهياخدك صدقينى
سلسبيل بدموع:يارب
أدم فاق ولقى امه
امه وابوة رجعوا من بره من بعد ما سات حالته النفسية من بعد مو”ت سلسبيلة
أمه:أنت هتخطب منار بنت صحبتى
أدم بغضب:وانتِ مين علشان تقررى عنى مش هخطب حد
ردت بعصبيه:امك يا استاذ أدم وبعدين مش ما”تت وخلصنا ديه بنت شوارع بقى تسيب كل بنات الدنيا وتحب ديه
رد بغضب:متجيبيش سيرة سلسبيلة 
سلسبيلة أحسن بنت قابلتها مش زى لميس اللى جوزتهالى زمان وخا”نتنى
عفاف بغضب:ما أنت حبيتها عموما النهارده خطوبتك وده اخر كلام أنا قولت لك اهو
أدم ادايق وقرر ياخدها على قد عقلها وخطوبه مش مشكله هيفركش فى اى وقت
سلسبيلة حطت الفطار على السفرة وجابت القهوة ولسه ماشيه شدها القهوة اتكبت على 
أيدها وهى دموعها نزلت من الوجع
مبقتش بتصرخ لأنها اتعودت
طول الشهور اللى فاتت وهو بيعمل فيها كده
أحمد مهتمش لحر”قها كالعادة وشدها من شعرها وقال:اكلينى
سلسبيلة لسه هتاكله لقيته بيقرب منها هيبو”سها زقته ولسه هتقوم لقيت قلم نزل على وشها خلاها وقعت على الأرض 
أحمد:ابقى ارفضينى حلو يا سلسبيلة
مسكها وجرها على السلم وهى بتحاول تبعده
سلسبيلة بعياط ووجع:حرام عليك أنا تعبت مو”تنى احسن من كده
أحمد:مش بمزاجك ودخل زقها على الأرض وقال:ليه خو”نتينى ليه
سلسبيلة:مخنت”كش حتى البيبى اللى ما”ت كان ابنك وما”ت بسببك
أحمد:مكنش ابنى
سلسبيلة بعياط:والله العظيم كان ابنك اليوم اللى شفتك فيه مع البنت كنت جايه اقولك انى حامل بس وقتها شفتك ولما مشيت كنت هنت”حر قبلت ادم وهو انقذ”نى وساعدنى وحبيتوه
طخخخ
أحمد مسكها من شعرها وقال:ملكيش حق تحبى حد غيرى وحتى لو البيبى كان ابنى أنتِ غلطى وكنتِ لازم تتعا”قبى
سلسبيلة بدموع:اتعا”قب طب على ايه رد
أحمد:أنا مستعد انسى انك سبتينى عشانه وهتغير وهعاملك كويس بس تبقى ليا
سلسبيلة:وانا أهون لى امو”ت ولا انى ارجع لك
أحمد سابها وخرج وهى بصت لنفسها قد ايه خست 
خدودها معلمه من كتر ما ضر”بها
سلسبيلة:لازم احاول اهر”ب أنا عارفه انى هفشل بس لازم احاول كده كده أنا مي”ته وانا هنا
استنت سلسبيلة لحد بالليل وحاولت تهر”ب الحرس كانوا محاوطين الفيلا بس هى مياستش وعرفت تخرج
سلسبيلة فضلت تجرى كتير وهى بتعيط وقررت تروح فيلا أدم هى لسه فاكرة مكانها
فى فيلا أدم
عفاف:مش يلا بقى علشان تلبس منال الخاتم
أدم ببرود:يلا ونزلوا تحت
أدم نزل وسلم على كل اللى موجودين وفى الوقت ده سلسبيلة وصلت قدام الفيلا ومشيت لحد جوه
أدم قعد ومنال مسكت الخاتم ولبسته ل أدم والكل سقف
سلسبيلة دخلت وبدأت تدور بعنيها عليه لحد ما شافته قاعد جنب منال وهيلبسها الخاتم والكل سقف
سلسبيلة دموعها نزلت ورجعت لورا وبدأت تعيط ولفت خبطت فيه
كريم:انا اس وسكت???????????????????? س س س
سلسبيلة جريت وهو فضل واقف متنح
كريم: س س سلسبيلة
سلسبيلة عايشة
كريم دخل جوة وادم كان خلص وواقف لوحده راح عنده
أدم:أنا تعبان ومش ناقص كلام
كريم:عايشه
أدم بعدم فهم:هى مين
كريم: سلسبيلة
أدم????????????لا انت اتجن”نت سلسبيلة ما”تت
كريم:واللهى شفتها كانت عند الباب بتعيط وجريت هى اه شكلها اتغيرت بس لا هى
أدم بص ناحيه الباب وقام جرى بسرعه على برة وبدأ يدور عليها
أدم بفرحه:عايشه ازاى
فى فيلا أحمد
أحمد كان بيزعق للرجاله
أحمد:ازاى قدرت تهر”ب ومكملش كلام لما شافها داخله من باب الفيلا
سلسبيلة كانها من غير روح
أحمد قرب منها ومسكها من شعرها وقال:عايزة تهر”بى
لا رد
أحمد شدها على الاوضه واول ما دخل زقها وقعت على الأرض
نزل لمستواها وقال:أنا مقربتش منك طول الفترة ديه بس عايز حقى وهاخده هاخده يا سلسبيلة
سلسبيلة بصت له وبكسره:خد اللى أنت عايزوا يا أحمد وقط”عت هدومها وقالت:انه”ش فيا لحد ما امو”ت خلينى امو”ت اعااااااااااااا وبدأت تعيط بهستريا
أحمد كان بيبص لها بصدمه وساكت
سلسبيلة بعياط:سكت ليه خد اللى انت عايزوا يلا يا أحمد مش ده اللى كنت عايزوا وبكسرة وعياط يلا
أحمد شدها لحضنه وهى فضلت تعيط
أحمد:اهدى أنا آسف
سلسبيلة زقته وقالت بعياك:آسف على ايه على ضر”بك ليه ولا حبس”تى ولا كسر”تى ولا ابنى اللى مو”ته ولا على ايه ولا ايه
أحمد : سلسبيلة أنا
أنت مش بنى ادم وانا بكر”هك وعمرى ما هسامحك
أحمد اتعصب لما قالت له بكر”هك فمسك شعرها وقال:بتكر”هينى وبتحبيه صح
سلسبيلة بصوت عالى:اه اه يا أحمد بحبه وبحبه لحد ما امو”ت
طخخخخخخخ
قلم نزل على وشها وفقدت وعيها
أحمد بغضب:ماشى يا سلسبيلة أنا كده كنت سلس معاكى دلوقتى هخليكى تتمنى المو”ت على اللى هعمله وشالها ونزل اوضه شبه السرداب فيها سلاسل كتير وفير”ان وتعا”بين
قعدها على الكرسى ورب”طها فيه بالحديد وحط لاز”قه على بوقها
أحمد جاب جردل ميه وكبه عليه فاقت
أحمد مسك شعرها وقرب وشه من وشها وقال:بتحبيه
سلسبيلة هزت راسها ب اه
أحمد:تبقى تستحملى اللى هيحصل وسابها ومشى وبعد دقيقه رجع وفى أيده تع’بان
سلسبيلة اتحركت بخوف وبتحاول تطلع أيدها من الحديد
أحمد قرب منها وحطه على رقبتها
سلسبيلة صرخت بس صوتها كان مكتوم من اللزقه
أحمد:شكله حلو
سلسبيلة من كتر خوفها مبقتش قادرة تتنفس
أحمد مسك التعبان من على رقبتها وسابه فى 
صندوق قزاز ورجع لها كانت بتعيط
أحمد قرب من ودنها وقال:لسه بدرى على دموعك يا سلسبيلة وفريهم وبعدين قرب من رقبتها وبدأ يبو”سها وهى بتهز جسمها
أحمد ادايق منها وبعد عنها وقال:ماشى يا سلسبيلة مع أن لو كنت فضلتى معايا كان احسن اهو كنا هنتسلى وجاب صندوق ازاز مليان تعابين صغيرة وكبهم على الأرض
سلسبيلة بدأت تهز فى الكرسى وهى بتصرخ  بصوت مكتوم وأحمد خرج
أدم دور عليها حوالين الفيلا وملقيهاش رجع لكريم بس المعازيم كانوا مشيوا وأمه مستنياه
عفاف:اخيرا الباشا رجع
أدم بغضب:أنا مش ناقص وطلع تليفونه يرن على كريم شدت منه التليفون
عفاف:أنت بوظت سمعتنا جبت البنت الجر”بوعه ديه وقبل ما تكمل
صرخ بغضب يهزر المكان: ماما اتكلمى عنها كويس
عفاف:لا مش هتكلم عنها كويس تعرف لو مكنتش ما”تت كنت قت”لتها
أدم ادايق منها شد تليفونه وخرج
عند سلسبيلة
سلسبيلة بتعيط وخائفة والتعابين بتقرب من رجليها وهى مش عارفه حتى ترفعهم لان احمد را”بط رجليها فى الكرسى
سلسبيلة غمضت عينيها وافتكرت لما شافت أدم وهو بيلبس البنت الخاتم فضلت تهز جامد بالكرسى لحد ما وقعت بيه وبدأت تعيط
أحمد دخل ولقى التعابين قريبه منها عدلها وفكها وشالها وطلع بره الاوضه ديه وطلع على اوضته
حطها على الكرسى وقال:ليه مصممه اعذ”بك
سلسبيلة: أنت اللى عايز تعذ”بنى يا أحمد
أحمد رجع شعرها ورا ودنها وهى استسلمت هى تعبت من كتر مقومتها
أحمد بدأ يبو”سها فى رقبتها وهى دموعها نازله
عند أدم
أدم كان قاعد يشر”ب وبيفتكرها ورمى الكأس وقال:ازاى ازاى عايشه أنا شفتها وبيفتكر
فلاش باك
الدكتور:احنا اسفين المريضة جت متو”فيه
أدم رجع لورا وقال: سلسبيلة مش هتسيبنى قول انها عائشه يا دكتور قول والنبى
الدكتور:أنا آسف
أدم بصريخ يهز المكان: سلسبيللللللللللللة وبدأ يعيط بهيستريا وبعد كده قام راح الاوضه اللى كانت فيها ولقى وشها متغطى دموعه نزلت قرب منها وشال الغطى وللاسف كانت هى سلسبيلة
أدم بدموع:قولت لك نزليه عارضتينى ياريتنى اجبر”تك ياريتنى عطيتك الدوا ونزلتيه ياريتنى ما اتجهلتك وسبتك الفترة ديه ياريتنى منزلت وسبتك اهههههه????????????????????????????????????ليه بتخلونى احبكم وتعملوا فيا كده
لميس خا”نتنى وانتى س”يبتينى ليه ردى بقى بلاش تسكتى
الممرض:يلا يا استاذ علشان إجراءات الدفن
أدم بعد عنها وخرج وهو بيتقطع
باك
أدم:ازاى مين هيعمل كد ومكملش كلامه ووقف
أدم بغضب:أحمد وخد مفاتيح عربيته وخرج
أدم:عايزك تعرف لى عنوان واحد
بعد ما أدم قفل تليفونه بيفتكر سلسبيلة وفجأة
عمل حادثة
أحمد بدأ يبوسها فى رقبتها وهى دموعها نازله بعد عنها وبيقرب من شفا”يفها وفجأة سلسبيلة صرخت باسم أدم
أحمد ادايق منها وهى ز”قته وقامت جريت وهو طلع وراها
سلسبيلة كانت نازله على السلم اتكع”بلت ووقعت
أحمد: سلسبيلة وجرى عليها
سلسبيلة راسها اتعو”رت شى بسيط بس كانت بتصرخ وماسكه رجلها وجت تقوم صرخت اكتر ووقعت
أحمد قرب منها وشالها
سلسبيلة:نزلنى
أحمد:رجلك اكيد فيها حاجه
سلسبيلة بدأت تدوخ وفجاه اغ”م عليها
أحمد خدها وراح على المستشفى
بعد وقت
الدكتورة خرجت لاحمد وقالت
ممكن اكلمك على انفراد
أحمد:اكيد اتفضلى
أدم كانت إصاباته صطحيه وكان خارج من المستشفى وماشى وفجأة وقف لما لمح حاجه بيلف وشه وشافها من الازاز
أدم:س س سلسبيلة
يتبع ……
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!