روايات

رواية عشقت جحيمي الابدي الفصل الخامس 5 بقلم اسراء هاشم

رواية عشقت جحيمي الابدي الفصل الخامس 5 بقلم اسراء هاشم

رواية عشقت جحيمي الابدي البارت الخامس

رواية عشقت جحيمي الابدي الجزء الخامس

رواية عشقت جحيمي الابدي
رواية عشقت جحيمي الابدي

رواية عشقت جحيمي الابدي الحلقة الخامسة

دفعها هارون علي السرير وقرب منها وهو بيقول كل كلمه

هتدفعي تمنها يا فجر ونام هارون فوقيها وهو بيمسك ايديها

الاتنين وبيشل حركتها وبيبداء هارون يقب”لها بعنف فجر

بتصرخ وهو بيكتم صريخها بتقبيله ليها فجر دموعها بتنزل

بغزارة بيحس هارون بيها وبيبعد هارون عنها وهو مازال

فوقها بيبص فعيونها الي بتلمع بدموع بيحس هارون

باختناق بيقوم هارون من فوقيها وبيسبها وبيخرج برا

الاوضه بتقوم فجر بسرعه وخوف وبتمسح دموعها وبتخرج

برا الاوضه بتلاقي هارون قاعد علي المقعد فالصالون ودفن

وجه بين كفيه لم تعيره فجر اي انتباه وبتاخد شنطتها من

علي الارض وبتفتح الباب وبتخرج من البيت بسرعه بيرفع

هارون وجه مع صوت قفل الباب وبيبص للباب بغضب

وبيمسك هاتفه وبيتصل باخوة زين وبيقوله هارون اعمل الي

قولتلك عليه
زين بيقولة متاكد يا هارون عارف الي انت عاوز تعمله ده

هيحصل اي بسببه وهتقوم حرب وابوك استحاله يوافق

بجوازك من بنت ممدوح يا هارون…. هارون وبياخد نفسه

بضيق وبيقول زين مبقاش ينفع الرجوع خلاص الدم بنا

اتفتح ومبقاش ينفع يتقفل يا زين وابوك لسه فالغيبوبة

بترجع فجر البيت وهي داخلها بيشوفها ممدوح وبيوقها

ممدوح وهو بيقول بغضب كنتي فين يا فجر واي الي جايبك

من برا ازاي تخرجي من غير ما حد يعرف واضح انك

متربيتيش صح يا فجر وانا الي هربيكي من اول وجديد

وبيقول بصوت غاضب وعالي لانك بقيتي قليله الرابيه

وبقيتي تخرجي عن طوعي يا فجر كيف امك بظبط منتي

شبها….. في هذة اللحظه فجر بتنهار وبتقول بصريخ كفاية

بقا حرام عليك انت اي يا شيخ ده انا بنتك بينزل كل

الموجدين فالبيت علي صوت صريخ فجر وبتكمل فجر لي

حرام عليك بتعاملني كدا كل ده عشان طالعه شبه امي امي

الي انت السبب فموتها يا بابا وهنا ممدوح الغضب بيعميه

وبيضرب فجر بالقلم بقوة بتقع فجر علي الارض اثر ضربه

ممدوح ليها دموعها بتنزل بتبصله فجر بكرة بيقول ممدوح

انتي واحده فاج”رة وامك معرفتش تربيكي صح عشان

تتكلمي معايا اكده….. فجر بتقاطعه بغضب وكرة وبتقوله

دلوقتي بقيت فاج”رة بنسبالك يا ممدوح بيه عشان هكشف

حقيقتك الوسخه قدامهم اوعا تكون فاكر اني مش عارفه

عشيقتك الي مشغلها معاك فالشركه وبسببها امي لما عرفت

ووجهتك واتخنقت معاك وكانت ناوية تفضحك ساعتها قتلها

يا ممدوح بيه لما مسكتها وانت بتضربها وخنقتها لحد ما

موتها اوعا تكون فاكر اني مش عارفه كل ده او اني

مشوفتكش لا انا عارفه كل حاجه وسكت وانت مكمل انك

البرئ حرام عليك بقا انت اي دمرت حياتنا قتلت ابن الشهاوي

وقتلت امي وبسببك حياتنا ادمرت ومش عارف تحمينا

وسايب ولاد الشهاوي يدمرونا واحده ورا التانيه كفايه بقا

ممدوح لسه هيقرب عليها ويضربها تاني بتجري عليها ريم

وعبير مرات عمها وبيبعدوها عنه وبيقوموها

بيقول ممدوح بغضب البت دي لازم تتعلم الادب هنا بيقطعه

حسان كفاية يممدوح كفاية فضايح كدا اسكت بقا وبيوجه

كلامه لفجر وانتي يا فجر مفيش خروج ليكي برا البيت ده واصل مفهوم

بتاخد ريم فجر وبتطلع بيها اوضتهم وفجر دموعها نازلة

بتاخدها ريم فحضنها وبتهدايها وبتسالها ريم فجر انتي في

حاجه مخبيها عليا صح حاسكي متغيرة بقالك فترة قوليلي

يفجر في اي وكنتي فين هنا فجر بتنهار بدموع وبتحضن

ريم وبتقولها انا ادمرت يا ريم هارون مش هيسبني في حالي

ريم بتعقد حواجبها وبتخرج فجر من حضنها وبتقولها قصدك

اي يا فجر بان فارون مش هيسيبك واي علاقتك بيه من

اساسه فجر بدموع انا اتجوزت هارون يا ريم وهنا ريم

بتفتح عنيها علي وسعهم بصدمه وبتقوم تقف بخضه وبتقول

ينهار اسود ازاي ده حصل ازاي يا فجر ده مصيبه كبيرة انتي

عارفه انتي عملتي اي انتي عملتي كارثه كبيرة فجر ودموعها

بتزيد اكتر مش بمزاجي يا ريم مش بمزاجي هارون خطفني

وصورني وانا عريانه وهددني هيوري الصور لي بابا وكمان

هيفضحني فالبلد كلها واتجوزني غصب عني وكمان كان

عاوزني اسلمولو نفسي….. هنا ريم بتلطم علي خدها وبتقول

يلهوي يلهوي احنا فمصيبه كبيرة كل ده حصل ومتقولليش يا

فجر وساكته ريم بانهيار غصب عني يا ريم هارون مش

هيسكت انا عارفه ومش هيرتاح غير لما يدمرني مش عارفه

اعمل اي يا ريم غير المفروض هيجوزونا اتجوز ازاي يا ريم

وانا متجوزة هارون وهقولهم اي اتجوزت ابن الشهاوي ابويا

لو عرفت هيدبحني يا ريم….. ريم بتصعب عليها فجر

بتحضنها وبتقولها اهدي يا فجر انشاء الله خير يا حبيبتي

وبتكمل ريم بغضب ولاد ال***** عاوزين يفضحونا اكتر من

كدا اي تاني مش كفاية الي حصل لي نور لازم نتصرف

ونشوف حل يا فجر لازم لانهم لو عرفو مش هيرحموكي يا فجر هيقتلوكي

عند مريم بتكون فاوضتها خارجه من الحمام بتعب ووشها

اصفر وبطنها وجعها وحاسه بدوخه بتقعد مريم علي السرير

بتعب وهي ماسكه بطنها بتعب وبتقول لنفسها اكيد برد انا

بقالي كام يوم تعبانه وبترجع تقول فنفسها طب اعمل اي

ياربي بس البت”اعه فات معادها ومجتش بتفتح مريم

دولابها وبتطلع منه علبه وبتفتحها وبتطلع منها اختبار حمل

كانت شارية بقالها يومين ومخبيه بتاخد مريم اختبار الحمل

وبتقفل دولابها وبتقف مكانه وهي بتفكر فنفسها وبتقول

يارب استر يارب هتبقا وقعه سوادة لو طلعت حامل وبتقنع

نفسها لاااا لااااا اكيد مش حامل اخواتي لو عرفو بحاجه مش

بعيد هارون وزين يقطعو رجبتي بتاخد مريم الاختبار

وتعملوة وهي حاسه بخوف ورعب بتمر الدقائق عليها برعب

وهي مستنيه النتيجه وضربات قلبها بتعلي وبتفتح مريم

عيونها علي اخرهم بصدمه وبيقع الاختبار من ايديها وبتقول

مريم يلهوي يلهوي يفضحتك يا مريم حامل ودموعها بتنزل

وهي بتلطم علي خدها وبتندب وبتقول يمراري يمراري اعمل

اي يا ربي هارون ولا زين لو عرفو اني حامل هيجتلوني لا لا

لازم اشوف حل قبل ما حد يعرف ايوة ايوة عز هتصل بيه

بتمسك مريم هاتفها وبتفضل ترن علي عز الي مبيردش عليها

وبتفضل مريم وراة لحد ما عز بيرد عليها وبيقول بعصبيه اي

يمريم في اي مش مبطله رن لي اي مبردش يبقا مش فاضي

مريم بدموع عز انت فين لازم اشوفك حالا تعاللي فالبيت

الي هنتجابلو فيه يا عز… عز بتعجب في اي يا مريم

مريم بدموع مصيبه يا عز مصيبه مش هينفع عالتليفون لازم

اقابلك دلوجتي يا عز….. عز طيب طيب اسبقيني عالبيت

وهاجيلك علطول بتقفل مريم وبتلبس هدومها وبتخرج من

غير ما حد يشوفها وبتروح مريم البيت وبتفتح وتدخل بعد

شوية بتلاقي عز داخل عليها عز بيتكلم في اي يا مريم

وجبتني فجاه كدا لي اي الي حصل ومصيبه اي الي

مهتستناش دي وجايبني علي ملي وشي اكده

مريم بتوتر انا حامل يا عز ومعرفاش اعمل ايه

عز بصدمه حامل حامل كيف يعني وازاي هو انتي مش

بتاخدي منع الحمل كيف حامل عاد

مريم مهعرفش يا عز معرفش انا بقالي فترة تعبانه وقولت

اعمل اختبار حمل اتاكد وطلعت حامل ومش عارفه كيف وانا

ماشيه علي البرشام الي انت بتجبهولي وباخدو

عز بغضب انتي هتستعبطي يا مريم ولا اي كيف يعني

بتاخدية وحامل وبعدين حامل من مين

هنا مريم بتسمع جملة عز بتحس جسمها اتشل من صدمتها

وبتقول بخوف يعني اي يا عز كلامك ده معنته اي هو اي الي

حامل من مين هيكون من مين يعني مهو منك

عز بسخرية لا يا شيخة المفروض اني مختوم علي قفايا

واصدقك بقا صح واشيل انا الليلة وابقا المغفل الي تشيليه

الليلة وتدبسيني فحملك صح كدا يمريم

مريم بتكون حاسه نفسها فكابوس من الي بتسمعه وصدمه

كبيرة اوي من كلام عز والي قالو وانو بيتهمها بشرفها

مريم بصدمه انت اتخبلت ولا اي يا عز اي الي بتقولو ده انت

بتتهمني بشرفي يا عز الواد ده ابنك ولازم تعترف بيه

وتتجوزني يا عز مش ده كان كلامك انك هتتجوزني

ووعدتني بيه جاي دلوقتي تقولي حامل من مين وعاوز تتبرا

من ابنك يا عز…. وهنا بيقاطعها عز باستهزاء وهو بيقول

شرفك شرف اي يا ام شرف الي بتتكلمي عنو ده انتي ناسيه

ولا اي انك سلمتيلي نفسك يا حلوة والله واعلم عملتي كدا

مع مين تاني وسلمتي نفسك لكام واحد قبلي وبعدي

مريم بغضب وعصبيه اخرس يا زبالة انا اشرف منك يا كلب

انت كنت واخدني وانا بنت بنوت ومحدش قرب عليا غيرك

عز بغضب بيمسكها من شعرها مين ده الي كل”ب يا بنت الكل”ب
ايوة انتي واحده رخيصه وزبالة وسلمتيلي نفسك بسهولة من

كلمتين حلوين وهمتك بيهم واني بحبك يعني اي حد يقدر

يضحك عليكي بسهولة هنا مريم بتبصله بكرة وقرب وبت”ف

فوشه وبتقوله بغضب قطع لسانك يا ابن *********** انا

اشرف منك ومن امثالك وانا غبية صدقت حبك بدل ما تقول

عليا انا الي رخيصه متنساش فضحتكم واختك الي

فيديوهاتها مغرقه كل البلد…. وهنا عز بيفقد اعصابة ووشه

بيحمر بغضب وعيونه وبيبداء عز يضرب فمريم وهو بيقولها

افظع الشتائم وبيقولها انا اختي اشرف منك يا بنت الكل”ب

انتو السبب في الي حصل لي اختي هقتلك يا مريم هقتلك

ومريم بتصرخ بوجع وبيبداء يضربها فكل حته فجسمها

وبيضربها برجليه فبطنها وجنبها ومريم بتبداء تنزف وكل ده

عز مكمل ضرب فيها ومش شايف الدم الي بينزل بغزارة

وكمان بيمسكها من رقبتها وبيخنقها ومريم نفسها بيقل

وبتتخنق ورحها بتصعد لربها وبتموت مريم بيفوق عز لنفسه

بس بعد فوات الاوان بيشيل ايده من علي رقبتها بتقع راس

مريم وهي ميته وبيبصلها عز بصدمه وخوف وبيشوف الدم

حواليه عز بصدمه بيخبط علي خدودها وهو بيقول مريم

مريم قومي ردي عليا مريم انتي مموتيش قومي لكن لم

ياتي لهو اي رد بيقوم عز بخوف وبيفضل رايح جاي فالبيت

ومش عارف يفكر يعمل اي فالمصيبة دي بيدخل عز اوضه

النوم بسرعه وبياخد ملاية السرير وبيخرج وبيفردها فالارض

بسرعه وبيشيل مريم وبيحطها علي الملاية وبيلفها بيها

وبيشيلها وبيخرج بيها برا البيت وبيحطها فعربيته وبيمشي

علي طريق الصحراوي وبيستنا الطريق يكون فاضي وبينزل

عز من عربيته وبيفتح الباب وبيشيل مريم الي ملفوفه

فالملاية لا حول ولا قوة ليها وبيرميها علي الطريق بعد ما

بيشيل الملاية من عليها وبيركب عربيته بسرعه وبيمشي

وبيسيب مريم ميته فالارض علي الطريق 😢

نروح لمكان اول مرة نروحو بتكون نايمه عالارض وهي

رجليها وايديها متربطين بالحبل ودموعها نازلة بحسرة فهي

ليس لها ذنب عشان يحصل فيها كدا بيتفتح باب وبيدخل

منو شخص وبيقولها انتي لسه بتعيطي هتفضلي تعيطي لحد

امتا بترفع نور عيونها الي كانت ورامه من كتر البكاء وبتقوله

منك لله حرام عليك دمرتني ودمرت سمعتي وسمعه عيلتي

بس انا مش هسيبك يا معاذ هقتلك واخد حقي منك معاذ

بسخرية لا يا شيخه واضح انك قوية وبتخربشي وانا بحب

النوع ده اوي وبصراحه عجبتني اوي ودخلتي دماغي من

بعد اول مرة وحابب اجرب تاني بتبصله نور بكرة شديد

وبتقولة بغضب ده هيبقا فيها موتك المرة دي يا ابن الشهاوي

هقتلك هقتلك معاذ بيضحك بسخرية وبيقوم يقفل الباب

بالمفتاح وبيقولها وهو بيقرب عليها هنشوف يا بنت العزايزة

هتقتليني ازاي يا قطه بس تعرفي المرة دي انا حابب اجرب

وانتي مش متربطه زي المرة الاولنيه لا حابب اجرب المرة

دي وانتي سايبه عشان اشوفك القطه الي بتخربش دي هتبقا

حلوة ولا وبينزل معاذ لمستواها وبيبداء يفكها بتقوم نور

بسرعه وبتقع تاني لانها بقالها كتير متربطه بيضحك معاذ

بسخرية عليها وبيقولها مالك يا قطه امسكي اعصابك يا

حلوة احنا لسه ورانا شغل كتير ومش عاوزك تفرهدي مني

من دلوقتي وبيغمزلها وبيقرب منها معاذ وبتقوله نور بصراخ

ابعد عني يا حيوان انت ابعد بدل ما اموتك بيضحك معاذ

بعلو صوتة وبيقولها لا يا حلوة مش هبعد دنا هقرب وهقرب

اوي كمان وبيمسكها معاذ وبيحاول يعتدي عليها ونور بتزقه

وبتحاول تبعد بعيد عنو فعلا بتقوم نور وبتجري منو وهو

بيقوم وراها وبيقولها لا لا عجبتيني فعلا بس مش هنقضيها

جري ورا بعض عاوزين نشوف الاهم ولسه هيقرب عليها تاني

وبيمسكها وبيحصل عكس ما كان يتوقعه تماما وبيفتح…….

عيونه علي الاخر بصدمه وهو بيقول بوجع وصراخ………………..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت جحيمي الابدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!