روايات

رواية حور الادهم الفصل السابع 7 بقلم رانيا حمدان

رواية حور الادهم الفصل السابع 7 بقلم رانيا حمدان

رواية حور الادهم الجزء السابع

رواية حور الادهم البارت السابع

رواية حور الادهم الحلقة السابعة

عند فهد
فهد. ليله انا حبيتك وانتي اخترت تمشي وتسبيني
ليله. كان ممكن تمنعني بس انت انانه بتحب نفسك وبس وأهم حاجه كرامتك عندك مش بتحب تتخل ابدا وطول عمك بتحب نفسك وتشوف نفسك عايز تكون احسن واحد وبس والباقي ولا حاجه
فهد. ده كله يا ليله في قلبك اتجاه
ليه. ايوه يافهد انا حبيتك اوووي وكان نفسه تسمعني ولحد للحظه ده بحبك بس زي ما انت عندك كرامه انا عندي كرامه ومش ممكن اتنزل عليه
ليله كانت هتمشي اتقعبلت وقعد على فهد فضلوا بصين على بعد وعيونهم بتحكي كل حاجه
فاق فهد وطلع من شروده اسف

 

 

ليله. سبتها ومشت
(حينما يدق القلب لا يعرف المنطق ولا الفلسفه لا ينظر الي المال ولا الجمال … ينسي الاحلام التي صنعها في فارس الأحلام… تجبرهُ بأن يصمد ولكن يصبح كالطفل الصغير لا يريد شيء سوي ما دق له ..ضعيف بين اضلعنا نضعف معه دون ان نشعر نسقط معه في الهاويه … تصفعه بأن يتوقف عن النبض ولا حياة لمن تُنادي
الماضي كان حائل بينهم .. جاء به)
عند حور. رجعت مبسوطه أن ادهم مش هيسافر
سما يا سمسم يابنتي
راحت ملقيتش حد وكانت جعانه نزلت تعمل اكل ولبست بجامه بلون الوردي وسبت شعره ونزلت في المطبخ بتفكر في ادهم وبتغني بعد مرور نص ساعة
أدهم راح يشوف فهد لق الباب الفيلا مفتوح داخل فضل يندها محدش بيرد داخل المطبخ لق حور
حور.
أدهم. اي جمال الوردي ده

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حور الادهم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى