روايات

رواية عشق الوحش الفصل العاشر 10 بقلم منة سمير

رواية عشق الوحش الفصل العاشر 10 بقلم منة سمير

رواية عشق الوحش البارت العاشر

رواية عشق الوحش الجزء العاشر

رواية عشق الوحش
رواية عشق الوحش

رواية عشق الوحش الحلقة العاشرة

حازم :الوو
الشخص :ازيك يا حازم
حازم :مين معايا
الشخص بعظمه :انا البوص
حازم ببرود :خير
البوص /………..
حازم /
البوص/
حازم ببرود :موافق…
قفل حازم الخط
هدير: بتكلم مين
حازم بلامبالاه :شغل
هدير :شغل امممم والله
حازم برفعه حاجب : بتبرطمي تقولي ايه
هدير بضيق :مبتزفتش… سارت من أمامها لتغادر بضيق منه
جذبها برفق :رايحه فين انا مخلصتش لسه كلامي
هدير بغضب :طب اوعي بقى كدا َوحاسب دراعي لو سمحت
حازم :اوعي ولو سمحت…. كل دا عشان متغدتش ولا ايه انتي كنتي حطالي سم في الأكل
هدير بوعيد :لا والله بس فكره ابقى احطه المره الجايه
حازم يضحك :طب واهون عليكي قالها وهو يحضنها من ضهرها
لاحظ خجلها فقبلها عنقها ثم ابتعد عنها بهدوء
حازم :انا حجزتلك ميعاد عند الدكتوره
هدير :دكتوره ليه؟؟

 

 

 

حازم :ليه اييي يااا آخره صبري انتي مش حامل ولازم تتابعي
هدير :اااه هههههه نسيت والله ثم اكملت بفرحه :انا مبسوطه اوي يا حازم انك وافقت ع البيبي ومخلتنيش انزله
حازم شعر ببعض الأسف والندم تجاه قراره الذي كان ينوي ان يفعله… شعرت هي به
هدير :طيب انا هروح البس بسرعه عشان نروح عند الدكتور
ثم سارت لتنطلق من أمامه ليجذبها اليه مره اخرى وهو يكز ع أسنانه :دكتوووووره يا هدير ساااامعه هنروح لدكتوره مش دكتور
تاوهت قليلا من قبضته ثم وضعت يديها حول عنقه وهتفت بدلال :امممم حاضر عشان خاطرك بس
حازم :لا انت اوقاااتك غلط خاااالص قالها وهو يقرب منها اكتر ثم همس إليها وحشتيني ثم انقض ع شفايفها يقبلها بعمق لتغمره السعاده وهو يشعر بمبادلته لهاا
حازم وهو يبتعد عنها :هدير انتي… قاطعته هدير :بحبك يا حازم بحبك ومسمحاك ع كل ال فات
نظر إليها بفرحه وصدمه ليستوعب ما قالته ضحكت هدير ع مظهره :يلا عشان هنتاخر ع معاد الدكتوره كدا
حازم :لاء دكتوره ايه بقا احنا عندنا ميعاد اهم
هدير :معاد ايه قالتها بعدم فهم
حازم وهو يقترب منها ليحملهاا: هقولك حاالا
……
عمر بغضب :يعني الكلام دا انت هتظهرله بنفسك
البوص بغضب اكبر :غباائك هو السبب بسببك انا عضطر اني أظهرله واعرفه عن نفسي…. انت عارف حازم لو سابنا احنا هنخسر ايه
عمر وهو يقبض في شعره :كان لحظه غضب ومعرفتش اتحكم في اعصابي
البوص ببرود :وعشان كدا انتي ماعدتش ليك علاقه بالموضوع دا بعد كدا
عمر:يعني ايه
البوص ببرود :يعني ال سمعته انا كدا كدا كنت عارف انه هيجي الوقت واني لازم أظهر لحازم وكنت عامل حساب للوقت دا
عمر بغضب :يعني انت مستغني ع خدماتي دلوقت
البوص :اه وحذاري اعرف انك قربت لحازم او مرااته وقتها حسابك هيكون معايا اناا
خرج عمر وهو يتوعد لهم جميعااا
…..
يقف تحت العماره وينظر إليها أيعقل ان تكون هنااا حقااا بالتأكيد لن يجعلها تسكن في قصره لتكون بعيده عن أنظار الجميع
تأكد من بواب العماره من اسم زوجها وصورته وعلم أنهما يمكثان هنااا
احمد :اخيراااا لاقيتك يا هدير كان يهم بالصعود إليها حتى رن هاتفه معلنا ع اتصال فاجاب بسرعه :الوو
ام رحاب :لي يا ابني عملت ايه طمني
احمد بفرحه :وصلتها يا خاله ورايح عشان اجبها
ام رحاب قامت وقفت :لاقيتها فين

 

 

احمد :
ام رحااب:استنى اوعي تعمل ايه حاجه من دماغك انت فاكر ان جوزها سهل وانه هيسبهالك حاول تهربها من هنااك او……
احمد بصدمه :ايه
….
نزلوا حازم وهدير من العماره وقفهم البواب وقال لحازم ان كان في حد بيسأل عليه هدير مش اهتمت قوي إنما حازم ال انتبه لكلامه وخلي الحراسه ترجع وتحرش العماره ولكن بشكل خفي زي الاول من غير ما حد ياخد باله
هدير بدأت تقلق وتنتبه لتصرفاته بس ما اتكلمتش وراحت لموعدها عند الدكتوره وكانت قاعده خايفه حازم مسك ايديها وضغط عليها عشان يطمنها
دخلت هدير وكشفت والدكتوره طمنتهم ع البيبي ومشيواا وحازم وقف بالعربيه يجيب حاجه ويجي وساب فونه هدير حاولت تفتحه لحد ما نجحت ورنت ع خالتها وبنتها لأنها كانوا واحشنها اووي بس مكنتش فاكره غير رقم بنت خالتها رحاب رنت عليه فضلت شويه عما رحاب ردت لانه رقم غريب :الوو
هدير بسرعه :الووو رحاب
رحاب :ايوا مين
هدير بدموع وفرحه :انا هدير
رحاب بلهفه :هدير عامله إيه صوتك ماله وانتي فين دلوقتي
هدير لمحت حازم جاي عليه فقلت السكه بسرعه وحطت الفون مكانه بس نست تمسح الرقم
ومسحت دموعها بسرعه قبل ما حازم ياخذ باله
حازم بانتباه :مالك
هدير بتوتر :م مافيش انت كنت بتعمل ايه
حازم :كنت بجيب حاجه اتاخرت ولا ايه
هدير :لا ابداا
حازم :تحبي نخرج في حته
هدير :لاء اناا تعبانه مش هقدر
وقف حازم السياره مره واحده واتكلم بحده :في ايه يا هدير مالك انتي مش ع بعضك من امبارح كدا ليه…
هدير اتخضت من عصبيته واتكلمت بدموع :مافيش يا حازم انا تعبانه من الحمل ومش قادره اني اخرج انا اسفه
رن فون حازم ثم نفخ بضيق شديد وهو يرى َمن الهاتف ثم أجاب عليه والدموع تنهمر من عيونها وهي تنظر إلى الطريق من زجاج السياره
وقف حازم عربيته تحت البيت هدير نزلت منها ومش استنت حازم
حازم بغضب منها:استنى انتي بتجري كداا

 

 

لمح احمد هذا المشهد أمامه هدير وهو تبكي وتسرع في خطواته وحازم يلحق بها وهو غااضب ليتاكد من حديث خالتها…. ويعزم ع فعل مخططتها الخبيث
….
ياترى اي ال احمد اتفق عليه مع خاله هدير؟؟ واحمد هيعمل ايه لما يلاقي حازم بيتعامل هدير كدا؟؟ مين ال كان بيكلم حازم واتفق معاه ع ايه؟؟ وليه وقف في الطريق وايه الحاجه ال كان بيجبها

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق الوحش)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى