روايات

رواية جميلة نوح الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم الكاتبة الجديدة

رواية جميلة نوح الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم الكاتبة الجديدة

رواية جميلة نوح الجزء الثاني والعشرون

رواية جميلة نوح البارت الثاني والعشرون

رواية جميلة نوح الحلقة الثانية والعشرون

البارت الاتنين وعشرين
عند نوح
كان بيحس*س على بطن جميله بحنيه و بيبو*س رقبته*ا وجميله كانت مستمتعة بلامست*ه بس فجاه فاقت وقالت بتعب : نوح انا تعبانه والجرح إلى فى بطنى وجعنى اوى
نوح بحزن وحنيه : الف سلامه عليكى يا جميلتى إنشاءالله كنت أنا وانتى لا يا قلبى
جميله بلهفه : بعد الشر عليك يا حبيبى متقولش كدا
نوح : طب يلا خدى الدوا والحقنه دى ونامى شويه
جميله بخوف : حقنه اي
نوح : هتاخدى حقنه عشان الجرح يلم بسرعه يا جميله
جميله برعب : لا انا مش عايزه حقن هات الدوا بس وبكرا هخدها
نوح برفع حاجب: مينفعش هتخديها دلوقتى لأن ده وقتها
جميله لفت براحه مسكت رقبته : لا ونبى يا نوح مش عايزه اخدها انا بخاف اوى منها
نوح وهو يمسكها من وسط*ها : معلش يا قلبى مش هتحسى بحاجة خالص وسابها وقام جهز الحقنه وهى بتبصله بخوف وعايزه تجرى من الاوضه عشن متخدهاش
نوح خلص ولف ليها وقال يلا يا حبيبتى لفى
جميله نزلت تحت الغطاء بسرعه ونوح يصلها بزهول وقال : جميله يلا لفى انا مش بهزر
حميله وهى بتتكلم من البطانيه : لا مش هاخد حاجه وانا كمان مش بهزر يا نوح
نوح راحلها وشد البطانيه رمها فى الارض وقرب منها : يلا يا جميلتى متخافيش هديها ليكى براحه
جميله بدموع وخوف : لا بس فجاه نوح قومها براحه وخلها تلف غصب عنها وادلها الحقنه براحه بس جميله صو*تت اول
ما اخدتها وعيطت نوح قلبه وجعه عليها واتمنه أنه لو كان بدلها وبعدين عدلها ونايمها على السرير وهو نام جنبها واخدها فى حضنه وفضل يلعب فى شعرها لغيت ما راحت فى النوم وهو كمان
عند مى
كانت سرحانه فى مصطفى وقد اي هو جميل وافتكرت لما أنقذها من الراجل وابتسمت بحب نعم هى أحببته من اول نظرها وقع عليه فجاه تلفونها رن وكان هو مصطفى ضحكت وردت عليه : الو
مصطفى بمغزله : احلى الو دى وله بلاش
مى بكسوف بس ردت بصوت تخين شويه : فى حد يا محترم يرن على بنت بليل كدا
مصطفى بضحك : اه فيه انا اهو المهم عامله اي
مى : كويسه
مصطفى برومنسيه : بقولك اي
مى : اي
مصطفى: فى حد قالك قبل كدا بحبك
مى بخجل : اه
مصطفى بغيره : مين
مى : ده زمان كنت مخطوبه وكان بيقولى كدا على طول بس فشكلت فى الاخر
مصطفى : ليه
مى : عشان خانى وانا اكتر حاجه بكرها الخيانه
مصطفى حس انها مخنوقه وقالها : اي رايك اجى اخدك ونتمشى شويه
مى بحده : دلوقتى
مصطفى بضحك: ايوا دلوقتى
مى : لا شكراً
مصطفى بجديه : مى متخافيش انا مش بتاع الكلام الى انتى بتفكرى فيه انا قولت الجو حلو وكدا تعالى يلا انا تحت البيت
مى : تمام خمس دقايق ونزله لبست بسرعه فستان لونه ابيض وعليه جاكت اسود وسيبا شعرها الكرلى ونزلت لقته واقف قدام العربية وساند عليها وكان شكله شيك اوى لابس بنطلون جينز ازرق وقميص ابيض فاتح اول زراير وعضلاته باينه منه
مصطفى بصالها وقال : اوبا اي الجمال ده يا جدعان وغمزلها
مى بكسوف : شكرا وانت كمان حلو
مصطفى وهو يفتح العربيه بطريقه رومانسيه وقال : تفضلى مولاتي
مى ضحكت وراحت ركبت وهو كمان لف ركب جمبها وكان فيه حد شايفهم وراح ناحية العربيه وووو….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جميلة نوح)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى