روايات

رواية ولكنها لي الفصل الثامن 8 بقلم حور حمدان

رواية ولكنها لي الفصل الثامن 8 بقلم حور حمدان

رواية ولكنها لي الجزء الثامن

رواية ولكنها لي البارت الثامن

رواية ولكنها لي الحلقة الثامنة

محمد.. انتي حطيتي ليهم اي ف الاكلل انطقييي
روح… حطست ليهم س’مم
محمد.. انتي اتهبلتي وسكت لحظه واتنين وفصل من الضحك هوا وروح
روح.. جرا اي يابابا محمد منت قولتلي احطلهم ملين ف العصير
محمد.. يستاهلو عشان هما مش بيتعلمو الادب واخر حاجه سمعتها لو نفذوها مش هيكفيني حياتهم
روح.. بابا هنفضل ف التمثيليه دى لحد امتا اني فاقده الذاكره وكدا انت اتفقت معايا ومع الدكتوره بس معرفش لي
محمد.. اعملي اللي بقولك عليه بس ونتي حالك هيتصلح
روح حاضر.. قاطع كلامهم صوت خبط ع الباب وكانت اعتماد
اعتماد.. افتحي ياللي متتسمي افتحيييي
بصت روح ع محمد وقالت.. افتح.؟!
محمد.. لا استني هفتح انا. وبالفعل راح محمد وفتح الباب اول م اعتماد دخلت زقت محمد وجيت ع روح
اعتماد وهيا ماسكه روح من شعرها بقوه وبتقول.. حطتيلنا اي ف الزفت العصيررر انطقي
روح بدموع.. م حطيت حاجه سيبي شعري ااااااااااااااااااااااه
محمد لعتماد.. سيبي شعرها
اعتماد بزعيق.. متدخلش انت انا بقولك اهو
طلع ديب ومعاه سيلا وتاليا
سيلا.. انتي اتجننتي حاطه لينا ملين ف العصير لي كدا
قرب ديب من روح وامه شويه ووقف
روح زقت اعتماد بعيد عنها وقالت.. انتي اتجننتي ياست انتي مسكاني كدا لي واه حطيتلك ملين وعملت كدا عشان انتي كنتي عاوزة تحطي ليا س’م ف الاكل عشان تخلصي مني وكنتي بتتفقي ع دا انتي وتاليا بنت
قرب منها ديب وضرب روح بالقلم من شدته وقعت ع الارض ودماغها اتخبطت ف طرف السلم
محمد وقتها قرب منه وبعده عنها هوا مكنش يتوقع ان الامور توصل لدرجه دى.. انت اتهبلت ازاى تمد ايدك ع مراتك
جري محمد ع روح وكذالك سيلا لفها محمد ع ضهرها ولقي وشها كله متغرق د’م
بص محمد ع ديب اللي فاق ع منظر روح بالشكل دا وقلبه اتعصر من الحزن عليها
محمد وهوا شايلها.. ابقا قابلني لو لمحت ضوفرها تانيي نزل محمد يجري ومعاه سيلاا وديبب كان لسا مصدوم لحد منزل يجري هوا كمان ووو

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ولكنها لي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى