روايات

رواية طفلتي التي احبها الفصل الثامن 8 بقلم بسمه امل

رواية طفلتي التي احبها الفصل الثامن 8 بقلم بسمه امل

رواية طفلتي التي احبها الجزء الثامن

رواية طفلتي التي احبها البارت الثامن

رواية طفلتي التي احبها
رواية طفلتي التي احبها

رواية طفلتي التي احبها الحلقة الثامنة

شروق : هو انت كنت تعرفنى قبل كده؟؟
يوسف : بصراحة بصراحة
شروق : ايوة انا بحب الصراحة
يوسف : بصراحة انا عارفك من كتير اوووى ده الحكاية بدأت من ساعة و احنا فى اولى ثانوى ، من اول ما شفتك اول مرة فى درس ، شعرك البنى القصير ال كل شوية كان يطير على وشك ، عنيكى ال عسلى ال كانت بتسحر قلبى من مجرد ما ابص فيهم بسرح تلقائى ، بشرتك المتوسطة بين البيضاء و القمحاوية ، شفايفك ال كانوا ديما بلون الورد ، من اول ما شفتك و انا كانت اول مرة احس انى بحب حد بجد ، انا كنت طول عمرى شايف صحابى بيحبوا لكن انا لا و كنت شايف انو مينفعش ، لكن من اول ما شفتك رغم انى حاولت ابعد نفسى عنك بس كان كل حاجة فيا بتجرى ليكى ، قلبى و عقلى لاول مرة يجتمعوا على حاجة واحدة و هى حبى ليكى ، كنت لما بقرب منك علشان اسئلك على حاجة مع كل خطوة قلبى بحس انه هيخرج منى من كتر ما بيدق ، اخدت وعد على نفسى هحافظ عليكى من نفسى و من اى حاجة ، مش هكلمك غير لما اخش الجامعة وابقى بدأت ابنى فى نفسى علشان يبقى ليا وش اتقدم لباباكى علشان خفت اخسرك لو اعترفتلك وقتها ، كنت معايا ديما نوت بوك سميتها عليكى على اسمك 💜

 

 

سميتها ( الشروق الذى آنار عتمه قلبى)
انا بقيت عارف كل تفاصيلك ، لما بتزعلى بتبقى عاملة ازاى ، لما بتضحكى من قلبك ضحكتك بتبقى اية ، و لما بتبقى مش مرتاحة للناس ال قاعدة معاهم بتبقى عاملة ازاى ، لما بتبقى متوترة بتبقى عاملة ازاى ، تفاصيل كتير اووى اوى محدش ممكن ياخد باله منها ، انت نفسك ممكن متاخديش بالك منها لكن انا حفظت و وقعت فى حب تفاصيلك ، قررت هعترف فى اولى جامعة لكن بصراحة مكنتش لسة بدأت شغل و كنت لسة برتب فى الفلوس ال هفتح بيها ال كافيه ال انا و اختى شركاء فيه و اول ما جهز جيت اتقدم بثقة ، و فى يوم النوت بوك بتاعتى دى هتبقى ملكك
شروق : كانت بصاله و فجأة دمعت
يوسف : مالك يا شروق هو انا قلت حاجة غلط يا شروق بالله عليكى متعيطيش انا اسف والله دموعك غاليه اووى
شروق : تعالى لبابا فى الميعاد ال احنا تفقنا عليه
قامت و مشيت علطول بس هو لحقها و صمم يوصلها

 

 

فضلت ساكته طول الطريق بس كانت كل شوية تبص ليه و تسرح و بتسرح فى عيونه ال بنى ال فاتح ال باين مع غروب الشمس لونها العسلى و شعره ال بينور فى الشمس ده
اول ما يوسف اخد باله انها بصاله و جه يبصلها عدلت نظرها و وشها احم

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية  كاملة اضغط على : (رواية طفلتي التي احبها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى