رواية صعيدي وقاصر الفصل الخامس 5 بقلم أمل زكي
رواية صعيدي وقاصر الجزء الخامس
رواية صعيدي وقاصر البارت الخامس
رواية صعيدي وقاصر الحلقة الخامسة
«حبيبتي الحب لا حدود له ❤❤❤»
وهو شدها من وسطها وقعدت علي رجله وبقيت تاكله بخجل
وبعد ما خلصوا لبسوا وراحت معاه للدكتور وقال ان الامل ضعيف بس موجود وهي فرحت وسيف فرح لفرحه ومشيت علي العلاج واهتمت بيه وفعلا في الفتره دي اتعلقوا ببعض جدا واروي كانت كل يوم بتبكي عشان مشفتش اخواتها لحد ما جه يوم العمليه واروي بتبكي بخوف وقبل ما يدخل مسكت ايده وقالت بهدوء ودموع لا اله الا الله
سيف بطمنائيه : محمد رسول الله
بعد 5 *~ساعات~*
اروي بخوف : في اي يا دكتور
الدكتور بخوف: العمليه نجحت الحمدلله بس ان شاء الله نتاكد لما نشيل الشاش وهو هيفوق كمان شويه
فاق سيف علي ايد تحتضن ايده بحب كبير وتبوسها بدموع
سيف بهدوء:اروي
اروي بخوف وشهقه: سيف انت فوقت الحمدلله يارب الحمدلله
سيف بضحكه: اهدي انا فوقت والله
اروي بهيام ولم تعرف اختيار الكلمات : زي القمر برضو
شدها من ايدها جامد لدجه انه حصل 💋 غير مقصود لاول مره 🙈🙈🫣
ودخل الاب عليهم كده وجريت اروي برا الاوضه كلها بعد ما خبطت في الحيطان كلها بغباء 😂😂
الاب بتساؤل : عامل اي
سيف بهدوء وعمليه : الحمد لله
الاب بتساؤل : هو انا زعلتك في حاجه يا بني
سيف بغضب مخفي : لا ابدا يا بابا بس كل الحكايه ان حضرتك غصبت واحده انها تتجوزني ومخفتش من ابنك يتعلق بيها او لا بس بردو احب اقولك ان دي اجمل حاجه عملتها في حياتك
دخلت اروي: سيف انا يمكن كنت مجبوره في الاول بس بعد كده مبقاش اجبار بقي برضايا وقربت منه ومسكت ايده بخجل لانك اجمل انسان شوفته
الاب بدموع: انا عارف اني ظلمتك يا بنتي بس انا ابني كان في الضلمه ويأس حاولت اعمل اي حاجه حتي لو غلط بس انه يرجع تاني انت نور عيني يا سيف
سيف بحب فتح حضنه والاب بكي واروي بكت عليهم
سيف بغضب مزيف ومرح: انتوا كده يعني ليكم في الدراما وكده اعيط لكم انا كمان
ابتعد الاب ومسح دموعه: انا كويس اهو
اروي بتذكر وسرعه: الدكتور قال انه هيفك الشاش بعد شويه قطعهم خبط الباب ودخل الدكتور واروي ماسكه ايد سيف وقاعده جمبه علي السرير بحيث انه وشهم في وش بعض والدكتور فك الشاش ورجع سيف يشوف من تاني ولكن كانت الصدمه لما شافها ابتسم وقال انتي اروي
اروي بدموع فرح وهزت راس: ايوه 😢
صدمهم جميعا لما 😱😨🫢🙈
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي الفصول اضغط على : (رواية صعيدي وقاصر)
تعليق واحد