روايات

رواية فريده الفصل التاسع 9 بقلم هاجر العفيفي

رواية فريده الفصل التاسع 9 بقلم هاجر العفيفي

رواية فريده الجزء التاسع

رواية فريده البارت التاسع

رواية فريده الحلقة التاسعة

ريان بتوتر : أنا بحبك يافريده
فريده بصدمه : بتحبني !!!
ريان بتنهيده : أيوه بحبك مش عارف انتي هتصدقيني ولا لاء بس انا فعلا مش هقدر أطلقك مش هقدر أعيش من غيرك صدقيني يافريده
فريده كانت مصدومه من كلامه وقالت : ريان أنا
قاطعها ريان وهو بيقول : انا عارف انك مش بتحبيني بس صدقيني انا هحاول أعمل كل حاجه تخليكي تحبيني يافريده بس اديني فرصه
فريده كانت هتطير من الفرحه بس قالت بحذر : بس ياريان احنا لسه مشوفناش النتيجه بتاعت العمليه ممكن ا
قاطعها ريان مره أخرى وقال : اي كان النتيجه ده مش هيغير فى كلامي حاجه بقولك انا بحبك مش فارقه معايا حاجه تاني بقا
فريده مسكت دموعها علشان العمليه وقالت : وانا كمان بحبك ياريان
ريان بصدمه : بتهزرى
فريده بضحك : مش بهزر والله
ريان بتوتر : فريده فهميني من فضلك
فريده اتنهدت تنهيده طويله وقالت : انا لما وافقت على جوازى منك ياريان كان بإرادتي مش غصب عني بس لما عرفت انك بتحب روان مردتش اتكلم محبتش أقول إن مستعده أكمل معاك عادي قولت هسيب النصيب يحكم مردتش أضغط عليك ياريان علشان ال بيحب حد بيحب ليه السعاده حتى لو مع غيره فهمت
ريان بابتسامه : يعنى موافقه تعيشي معايا علطول
فريده بتوتر : بس انا مش عايزه شفقه ياريان انا
قاطعها ريان وقال : هنبتدى بقا فى جو الدراما ده يابنتي ارحميني هو أنا هاخدك شفقه ليه يعني أنا بحبك والله
فريده : طب وروان
ريان : روان دي كانت صفحه وقطعتها دي انسانه مينفعش أكمل معاها ابدا غير سويه نفسيا يمكن أعجبت بيها شكلا إنما طبعها وحش جدا انانيه ومش سهله أبدا وطمعانه فيا انا عمرى ماحبيت روان أبدا فريده الاحساس ال بحسه معاكي محصلش معايا قبل كده صدقيني ها موافقه بقا
فريده ابتسمت بفرحه : موافقه طبعا
ريان قام وقف بفرحه وقال : هروح بقا أبلغ بابا وعمتي وأفرحهم بالخبر ده
فريده بخجل : ماشى
ريان بخبث : ايه مكسوفه ليه يابطتي
فريده بضحك : لاء بس عايزه أكل جعانه أوى على فكره انت مجوعني وانا كده هشتكي
ريان بضيق : يافصيله حاضر ياختي هجييلك أكل ياعديمة الرومانسيه
قام دخل المطبخ وفريده كانت بتضحك على كلامه
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أستغفرووو
حنان : انا خلاص مبقتش عارفه أعمل ايه معاها انا بقول أسكت خالص واقبل بالوضع وطالما ابني مبسوط مش هتكلم
روان بصدمه وعصبيه : هو ايه ال مبسوط بقولك ريان مبيحبش غيرى انا فريده مش هتاخدو مني
حنان : انا مش فى ايدي حاجه أعمالهاك روحي بعيد عني بقا انا مش عايزه خراب بيتي عبد الحميد لو عرف بحاجه زي كده مش بعيد يطلقني انا لما قعدت مع نفسي عرفت أن مصلحة ابني أهم وبعدين انا معرفش جبت القسوه دي منين وازاى روحت أذيت الغلبانه دي
روان : دلوقتي بقت هي غلبانه وانا حربا”يه
حنان : اي واحده تفكر تدخل مابين اي بيت تبقي خرابة بيوت
روان بعصبيه : هي ال اخدته مني بقولك
حنان : ابني مش عيل علشان تاخده منك هو عارف مصلحته فين انا مش هتدخل في حياته خالص ابعدي عنه أحسن ليكي علشان انا ال هقفلك
روان : بقا كده
حنان : أيوه كده ابعدي عننا بقا بلا هم
وقفلت التلفون فى وشها
روان بصدمه وغضب : بقا كده ماشى عليا وعلى أعدائي بقا
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أذكروا الله
عبد الحميد بفرحه : بجد ياريان يعني هتكمل انت وفريده
ريان بابتسامه : أيوه يابابا انا كنت طايش فعلا معرفش انا كنت بعمل ايه لكن دلوقتي حاسس ان عايز أعمل بيت بجد يكون مبني على رضا ربنا سبحانه وتعالي وانا واثق أن فريده هتساعدني فى كده
عبد الحميد : طب ولو محصلش النصيب والعمليه منجحتش ؟
ريان : بابا أنا حبيت فريده علشان روحها وعشانها هي مش عشان اي حاجه تاني وانا راضي فى كل الأحوال
عبد الحميد : أهو كده بقا أقدر أطمن على فريده معاك
ريان : يارب يقدرني واقدر أسعدها
عبد الحميد : روان لازم تبعدها عن حياتكم انا قولت انها مش سهله ومش هتسكت بالساهل
ريان : انا هتصرف معاها
عبد الحميد : ربنا معاك
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹صلوا على شفيعكم
ريان : يلا يافريده أجهزى علشان هنروح المستشفى
فريده بتوتر : جاهزه ياريان فاضل الخمار بس
ريان : يلا ياحبيبتى توكلى على الله انا متفائل جدا والله يلا
فريده جهزت ونزلوا الاتنين واستعدوا يركبوا العربيه
ريان : نسيت اجيب مفاتيح العربيه هطلع أجيبه واجي خليكي هنا
فريده : حاضر
طلع ريان وهي كانت واقفه ولقت صوت جمبها
الشخص : ماتسيبك منه وتعالي معانا
فريده بخوف : انت مين
الشخص الآخر : تعالي معانا وانتي ساكته ده انتي متوصي عليكي أوى
فريده بخوف : ريان يارياااااان
الشخص ابتدا يشدها وياخدها بالعافيه وهي كانت بتصوت بصوت عالي وتنادي على ريان
فريده بصراخ : ريااااااان
ريان نزل يجرى لما سمع صوتها واتصدم لما شاف الشابين عايزين يخطفوها جرى عليها وزقهم بغضب والأدوات يضربوا فى بعد
فريده بدموع وخوف : ريان
الشباب راحت جابت خشب وضربوا ريان بقوه ونزلوا فيه ضرب وهو كان مش قادر يقوم وخايف على فريده جدا
فريده مكانتش شايفه ال بيحصل لكن كانت خايفه على ريان وقالت بصوت عالي : حد يلحقنااااااا رياااااان

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فريده)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى