روايات

رواية صرخة مظلومه الفصل الأول 1 بقلم هاجر العفيفي

رواية صرخة مظلومه الفصل الأول 1 بقلم هاجر العفيفي

رواية صرخة مظلومه الجزء الأول

رواية صرخة مظلومه البارت الأول

رواية صرخة مظلومه
رواية صرخة مظلومه

رواية صرخة مظلومه الحلقة الأولى

: أنتى طالق

قالها أحمد ببرود لهذه المسكينه

چودى عيونها دمعت وقالت بصوت يكاد يكون مسموع : ليه؟؟!!

أحمد ببرود : للأسف مش قادر أتخطى ال حصلك حاولت ومقدرتش

چودى بصراخ مكتوم : وانا ذنبى اييييه انا ال مظلومه مش الظاااالمه ليييه بتلومنى انااا

أحمد بضيق : والله انا مش مجبر أكمل معاكى انا كل ماهشوفك هفتكر ال حصل فى الليله إياها ومش هطيق اتعامل معاكى تانى مبقتش أحبك ياستى ولا طايقك أنا حر يلا بقا من غير رغى كتير اتفضلي من غير مطرود

چودى متحملتش هذه الصدمات بصتله وقالت بقوه مزيفه : هتندم يا أحمد صدقنى عشان ظلمتنى هتندم ومش هسامحك أبدااا

قالت أخر كلامها ودخلت الأوضه عشان تجهز شنطتها وهي بتجر خيباتها وراها خرجت بعد وقت لقته واقف ومفيش اي تعابير على وشه غير الجمود والبرود بصتله بخذلان ومشيت

أحمد اتنهد براحه وقال : أخيرا خلصت منك هاروح أكلم ياسمين بقا عشان متزعلش وكمان أفرحها

#هاجر_العفيفى

🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أستغفرووا

الشخص : انت مش ناوى تنساها بقا

الشخص الآخر : مش هسيبها غير لما تيجى هنا وتطلب السماح

الشخص بسخريه : هو أنت فاكر بعد ال حصل ده هي هتفكر فيك أصلا

الشخص الآخر بخبث : هتيجى عشان مش هتلاقى غير هنا كله هيتخلى عنها

#هاجرالعفيفى

🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹صلوا على شفيعكم

وصلت چودى بيت أهلها وخبطت وفتحت ليها والدتها وشافتها بشنطتها شهقت بخضه

والدتها : ايه يابت الشنطه دى وايه ال جابك فى الوقت ده

چودى دخلت وهي كاتمه دموعها وقالت : ماما ارجوكى سيينى أرتاح شويه مش وقته اي كلام

والدتها مسكتها من دراعها بعنف وقالت بعصبيه : جوزك طلقك صح طبيعى هيعيش ازاى مع واحده خا*طيه زيك

چودى اتصدمت من كلام والدتها ال كانت فاكره أنها هتواسيها قالت بصدمه : ماما انا

ضر*بتها والدتها بغضب وقالت : كمان ليكى عين تتكلمي غو*رى يابت على بيت جوزك استسمحيه يرجعك انتي عايزه الناس تقول عليكى ايه مطلقه امشى يلا قبل ما أبوكي يجي ويق*تلك ويخلص منك امشششى

چودى بصتلها للمره التانيه بخذلان ودموعها نزلت وخرجت من البيت بس المره دي هي مش عارفه هي هتروح فين العالم كله خذلها نزلت من البيت بس وهي ماشيه لقت حد شدها داخل بيت وكتم فمها

چودى اول ماشافته فتحت عيونها باتساع من الصدمه وكانت بتحاول تصرخ

الشاب بخبث : ايه ياحبيبتى وحشتك مش كده

چودي كانت بتهز رأسها بعنف ودموعها نازله وهو مازال كاتم فمها

وفجأة لقته أخد ضربه قويه طرحته أرضا من شدتها

چودى اتصدمت ورفعت عيونها تشوف مين ال ضربه وهنا كانت الصدمه الأكبر ليها

چودى بصدمه : سليييم !!!!!!!

و

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية صرخة مظلومه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!