روايات

رواية صعيدي احتل كياني الفصل السادس 6 بقلم هدير بدر

رواية صعيدي احتل كياني الفصل السادس 6 بقلم هدير بدر

رواية صعيدي احتل كياني البارت السادس

رواية صعيدي احتل كياني الجزء السادس

رواية صعيدي احتل كياني
رواية صعيدي احتل كياني

رواية صعيدي احتل كياني الحلقة السادسة

فيروز: يعني ايه
مني : يعني زي ماسمعتي ياختي غير كدا صدقيني هاعمل الي قلتلك عليه
فيروز : لا خلاص
هاعمل اللي حضرتك قلتي عليه
مني : ايوا كدا تعجبيني وسابتها ومشيت
فيروز سندت علي السرير بتعب وبدأت تفكر في اللي مني قالتهولها
وتين خبطت ودخلت : كيفك دلوقتي
فيروز بابتسامه : الحمدلله انتي اسمك اي
وتين بابتسامه: اسمي وتين
فيروز : اسمك حلو اوي
وتين : احكيلي عنك وازاى اتجوزتي اخوي
ابراهيم دخل : حلو والله الخدامات بتقعد مع اسيادها
فيروز قامت بسرعه : انا انا اسفه
ابراهيم شد.ها من شعرها : إياك تقربي لحد في البيت انتي فاهمه
فيروز بعياط : ف فاهمه

 

 

 

وتين واقفه بخوف
ابراهيم بصلها : اطلعي برا علي اوضتك
وتين جريت برا
ابراهيم : يالا قومي ياختي نضفي البيت كله انجري
فيروز جريت بتعب وبدأت تنضف
يوسف طلع لتسنيم
يوسف : ممكن اعرف اي اللي عملتيه تحت دي مراتي زيها زيك
تسنيم بغل : يعني انا بقيت زيها ماشي يا يوسف شكرا واديته ضهرها
يوسف : ماتزعليش بس ماينفعشي اللي حصل تحت
تسنيم : حاضر اخر مره
يوسف : انا هانزل اشوفها علشان هي مالهاش حد هنا
ونزل
تسنيم : يارب اخلص منها ازاى دي
يوسف نزل يشوفها في الاوضه لقي المحاليل جنب السرير وماكنتشي خلصت
يوسف فضل يدور عليها لقاها واقفه بتنضف المطبخ
يوسف بصدمه : انتي بتعملى اي
فيروز اتخضت وكانت هاتقع يوسف جري عليها لحقها
فيروز بخوف : انا اسفه
يوسف : بتعملى اي هنا
فيروز : بنضف
يوسف : مش قلتلك راحه
فيروز : بص بقولك اي انا حره وكدا كدا فاضلنا فتره ونطلق ياريت تبعد عني وماتقربشي مني مش كل شويه تيجي تبينلى انك خايف عليا ياريت تسيبني في حالى
ابراهيم دخل وضر.بها بالقلم : بتكلمي مين كدا
فيروز سكتت

 

 

يوسف : عن اذنكم
ابراهيم شد.ها ودخلها اوضه ضلمه
فيروز : لا لا بخاف من الضلمه
ابراهيم : اخرصي بتكلمي ابني أكده
أنا هاربيكي
ووقفها وربط ايدها في حديد ورجليها
فيروز بخوف : لا لا انا اسفه والله ماتسبنيش هنا
ابراهيم سابها وقفل عليها الباب
فيروز فضلت تنادي وجسمها بدا يرتعش
فيروز بنفس مقطوع: ط طلعوني وبدات تشوف الدنيا سودا
يوسف طلع برا الفيلا متعصب: ازاى تكلمني كدا وبعدين طبيعتها ماكنتشي كدا انا شاغل بالي بيها ليه وركب العربيه وفضل ماشي بيها مش عارف رايح فين وبعدين وصل للبحر
نزل وقعد في هدوء وبعدين بدا يفتكرها ويفتكر ملامحها وسرح فيها
يوسف لنفسه : مالك في اي انت بتحب تسنيم
وبعدين قال معقول لا لا اكيد بحب تسنيم
يوووووووه انا اقوم امشي علشان اتاخرت بقا
وركب العربيه ورجع
كان كل العيله متجمعه
ابراهيم شافه : ماتزعلشي نفسك ياولدي
يوسف : عادي مش شاغل بالي
ابراهيم : صدقني هي خدت جزائها
يوسف : حصل اي

 

 

 

ابراهيم : قلت خدت حقك خلاص كيف دي مش هاتعرفها
يوسف قلبه وجعه : تمام يالا ياتسنيم علشان تعبان
تسنيم : مالك فيك حاجه
ابراهيم : مالك ياولدي
ابتسام : اعملك جهوه(قهوه)
يوسف بابتسامه : لا لا هاطلع انام علشان ورايا محاضره الصبح
ابراهيم : ماشي ياولدي
يوسف : انا سامحتها اتمني ماتعاقبهاش
ابراهيم: ماشي
………..
هناء كانت قاعده تصلي وتدعي ربنا ان بنتها ترجعلها سليمه
وبعدين سمعة صوت همس
مشيت ورا الصوت
لاقيت محمود بيتكلم في الفون
هناء باستغراب : ياتري بيتكلم براحه كدا ليه وقربت اكتر
وبعدين شهقت
محمود اول ماشافها وقع الفون من ايده

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صعيدي احتل كياني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى