روايات

رواية جمانة الفصل الرابع 4 بقلم هوس ريجا

رواية جمانة الفصل الرابع 4 بقلم هوس ريجا

رواية جمانة البارت الرابع

رواية جمانة الجزء الرابع

رواية جمانة
رواية جمانة

رواية جمانة الحلقة الرابعة

غلقت مذاكرتي جابهالي هو وقت ديت البيام هذه فيها كل ذكرياتي او بالاحرى تفاصيل حياتي معاه اي تفصيل صغير وتافه يصرا معاه نكتبو سمعت جدة تعيط عليا نضت خرجت عندها انعم جدة وجديلي شوية حوايج ليا وليك باه نروحو غدوا عند عمك اب حمزة فرحت لاه بصح رمات عليا قنبلة بعثرت حالي _راح نروحو نخطبو لحمزة هذه الكلمة بقات تعاود في وذني حسيت بشعور ماعندوش وصف الدموع تلمو في عينيا حاولت نحكم روحي باه مانبكيش درت عطيتها بظهري ايه ضك نروح نوجدهم ورحت لشمبرة وهازة معايا شعور الخذلان غلقت الباب وقعدت في لرض حاطة يدي على فمي ونبكي من كل قلب موجوع وهذه كانت اول جرعة عذاب من هذا الحب واش كنت متوقعة اكيد يجي نهار ويتزوج احساسي كان في محلو عندو وحدة يحبها وراح يتزوجها اما انا ما راه شايفني مراه شايف حبي ليه لازم ننساه وننهي هذه المشاعر هنا وحدها بكيت بوجع كبير وانا نتخيلو معاها ممكن كون نشوفهم مع بعض نموت خلاصت هذه الليلة الطويلة بعذاب كبير
سمعت صوت باب الشمبرة تحل درت روحي راقدة سمعت ماما تعيط هيا جمانة نوضي جداتك تستنى فيك نضت بتعب رحت لدوش عينيا منفوخين و وجهي شحاب غسلت وجهي وخرجت سمعت جداتي تعيط هيا جمانة رحت لبست العباية درت الخمار لميت حوايجنا وخرجت لجداتي تستنا فيا هيا خرجت هي لولى وانا وراها لقينا عمي الصغير يستنا فينا جداتي ركبت من القدام وانا ومرت عمي لور طريق كومبلي وانا بالي عندو حابة نديرلو عذر ونسامحو بصح ماقدرتش حابة تصرا حاجة ومانوصلوس عندهم علبالي مراحش نتحمل ونتعب .بعد 3سوايع وصلنا لدارهم عيني تحوس على طوموبيلتو وين راهي حتى شفتها مڨارية تحت الشجر يعني راه هنا هبطنا من الطوموبيل وعمي هاز الكابة تاعنا هو لول ووراه جداتي مع مرت عمي تمشي فيها وانا وراهم دخلنا على الباب لقيناه مشقوق طلعنا الفوق وصلنا لبابهم الاسود كبير ومكتوب عليه باسم الله طبطب عمي الباب وانا واقفة على الدرجة اللخرة وطامعة نكونو هنا زيارة ماشي خطبة تحل الباب وخرج لابس بيجامة تريكو وسروال فالڨري يرحب بيهم وانا عيني تبع فيه جبد روحو على الباب باه يدخلو شاف معايا هيا رواحي رحت نمشي راح ندخل همسلي وشراكي درتلو براسي ايه ودخلت حسيته استغرب تصرفي بصح ماهتمش باه يسقسي واشبيا دخلنا لصالو سلمت على عمي ومرتو وختو عبلة متزوجة بقيت شوية معاه ونضت بحجة عيت من الطريق دخلت لوحدة من الشنابر لونها فالرمادي الغامق والفاتح شمبرة رجالية كي شفت صورتو فالكادر محطوطة على تابل دونوي قدام الفيوزة عرفتها شمبرتو هو ماشي تاع خوه كل ما نقول ننساه تخرجلي حاجة تفكريني فيه نحيت الخمار رميت روحي في سريرو ودفنت وجهي في مخدتو نشم في ريحتو بكل حب ودموعي تخوني كل ما نتفكر بلي راح يتزوج سمعت صوتهم من الصالو يهدرو على خطبتو _غدوا المغرب نروحو عندهم نطقت جداتي شكون هذه تعرفوها _وحدة هنا من الجيران _بالبراكة ربي يسعدو وجعني قلبي من هدرتهم غفيت على ريحتو لي ملات صدري حسيت بواحد يغطي فيا وغطا شعري بالخمار عرفتو هو غير من نفسو وتنهيداتو بقا يتحرك فالشمبرة ماعرف واش راه يدير حتى خرج وغلق الباب وراه بالشوية رجعت رقدت مافطنتش للمغرب نوضوني شحال من مرة وماحبيتش نوض هدرتهم غير على الخطبة حتى ندمت واش داني نجي نضت تعشيت كي شفتهم عاودو حلو موضوع الخطبة نضت رجعت لشمبرة رقدت حسيت بيه كي دخل يرقد كي شافني ثم خرج وغلق الباب، فطنت الصباح على حسهم خارجين يقضيو للخطبة ستنيتهم حتى راحو ونضت خرجت الدار فرغانة رحت نمشي شفت الدوش مفتوح وهو واقف يغسل في وجهو لابس شورت وشعرو داخل بعضو ماعلباليش من جاتني هذه الجرأة دار لقاني واقفة نشوف معاه تخنزر فيا وجا خبط الباب في وجهي حسيت على روحي كي رحت لصالة قعدت كارهة روحي ونفسية زيرو حطيت وجهي بين رجليا ونبكي نحاول نصبر روحي ….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جمانة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى