روايات

رواية محللي الفصل الرابع 4 بقلم أحلام تامر

رواية محللي الفصل الرابع 4 بقلم أحلام تامر

رواية محللي الجزء الرابع

رواية محللي البارت الرابع

رواية محللي
رواية محللي

رواية محللي الحلقة الرابعة

يزن احم احم..انتي قولتي انك عارفه ربنا وكده فأكيد عارفه أن خالد ممكن يردك من غير محلل لانه مكنش ف نيته يطلقك وأنها كانت غصب عنه فليه رضيت بالوضع ده

غزل انصدمت من كلامه ..

************

عند خالد نزل اخد عربيته وفضل يلف بيها كتير لحد ما وقف قدام البحر قعد يصرخ ويعيط هو يعشقها لكن خسرها بسبب غباؤه وعصبيته وغيرته عليها الزائده.. والناس بتبصله بحزن واستغراب فقرر الذهاب إليها وأخذها من عند يزن سوف تكون معه مهما حدث حتي لو كان حراما….

****

غزل بصتله بصدمه اردفت بقلق: اا حضرتك تقصد اي مش فاهمه ..

يزن: دي المره التالته أن خالد يطلقك صح

هزت راسها بمعني اه

يزن:خالد لما رمي الطلاق كان ف طبيعته ..اقصد كان عصبي ومكنش نيته الطلاق فكان ممكن يروح عند شيخ ويردك

صمتت غزل بالم قبل أن تردف

غزل بسخريه وبتقول انك حافظ قرآن “بسم الله الرحمن الرحيم” (فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره ) صدق الله العظيم

يزن بعصبيه غير مبررة شكلك عاجبك ذله ليكي صح وافقتي بوجود محلل عشان خاطر ترجعيله صح..نا عمري ما شوفت حد بالغباء وقله الكرامه بتاعتك ده

لم تعرف كيف تملكتها القوه وقامت بصفعه ع وجهه

غزل انت طلعت أحقر منو انت ازاي تسمح لنفسك تكلمني بالطريقه دي انا مش خدامه ومش عبده عندكو وعلا صوتها اكتر مما جعل صغيرها يصحو ..كل شويه تهينوني انتو اي منكو لله..قولت ليك قالي هياخد ابني ونا مش مستعده اخسر سبب وجودي ف الدنيا ووقعت ع الأرض بانهيار وهي تبكي

لم يستمع لكلامها بل كل تركيزه هو كيف تمد يدها عليه هو يزن الانصاري تقوم فتاه ذليله بضربه كان يريد مساعدتها لانه أشفق عليها لكنها ماذا فعلت قامت بصفعه سوف اريكي من هو زين الانصاري…

*************

عند حنان أيوا ي رغد ي حبيبتي

……

حنان انا سامعه صوت خناقهم واردفت بفرحه لا وسمعت صوت صفعه جامده اوي شكله مد أيده عليها..

وقت تنفيذ الخطه الجديده

……

حنان بخبث وهي تتحرك تجاه غرفتها اسمعي …….

خالد راح عند بيت يزن ورن جرس الفيلا حتي فتحت له الخادمه

لم يعيرها اي اهتمام ودخل راي حنان وسمعها وهي تتكلم حتي ذهبت من أمامه

 جت جنونه بمجرد تخيل يزن أنه يضرب غزل صعد مسرعا الي غرفه يزن وهو عازم علي أن يربحه ضربا مهلا خالد انت كنت تفعل هذا معها..لكن أن زوجها …كنت عزيزي خالد كنت وهو الآن زوجها ما شأنك..انها ام ابني ولم يمهل لعقله أن يكمل كلام وذهب مسرعا ألي الغرفه وانصدم مما راي فقد راي يزن يقبل غزل…

خالد بصدمه وصراخ غاضب :يززززززن…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية محللي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى