رواية طفلتي الفصل السابع 7 بقلم نيمو رامي
رواية طفلتي الجزء السابع
رواية طفلتي البارت السابع
رواية طفلتي الحلقة السابعة
مازن : بخ
حور بحزن: بارد
مازن : مالك
حور : مليش انا عاوزة امشى
مازن : تعالي نخرج
حور : يلا
خبط باب ادهم :.
ادخل : ادخل
ريم بفرحة : ادهم وحشتنى وجرت عليه حضنتهه
ادهم باستغراب : ريم انتى جيتى
ريم : اهاا ومش هسافر تاني بس لى حساك مش مبسوط انك شوفتنى
ادهم بابتسامة: العكس مبسوط اقعدى على ما اجيبلك حاجة تشربيهاا واتصل بحور :.
حور بهدوء : الو
ادهم : حور هاتى كويتيين قهوة
حور بعصبية : تقدر تقول لحد تانى ى ادهم بيه عشان انا طالعة وقفلت السكة فى وشه
ادهم بعصبية : بقا كدا تقفلى فى وشى طب ماشى
ريم: فى اى
ادهم : ولا حاجة خمس دقايق وجايلك وطلع من المكتب
ادهم بصوت عالى وعصبية: حووووور
حور بجمود : نعم
ادهم بعصبية : ممكن افهم فى اى وازاى تقفلى السكة فى وشى
حور بعصبية : براحتي وبعدين سايب السنيورة بتاعتك وجاي لى روح الا تزعل
ادهم باستغراب : قصدك اى
حور بهدوء: روح لحبيبتك ى ادهم بيه
ادهم : حبيبتى !
حور : ريم روحلهاا
ادهم : ريم مش حبيبتى ى حور
حور بحزن : كانت وهتبقى تانى بعد اذنك وجت تمشى مسك ايديهاا استنى انتى فاهمة غلط هى كانت بس…
حور : ميهمنيش
ادهم بعصبية : طب تعالى معايا وخدهاا على مكتبه
ادهم بجهود: ريم ممكن تفهمى حور موضوع ارتباطناا زمان
ريم باستغراب : لى
ادهم : يلا ى ريم
ريم: كنااا مرتبطين عشان جدة ادهم كانت عاوزة كدااا بس بس هو مبيحبنيش
حور بتوتر : ت تمام
ادهم : يلا ى حور نمشى تعالى ى ريم اوصلك فى طريقى
ريم : بس احنا مقعدنااش مع بعض
ادهم : بكرا ى ريم يلا ومسك ايد حور وطلع بيهااا من الشركة
ريم بشر : بقاا كدا ى ادهمم طب والله لوريك انت وهى
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
شادية بلهفة : هاا عرفت حور فين
المجهول: اهاا ى مداام والمكان ……
شادية بفرحة: تعالي خد حلاوتكك بقاا
فى الجانب الآخر:.
روان بشر : الخطة هتنفذهاا بكراا
المجهول : تحت امرك ى هانم وقفل السكة
روان بحقد: نهايتك قربت ى حور
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
ادهم : يلا اركبى وفى الوقت دا جه حازم ( صديق ادهم فى الاعدادى )
حازم: ادهم
التفت ادهم ليه
ادهم بفرحة : ليك وحشة ى صحبى وحضنه بعض وفجأة التفت حازم لحور
حازم باعجاب : اى الجمال دا
وفجأة ادهم ضربه بوكس…..
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طفلتي)
تعليق واحد