روايات

رواية غرام تركي الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم لؤلؤة محمد

رواية غرام تركي الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم لؤلؤة محمد

رواية غرام تركي الجزء السادس والثلاثون

رواية غرام تركي البارت السادس والثلاثون

رواية غرام تركي الحلقة السادسة والثلاثون

وصلت الطياره شرم الشيخ نزلوا في مكان بعيد شويه عن الڤيلا اللي رايحينلها نزلوا كان فيه قوة مستنياهم بدأوا يلبسوا الواقي من الرصاص والأقنعه السوده على وشهم وبدأوا يتحركوا باتجاه الڤيلا وأول ماوصلوا لقوا حفله كبيره مقامه في الڤيلا دي استغربوا جدا حفلة ايه دي
غرام بتفكير / معقوله الحفله دي ليها علاقه بزعيم المافيا
كلهم بصولها بتفكير ازاي كانت تايهه عن بالهم الفكره دي
مسكت غرام الفون بتاعها ورنت على حد وكان حارس من اللي بيحرس البنت والشاب
غرام / خلي الشاب اللي عندك يكلمني
الشاب / ألو
غرام / عنوان المكان اللي هيتعمل فيه الحفله ايه
الشاب / شرم الشيخ منطقة …… الڤيلا رقم …..
غرام بصدمه / ط طب شكراً
وقفلت وبصتلهم / هي يا شباب هي
رسلان / ده احنا كده محتاجين قوات دعم
كلموا إبراهيم وعرفوه اللي حصل وفعلاً اتحركت قوات دعم في طريقهم ليهم
بعد ساعه وصلت القوات وبدأ الهجوم على الڤيلا من كل الإتجاهات والڤيلا اتحاصرت وتم القبض على كل أعضاء المافيا والزعيم وابنه ورجعوا البنات كمان
وصلوا بيت عاكف وكان موجود عاكف وعلي وأم عاكف اللي أخدت البنات في حضنها وهي بتعيط بفرحه
ركان / مش أنا كنت هموت 🙂
علي / ليه حصل ايه
ركان / العربيه اللي كان فيها المتفجر’ات لو كانت بطلت كانت انفجر’ت وعشان كده بقى أنا ركبتها ومشيت بيها ونزلت بيها نهر النيل بس رميت نفسي منها بسرعه قبل ما أرميها
غرام / طب الحمدلله إن ربنا سترها
رسلان / يلا يا غرام عشان نجهز الإستقاله بتاعتي أنا وانتي ونشتغل شغلانه هاديه بعيد عن الدوشه دي عاوز نعيش حياه هاديه وجميله
ركان وهو بيبص على أحلام / وأنا كمان هقدم استقالتي واتجوز واستقر بقى
يوسف كمان وهو بيبص على روان / وأنا كمان نويت أستقر
بعد مرور شهر كان يقام في أقخم قاعات القاهره أفخم فرح في تاريخ مصر كلها
علي & جنات
عاكف & أميمه
يوسف & روان
ركان & أحلام
رسلان & غرام
بعد مرور 6 سنوات
يلا يا جماعه عشان نتصور
كانوا كلهم متجمعين رسلان وغرام وولادهم الإتنين عشق وسيف وعلي وجنات وبنتهم غرام وركان وأحلام وابنهم لؤي وعاكف وأميمه وبنتهم چنى ويوسف وروان ورحمه وخالد ولادهم ومامت عاكف ومامت وبابا غرام ومامت وبابا رسلان ومامت يوسف ووالد ركان وكلهم وقفوا جنب بعض عشان يتصوروا صوره عائليه وابتسموا
وتوته توته خلصت الحدوته 🙄👀
#بقلمي_لؤلؤه_محمد

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية غرام تركي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى