روايات

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الفصل الثالث 3 بقلم ميرنا فوزي

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الفصل الثالث 3 بقلم ميرنا فوزي

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الجزء الثالث

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب البارت الثالث

اتجوزت جوز اختي بالغصب
اتجوزت جوز اختي بالغصب

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الحلقة الثالثة

حازم سمع صوتهم وقال بصدمه ابويا !!! حازم جيه بسرعه وقال بخوف في اى ياما ابويا ماله كريمه عيطت وقالت مخبرش يا ولدي مخبرش رن علي الدكتور جوام يا حج فوج يا حج حازم رن بسرعه علي الدكتور وبالفعل الدكتور جيه و كشف عليه وقال ده ضغطه ارتفع متقلقوش أنا اديتله حقنه مهدئة و هكتبلكوا علي شويه ادويه وان شاء الله خير خلوه يرتاح وابعدوه عن اى حاجه بضايقه وتهتموا بعلاجه كويس عن اذنكم الدكتور مشي وحازم كان مضايق وكان ساكت الدهشوري اتكلم بتعب شوفت انت و اخوك كنتوا هتمو.توني ازاي حازم اتنهد وقال بعد شر عليك يابا من المو.ت الدهشوري اتكلم وقال بتعب يبجا تسمع كلام ابوك عشان عاوز مصلحتك حازم اتنهد بضيق وقال هفكر يابا عن اذنك عدي يوم والدهشوري اتجمع هو سليم الشهاوي وابنه وقال محتاج اكلم معاك بخصوص حازم ولدي سليم رد عليه وقال خير يا خوي الدهشوري اتنهد وقال حازم من ساعت ما ثريا الله يرحمها وهو مش عاجبني حاله واصل ذاد الواد تعبه و مش عارف يعمل اى سليم اتنهد وقال لو الواد تعبه يجيبه يا خوي وحوريه وام فارس هيشلوه في عيونهم و هيهتموا بيه الدهشوري لقلق وقال بس اني عندي حل تاني هيرضيك و هيرضيني فارس بتركيز جول يا عمي الدهشوري بااحراج نجوز حوريه لحازم و متخافش حازم هيحطها في عيونه و مش هيقدر يزعلها واصل سليم باستغراب طب و ولدك رحيم ماكان عايز البت الدهشوري اتكلم لا أنا غيرت رايي حوريه هتبجا لحازم وعشان بردو تربي ابن اختها وحازم اولي من رحيم بدل ما يتجوز واحده غريبه منعرفش طينها اى سليم اتنهد وقال اللي انت شايفه صح يا خوي أنا معاك فارس اتكلم بضيق بس يا بوي معتقدش حوريه هتوافق سليم بجمود احنا نقرر يا ولدي احنا عارفين مصلحتها اكتر منيها فارس بتردد طب ما حوريه ملهاش ذنب في الحوار ده الدهشوري اتكلم وقال احنا مش هنضرها يا ولدي بالعكس احنا هنجوزها والجواز البنات سترة فارس بضيق طب وتعليمها ما هي لسه بتتعلم الدهشوري اتنهد وقال حوريه هتكمل تعليمها و مش خليها تحتاج حاجه واصل سليم بفرحه يبقا علي بركه الله طبعا فارس كان مضايق علي أخته لان مش ذنبها تشيل مسئوليه حازم وابنه اتنهد بضيق و متكلمش لان مش بايده يعمل حاجه…..
في بيت سليم الشهاوي ”
سليم كان بينادي علي حوريه وقال يا حوريه يا بتي انتي فين طبعا سمعت صوت ابوي ورحت اشوف عايز اى كلمته وقولت خير يابا سليم اتكلم باحراج اجعدي يا بتي عايزك في كلمتين بخصوص ابن اختك عزيزه بفضول خير يا حج جول في اى سليم باحراج قرارنا أنا وعمك الدهشوري انك تتجوزي حازم وتربي ابن اختك انتي اولي طبعا انا اتصدمت وضربات قلبي بدأت تزيد ودموعي بدأت تملي عنيا وقولت اييي انت بتجول اى يابا أنا لا يمكن أوفق بحاجه زي كدا سليم بضيق انتي هتكسري كلامي عاد بصتله وانا دموعي بتنزل وقولت بتشهق أنا بعتذر يا بوي بس انا وحازم مش هنقدر نعيش مع بعض سليم ببرود مش مهم المهم ابن اختك محتاج ام بدل ما يطلع يتيم ام بصتله بعياط عايز تضحي بابنتك الصغيره يا بوي سليم اتنهد هو أنا يا بتي هرميكي في النار أنا عايز مصلحتك قولتلوا طب وتعليمي أنا لسه بدرس سليم بجمود عمك الدهشوري قالي هخليها تكمل تعليمها اظن مفيش حجه تهربي منها عزيزه اتكلمت بحزن طب يا حج فكر تاني بنتك لسه صغيره ومحتاجه تعيش حياتها مع واحد قريب من سنها انت كدا بتعجزها سليم بغضب أنا جولد كلامي ومش هعيده تاني وبعدين حازم سنه مش كبير عنده اتنين وتلاتين وهي عندها اربعه وعشرين السن مش كبير فضلت عيط وقولت حازم بيحب اختي جدا وانا هتظلم في الحب دي فكرك لما اتجوز حازم هينسي ولما اترمي في حضنه هيفتكر ثريا بلاش تظلمني وتظلمه لااا يابا مش عايزه اتجوز حازم انت كدا بدمر حياتي ارجوك متخدش الخطوه دي سليم بغضب أنا مش هعيد كلامي عاد خلاص اتفاقنا أنا وعمك الدهشوري وفرحك الاسبوع الجاي وبعدين مشي اترميت في حضن امي وانا بعيط جامد ومش مصدقه اللي بيحصلي ده انا خلاص ادمرت طب و يوسف اللي بحبه هعمل في اى أنا هو بنحب بعض ولو عرف مش هيسكت فضلت اعيط وامي طبطبت علي ضهري وقالت اهدي يابتي هنعمل اى قدرك كدا نصيبك تخدي حازم فضلت اعيط بقهره أنا ياما اتظلمت اوي انتوا دمرتوني و دمرتو حياتي ااااه اخويا بص عليا بحزن وقال أنا آسف مفيش حل تاني اعمله عارف أن الموضوع صعب عليكي بس ارضي بنصيبك وراح مشي وسبني وفضلت اعيط لحد لما دموعي نشفت علي خدي دخلت الاوضه ونمت وفضلت ادعي من ربنا أن يجبلي الخير نمت حلمت حلم غريب أن حازم بيحضني بحنيه فوجت من الحلم وخدت نفس وانا مستقرفه من نفسي ازاي ابقا في حضن واحد أختي كانت مراته اتنهدت وقولت خلاص انتي اتحصرتي في اوضه ضلمه محدش هيطلعك منها عدي يوم وانا في الاوضه ابويا دخل عليا وقال هااا يا بتي فرحينا بصيت عليه بحسره لأن مفيش حاجه تاني اعملها وانفد بجلدي وقولت أنا موافقه طبعا اخويا كان جنبه وحاسس بيا لأن عارف أن وافقت بالغصب عشان ابويا بصلي بحزن وبعدين مشي لأن مش قادر يعمل حاجه وكأن ايديه الاتنين متكتفين ابويا فرح وقال ربنا يفرحك يا بتي واشوفك اسعد واحده وبعدين طلع امي قعدت جنبي وحضنتني وفضلت اعيط وامي طبطبت عليا وقالت معلش يا بتي وبعدين حازم كويس مش هلاقي حد زيه وفي أخلاقه متكلمتش لأن معدش ليا صوت أطلعه واناهد مش هيجيب نتيجه من الاخر
في بيت الدهشوري”
حازم حازم خد يا ولدي حازم راح قعد جنب أبوه وقاله خير يابا الدهشوري اتكلم كل الخير يا ولدي حوريه بنت عمك وافقت عليك حازم بص بصدمه وقاله وافقت!!! الدهشوري بجمود اظن ملكش حجه بعد كدا اهي وافقت عليك حازم قام من مكانه بضيق أنا قولت اللي عندي مش هتجوز حوريه الدهشوري بغضب يعني بنت سليم مصغرتش ابوها وانت راجل وبتصغر في ابوك كريمه بخوف اهدا بس يا حج عشان صحتك حازم بضيق ازاي اخد حوريه واخويا عينه عليها ازاي الجوازه دي مش هينفع تتم و في طرف مظلوم وهو رحيم الدهشوري بعصبيه اخوك ملكش دعوه بيه أنا هجبله واحده تملي عنيه و ينسي حوريه من دماغه حازم بحذر طيب أنا موافق بس خليك فاكر أن ذنبنا في رقبتك طبعا رحيم كان مراقب من بعيد بحزن حازم بص عليه وهو رايح الاوضه واضايق عليه ودخل اوضته بعد مرور أيام وجيه فرح حازم و حوريه والدنيا كانت عباره عن فرح و زغاريد و ضرب نار في الجو و ناس مبسوطه بترقص طبعا كنت قاعده معاهم وهما فرحانين و بيرقصوا وانا كنت حزينه وشيله هموم الدنيا عليا ومقهوره علي نفسي وسمعت اخر جملتهم وهو الشيخ بيقول بارك الله ولكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير اول لما سمعت كدا دموعي نزلت غصب عني و مش متقبله اللي بيحصل ده معقوله بقيت مرات حازم رسمي ضربات قلبي بتزيد وحاسه بخوف جامد ولاقيت حماتي اللي هي حمات اختي ثريا وامي جايين جنبي و بيقولولي يلا يا بتي تعالى معانا اوريكي اوضتك مشيت معاهم وانا مش سانده نفسي و جسمي كله بيترعش مش مصدقه كل اللي بيحصل ده لا و كل حاجه بتكمل علي طول من غير تعيطل في الوقت أو في الايام أنا لاقيت نفسي مره واحده مرات حازم ودخلت في دوامه ملهاش نهايه دخلت الاوضه وقعدت علي السرير وجنبي ملايه بيضه بصيت عليها بخوف وقلق اللي اتمكنوا مني بلعت ريقي ومسكت في ايد امي وانا بترجي ليها وبقولها مسبنيش لوحدي أنا خايفه امي ابتسمت بحزن وطبطبت علي ضهري وقالتلي متخافيش اليوم هيعدي بسرعه وبعدين سبوني ومشيه و فضلت اعيط وافرك في أيدي بخوف جامد وجسمي كله بيترعش وابص علي الملايه البيضه واخاف اكتر وقولت يارب ساعدني واهديني الهدايه من عندك يارب
حازم قبل ما يخش الاوضه عليا أبوه وقفه وقاله احنا مستنينك برا أنا وعمك سليم تدينا اشاره انك دخلت عليها حازم بص بضيق عايزني اعمل اى يابا الدهشوري بجمود عايزين نعرف انت دخلت عليها ولا لا حازم باستغراب زي اى مثلا الدهشوري بجمود تورينا الملايه حازم قفل عنيه بضيق وقال دي خصوصيه ما بين أنا ومراتي بس محدش يدخل وبعدين اشمعني طلبت مني حاجه زي كدا دلوقتي وزمان لما اتجوزت ثريا مطلبتش اللي بتقوله ده الدهشهوري ببرود الوضع يختلف عن دلوقتي ثريا انت كنت بتحبها وانا كنت واثق انك هتخش عليها بس المرادي الثقه مهزوزه دلوقتي وعشان كدا عايز اطمن حازم بزعيق كدا كتير يابا يعني انت خلتني اتجوز بالعافيه ودلوقتي بتطلب مني الحاجه دي أنا آسف مش هقدر اوريك حاجه زي كدا الدهشوري بزعيق أنا طلبي يتنفذ متجيش تجادل معايا عايز تصغرني قدام عمك اللي قاعد برا و مستني تخش علي عروستك كريمه جت بقلق خير يا حج في اى حازم بعصبيه عايزني اوريه الملايه ياما مش كفايه وفقت علي طلباتكم و سكت كريمه بهدوء معلش يا ولدي كمل جميلك و خش علي عروستك و ريح باله حازم بضيق مااشي ذنبي بيزيد عليك يابا خلي في علمك وبعدين دخل سمعت صوت باب بيتفتح اتخضيت بخوف مسحت دموعي ولاقيت حازم قدامي معرفتش ابص عليه من الخوف حازم لما شافني اتجمد في مكانه من جمالي و مش قادر ينزل عينه من عليا وقال في باله اى القمر ده بلعت ريقي من الباصه لاقيته بيقولي أنا عارف انك مجبوره علي الجوازه وانك موافقتيش برضاكي أنا كمان زيك و مكنتش قابل انك تبقي في حضني من بعد اختك الله يرحمها بس ده نصيبنا و دلوقتي عايزين يخلوني ادخل عليكي و اوريهم الملايه قومت مره واحده وخوفت وبعدت وقولت ونبي يا حازم متعملش فيا كدا ارجوك اتصرف أنا وانت مغصوبين علي الجوازه دي بلاش تظلمني وتظلم نفسك حازم مسح في وشه بضيق وقال الحل اى مفيش حل لازم ادخل عليكي اهدي عشر دقايق وهنخلص مش هناخد وقت عشان نخلص من زنهم فضلت اعيط وقولت انت كدا بتظلمني حازم بضيق و عصبيه عارف عارف هعمل اى مش بايدي حاجه اعملها بصتله بدموع اتصرف اعمل اى حاجه قولهم اني تعبانه قولهم اى حاجه بس بلاش كدا ارجوك حازم مسك دماغه بضيق مفيش حل مفيش حل هعمل اى قوليلي لو عندك حل أنا مستعد ابقي معاكي انا نفسي مش عايز كدا و شايفك اختي الصغيره و مش عايز اظلمك عشانهم فضلت اعيط وقعدت علي الارض وقولت هعمل اى ومره واحده جاتلي فكره شيطانيه لما بصيت علي الكوبايه قومت بصيت عليها وقربت منها بصيت علي حازم وقولتلوا واثق فيا قالي مش فاهم هتعملي اى بصيت علي الكوبايه وحازم استغرب قومت كس.رتها و شمرت ايدي وحازم كل ده مش مصدق روحت عو.رت ايدي حازم بغضب انتي مجنونه اى اللي انتي هببتيه ده قولتلوا بارتجاف و وجع هات الملايه دي بسرعه جري حازم وهو مش مصدق فكرتها وجاب الملايه قومت مسحت الد.م وقولتلوا خد وريهم بصلي بصدمه وووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى